المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

6. المجموع شرح المهذب، للإمام: النووي (ت: 676 هـ). وقد أكثر - نجاح القاري شرح صحيح البخاري - كتاب الجنائز - جـ ١

[يوسف أفندي زاده الأماسي]

فهرس الكتاب

- ‌الفَصْلُ الأَوَّلُالإِمَامُ البُخَارِيُّ، وَحَيَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وَنَسَبُهُ وَكُنْيَتُهُ وُلقبُهُ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَوْلِدُهُ، وَنَشْأَتُهُ، وَطَلَبُهُ لِلْعِلْمِ:

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: رِحْلَتُهُ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ:

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: شُيُوْخُهُ:

- ‌الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: تَلَامِيْذُهُ:

- ‌الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مُؤَلَّفَاتُهُ:

- ‌الْمَبْحُثُ السَّابِعُ: ثَنَاءُ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ: مِحْنَتُهُ وَوَفَاتُهُ:

- ‌الفَصْلُ الثَّانِيالتَّعْرِيْفُ بِـ (الْجَامِعِ الصَّحِيْحِ) لِلْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وِنِسْبَتُهُ إِلَى الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّانِي: شَرْطُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ فِيْ صَحِيْحِهِ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: رِوَايَاتُ الْجَامِعِ الصَّحِيْحِ لِلْبُخَارِيِّ

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: عِنَايَةُ الْعُلَمَاءِ بِصَحِيْحِ الْبُخَارِيِّ، وَذِكْرُ أَهَمِّ شُرُوْحِهِ

- ‌الفَصْلُ الثَّالِثُالتعريف بالإمام: عبد الله بن محمد بن يوسف، المعروف بـ (يوسف زاده)

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُعَصْرُ الْإِمَامِ: عَبْدِاللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوْسُفَ، المَعْرُوْفُ بِـ (يُوْسُفَ زَادَهْ)

- ‌المَطْلَبُ الْأَوَّلُ: الحَالَةُ السِّيَاسِيَّة

- ‌المَطْلَبُ الثَّانِي: الحَالَةُ الْإِجْتِمَاعِيَة

- ‌المَطْلَبُ الثَّالِثُ: الْحَالَةُ الْعِلْمِيَّةُ:

- ‌المَبْحَثُ الثَّانِي: حَيَاةُ الْعَلَّامَةِ (يُوْسُفَ أَفَنْدِي زَادَهْ)

- ‌المَطْلَبُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وَنَسَبُهُ وَكُنْيَتُهُ وُلَقَبُهُ

- ‌المَطْلَبُ الثَّانِي: مَوْلِدُهُ، وُنُشْأَتُهُ، وَطَلَبُهُ لِلْعِلْم

- ‌المَطْلَبُ الثَّالِثُ: شُيُوْخُهُ

- ‌المَطْلَبُ الرَّابِعُ: تَلَامِيْذُهُ:

- ‌المَطْلَبُ الْخَامِسُ: مُؤَلَّفَاتُهُ:

- ‌المَطْلَبُ السَّادِسُ: ثناء العلماء عليه

- ‌المَطْلَبُ السَّابِعُ: عَقِيْدَتُهُ وَمَذْهَبُهُ الفِقْهِيُّ

- ‌المَطْلَبُ الثَّامِنُ: وَفَاتُهُ

- ‌الفَصْلُ الرَّابِعُالتَّعْرِيْفُ بِكِتَابِ (نَجَاحِ القَارِيْ شَرْحِ صَحِيْحِ البُخَارِيِّ)،مع وصف المخطوط، ومنهج التحقيق

- ‌المَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُ الكِتَابِ، وَإِثْبَاتُ نِسْبَتِهِ لِلمُؤَلِّفِ

- ‌المَبْحَثُ الثَّانِي: تَارِيْخُ بِدَايَةِ التَّألِيْفِ وَنِهَايَتِهِ

- ‌المَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَنْهَجُ المُؤَلِّفِ فِي هَذا الكِتَابِ

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: مَصَادِرُ المُؤَلِّفِ فِي الكِتَابِ

- ‌أَوَّلًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالْقُرْآن

- ‌ القرآن الكريم

- ‌ثَانِيًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ.فهي على أنواع، منها:

- ‌الصِّحَاحِ وَالسُّنَنِ

- ‌كُتُبُ المَسَانِيْدِ

- ‌كُتُبُ المُوَطَّآتِ

- ‌كُتُبُ المعَاجِمِ

- ‌المُسْتَخْرَجَات

- ‌كُتُبِ العِلَلِ

- ‌نَاسِخُ الحَدِيْثِ وَمَنْسُوْخِهِ

- ‌كُتُبُ غَرِيْبِ الحَدِيْثِ

- ‌شُرُوْحُ صَحِيْحِ البُخَارِيِّ

- ‌شُرُوْحُ مُسْلِمٍ

- ‌شُرُوْحُ الأَحَادِيْثِ

- ‌تَرَاجُمُ الرُّوَاةِ

- ‌السِّيْرَةُ النَّبَوِيُّةُ

- ‌كُتُبُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ

- ‌كُتُبُ التّارِيْخِ وَالطَّبَقَاتِ وَالأَنْسَابِ وَالأَطْرَافِ:

