الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
السَّعَادَة الْمَرْأَة الصَّالِحَة إِلَى قَوْله وَأَرْبع من الشَّقَاء إِلَى قَوْله الْمَرْأَة السوء رَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه وَقد تقدم بعض من هَذَا
بَاب مَا ورد فِي ترهيب الْمَرْأَة أَن تُسَافِر وَحدهَا بِغَيْر محرم
عَن أبي سعيد الْخُدْرِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لَا يحل لامْرَأَة تؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر أَن تُسَافِر سفرا يكون ثَلَاثَة أَيَّام فَصَاعِدا إِلَّا وَمَعَهَا أَبوهَا أَو أَخُوهَا أَو زَوجهَا أَو ابْنهَا أَو ذُو محرم مِنْهَا رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه
وَفِي رِوَايَة للْبُخَارِيّ وَمُسلم لَا تُسَافِر الْمَرْأَة يَوْمَيْنِ من الدَّهْر إِلَّا وَمَعَهَا ذُو محرم مِنْهَا أَو زَوجهَا
وَعَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لَا يحل لامْرَأَة تؤمن بِاللَّه وَالْيَوْم الآخر أَن تُسَافِر مسيرَة يَوْم وَلَيْلَة إِلَّا مَعَ ذِي محرم عَلَيْهَا وَفِي رِوَايَة مسيرَة يَوْم وَفِي أُخْرَى مسيرَة لَيْلَة إِلَّا وَمَعَهَا ذُو محرم مِنْهَا رَوَاهُ مَالك وَالْبُخَارِيّ وَمُسلم وَأَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَابْن مَاجَه وَابْن خُزَيْمَة فِي صَحِيحه وَفِي رِوَايَة لأبي دَاوُد وَابْن خُزَيْمَة أَن تُسَافِر بريدا
448 -
بَاب مَا ورد فِي التَّرْغِيب فِي الصَّبْر للنِّسَاء على الْبلَاء وَالْمَرَض وَغَيرهمَا
عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم مَا يزَال الْبلَاء بِالْمُؤمنِ والمؤمنة فِي نَفسه وَولده وَمَاله حَتَّى يلقى الله تَعَالَى وَمَا عَلَيْهِ خَطِيئَة رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَقَالَ حَدِيث حسن صَحِيح وَرَوَاهُ الْحَاكِم وَقَالَ صَحِيح على شَرط مُسلم
وَعَن أبي هُرَيْرَة قَالَ جَاءَت امْرَأَة بهَا لمَم إِلَى رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم