الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
107 -
بَاب مَا ورد فِي مَا يكون بَين الْمَرْء وزوجه من المطايبة
عَن الْقَاسِم بن مُحَمَّد قَالَ قَالَت عَائِشَة رضي الله عنها وارأساه فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ذَاك لَو كَانَ وَأَنا حَيّ فأستغفر لَك وأدعو لَك فَقَالَت واثكلاه وَالله إِنِّي لأظنك تحب موتِي وَلَو كَانَ ذَلِك لظللت آخر يَوْمك معرسا بِبَعْض أَزوَاجك فَقَالَ صلى الله عليه وسلم بل أَنا وارأساه لقد هَمَمْت أَو أردْت أَن أرسل إِلَى أبي بكر وَابْنه وأعهد أَن يَقُول الْقَائِلُونَ أَو يتَمَنَّى المتمنون ثمَّ قلت يَأْبَى الله وَيدْفَع الْمُؤْمِنُونَ أَو يدْفع الله ويأبى الْمُؤْمِنُونَ أخرجه الشَّيْخَانِ وَاللَّفْظ للْبُخَارِيّ أعرس الرجل بِامْرَأَة إِذا دخل بهَا
108 -
بَاب مَا ورد فِي ذوائب النِّسَاء
عَن ابْن عمر قَالَ دخلت عَليّ حَفْصَة ونوساتها تنطف فَقَالَت أعلمت أَن أَبَاك غير مستخلف قلت إِنَّه فَاعل الحَدِيث أخرجه الْخَمْسَة إِلَّا النَّسَائِيّ النوسات ذوائب الشّعْر وَمعنى تنطف تقطر مَاء
109 -
بَاب مَا ورد فِي استجازة عمر عَائِشَة رضي الله عنهما فِي الدّفن
عَن عَمْرو بن مَيْمُون الأودي فِي حَدِيث طَوِيل جدا قَالَ لي عمر انْطلق إِلَى أم الْمُؤمنِينَ عَائِشَة فَقل يقْرَأ عَلَيْك عمر بن الْخطاب السَّلَام وَلَا تقل أَمِير الْمُؤمنِينَ فَإِنِّي لست الْيَوْم بأمير الْمُؤمنِينَ وَقل يسْتَأْذن عمر بن