- ‌المُتَنَوِعَاتُ

- ‌ثَالِثًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالْفِقْهِ الإِسْلَامِي

- ‌المَذْهَبُ الحَنَفِيِّ

- ‌الفِقْهُ المَالِكِيُّ

- ‌الفِقْهُ الشَّافِعِيِّ

- ‌الفِقْهُ الحَنْبَلِيِّ:

- ‌الفِقْهُ العَامُّ

- ‌المَبْحَثُ الخَامِسُ: مُمَيِّزَاتُ هَذا الشَّرْحِ

- ‌المَبْحَثُ السَّادِسُ: وَصْفٌ عَامٌ لِلْمَخْطُوْطِ، وَالتَّعْرِيْفُ بالُنسَخِ التَّي حُقِّقَ عَلَيْهَا النَّصُّ

- ‌المَبْحَثُ السَّابع: منهج التحقيق

- ‌الفصل الخامسخمس مسائل فقهية مقارنة بفقه المذاهب الأخرى، واختيار الشارح فيها

- ‌المَسْأَلَةُ الْأُوْلَى: الصلاة على الغائب

- ‌فائدة:

- ‌المَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: الصَّلَاة على الْمَيِّت فِي الْمَسْجِد

- ‌المَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: زيارة القبور للنساء

- ‌المَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: نقل الميت من موضع إلى موضع

- ‌المَسْأَلَةُ الخَامِسَةُ: الصلاة على شهيد المعركة

- ‌كِتَابُ الجَنَائِزِ

- ‌باب: في الْجَنَائِزِ، وَمَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ: لَا إِلَهَ إِلَاّ اللَّهُ

- ‌باب: الدُّخُولِ عَلَى الْمَيِّتِ بَعْدَ الْمَوْتِ؛ إِذَا أُدْرِجَ فِى كَفَنِهِ

- ‌بَابٌ: الرَّجُلُ يَنْعَى إِلَى أَهْلِ المَيِّتِ بِنَفْسِهِ

- ‌بابُ: الإِذْنِ بِالْجَنَازَةِ

- ‌باب: فَضْلِ مَنْ مَاتَ لَهُ وَلَدٌ فَاحتسب، وَقَالَ اللَّهُ عز وجل {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ لِلْمَرْأَةِ عندَ القَبْرِ: اصْبِرِي

- ‌باب: غُسْلِ الْمَيِّتِ وَوُضُوئِهِ بِالْمَاءِ وَالسِّدْرِ

- ‌باب: مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُغْسَلَ وِتْرًا

- ‌باب: يُبْدَأُ بِمَيَامِنِ المَيِّتِ

- ‌باب: مَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مِنَ الْمَيِّتِ

- ‌باب: هَلْ تُكَفَّنُ المَرْأَةُ فِي إِزَارِ الرَّجُلِ

- ‌باب: يُجْعَلُ الكَافُورُ فِي آخِرِهِ

- ‌باب نَقْضِ شَعَرِ الْمَرْأَةِ، وَقَالَ ابْنُ سِيرِينَ: لَا بَأْسَ أَنْ يُنْقَضَ شَعَرُ الْمَيِّتِ

- ‌باب: كَيْفَ الإِشْعَارُ لِلْمَيِّتِ؟ وَقَالَ الْحَسَنُ: الْخِرْقَةُ الْخَامِسَةُ تَشُدُّ بِهَا الْفَخِذَيْنِ وَالْوَرِكَيْنِ تَحْتَ الدِّرْعِ

- ‌باب: يُجْعَلُ شَعَرُ المَرْأَةِ ثَلَاثَةَ قُرُونٍ

- ‌بَابٌ: يُلْقَى شَعْرُ المَرْأَةِ خَلْفَهَا

- ‌باب: الثِّيَابِ البِيضِ لِلْكَفَنِ

- ‌بَابُ: الكَفَنِ فِي ثَوْبَيْنِ

- ‌باب: الحَنُوطِ لِلْمَيِّتِ

- ‌باب: كَيْفَ يُكَفَّنُ المُحْرِمُ

- ‌باب: الْكَفَنِ فِي الْقَمِيصِ الَّذِى يُكَفُّ أَوْ لَا يُكَفُّ، وَمَنْ كُفِّنَ بِغَيْرِ قَمِيصٍ

- ‌باب: الكَفَنِ بِغَيْرِ قَمِيصٍ

- ‌بابٌ: الكَفَنِ بِلَا عِمَامَةٍ

- ‌بابٌ: الْكَفَنِ مِنْ جَمِيعِ الْمَال

- ‌باب: إِذَا لَمْ يُوجَدْ إلَّا ثَوْبٌ وَاحِدٌ

- ‌باب: باب إِذَا لَمْ يَجِدْ كَفَنًا إلَّا مَا يُوَارِى رَأْسَهُ أَوْ قَدَمَيْهِ غَطَّى رَأْسَهُ

