الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
إِذا امْرَأَة من الْأَنْصَار على نَاقَة لَهَا فضجرت فلعنتها فَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم خُذُوا مَا عَلَيْهَا ودعوها فَإِنَّهَا ملعونة قَالَ عمرَان فَكَأَنِّي أَرَاهَا تمشي فِي النَّاس مَا يعرض لَهَا أحد أخرجه مُسلم وَأَبُو دَاوُد
345 -
بَاب مَا ورد فِي لعن النِّسَاء
عَن أبي الطُّفَيْل عَن عَليّ مَرْفُوعا لعن الله من لعن وَالِديهِ الحَدِيث بِطُولِهِ أخرجه مُسلم وَالنَّسَائِيّ
وَعنهُ قَالَ لعن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم الواشمة والمستوشمة إِلَّا من دَاء والمحلل والمحلل لَهُ أخرجه النَّسَائِيّ
وَعَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن عَن أمه عمْرَة بنت عبد الرَّحْمَن أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم لعن المختفي والمختفية يَعْنِي نباش الْقُبُور أخرجه مَالك
346 -
بَاب مَا ورد فِي كَون النِّسَاء حبائل الشَّيْطَان
عَن حُذَيْفَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم الْخمر جماع الْإِثْم وَالنِّسَاء حبائل الشَّيْطَان وَحب الدُّنْيَا رَأس كل خَطِيئَة أخرجه رزين جماع الْإِثْم أَي مجمعه ومظنته والحبائل الأشراك الَّتِي يصطاد بهَا
347 -
بَاب مَا ورد فِي نَفَقَة الْأزْوَاج المطهرات رضي الله عنهن
عَن ابْن عمر رضي الله عنهما قَالَ أعْطى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم خَيْبَر