- ‌باب: مَنِ اسْتَعَدَّ الْكَفَنَ في زَمَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمْ يُنْكَرْ عَلَيْهِ

- ‌باب: اتِّبَاعِ النِّسَاءِ الجَنَائِزِ

- ‌باب: إِحْدَادِ المَرْأَةِ عَلَى غَيْرِ زَوْجِهَا

- ‌باب: بَابُ زِيَارَةِ القُبُور

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم «يُعَذَّبُ الْمَيِّتُ بِبَعْضِ بُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ» إِذَا كَانَ النَّوْحُ مِنْ سُنَّتِهِ

- ‌باب: مَا يُكْرَهُ مِنَ النِّيَاحَةِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌باب

- ‌بَابٌ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ شَقَّ الجُيُوبَ

- ‌باب: رِثَاءِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم سَعْدَ بْنَ خَوْلَةَ

- ‌باب: مَا يُنْهَى مِنَ الْحَلْقِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَابٌ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدُودَ

- ‌باب: مَا يُنْهَى مِنَ الْوَيْلِ وَدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَابُ: مَنْ جَلَسَ عِنْدَ المُصِيبَةِ يُعْرَفُ فِيهِ الحُزْنُ

- ‌باب: مَنْ لَمْ يُظْهِرْ حُزْنَهُ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌باب: الصَّبْرِ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأُولَى

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّا بِكَ لَمَحْزُونُونَ»

- ‌بَابُ: البُكَاءِ عِنْدَ المَرِيضِ

- ‌بَابُ: مَا يُنْهَى عَنِ النَّوْحِ وَالْبُكَاءِ وَالزَّجْرِ عَنْ ذَلِكَ

- ‌بَابُ القِيَامِ لِلْجَنَازَةِ

- ‌باب مَتَى يَقْعُدُ إِذَا قَامَ لِلْجَنَازَةِ

- ‌بَابٌ: مَنْ تَبِعَ جَنَازَةً، فَلَا يَقْعُدُ حَتَّى تُوضَعَ عَنْ مَنَاكِبِ الرِّجَالِ، فَإِنْ قَعَدَ أُمِرَ بِالقِيَامِ

- ‌بَابٌ: باب مَنْ قَامَ لِجَنَازَةِ يَهُودِىٍّ

- ‌بَابُ حَمْلِ الرِّجَالِ الجِنَازَةَ دُونَ النِّسَاءِ

- ‌بَابُ السُّرْعَةِ بِالْجِنَازَةِ

- ‌بَابُ: قَوْلِ المَيِّتِ وَهُوَ عَلَى الجِنَازَةِ: قَدِّمُونِي

- ‌بَابُ مَنْ صَفَّ صَفَّيْنِ أَوْ ثَلَاثَةً عَلَى الجِنَازَةِ خَلْفَ الإِمَامِ

- ‌بَابُ الصُّفُوفِ عَلَى الجِنَازَةِ

- ‌بَابُ صُفُوفِ الصِّبْيَانِ مَعَ الرِّجَالِ فِي الجَنَائِزِ

- ‌باب سُنَّةِ الصَّلَاةِ عَلَى الْجَنَائِزِ

- ‌باب فَضْلِ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ

- ‌بَابُ مَنِ انْتَظَرَ حَتَّى تُدْفَنَ

- ‌باب صَلَاةِ الصِّبْيَانِ مَعَ النَّاسِ عَلَى الْجَنَائِزِ

- ‌بَابُ الصَّلَاةِ عَلَى الجَنَائِزِ بِالْمُصَلَّى وَالمَسْجِدِ

- ‌باب مَا يُكْرَهُ مِنِ اتِّخَاذِ الْمَسَاجِدِ عَلَى الْقُبُورِ

- ‌باب الصَّلَاةِ عَلَى النُّفَسَاءِ إِذَا مَاتَتْ فِى نِفَاسِهَا

- ‌بَابٌ: أَيْنَ يَقُومُ مِنَ المَرْأَةِ وَالرَّجُلِ

- ‌باب التَّكْبِيرِ عَلَى الْجَنَازَةِ أَرْبَعًا

- ‌باب قِرَاءَةِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى الْجَنَازَةِ

- ‌باب الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ بَعْدَمَا يُدْفَنُ

- ‌بَابُ الْمَيِّتُ يَسْمَعُ خَفْقَ النِّعَالِ

- ‌بَابُ مَنْ أَحَبَّ الدَّفْنَ فِي الأَرْضِ المُقَدَّسَةِ أَوْ نَحْوِهَا

- ‌باب الدَّفْنِ بِاللَّيْلِ. وَدُفِنَ أَبُو بَكْرٍ - رضى الله عنه - لَيْلًا

- ‌بَابُ بِنَاءِ المَسْجِدِ عَلَى القَبْرِ

- ‌بَابُ مَنْ يَدْخُلُ قَبْرَ المَرْأَةِ

- ‌بَابُ الصَّلَاةِ عَلَى الشَّهِيدِ

- ‌بَابُ دَفْنِ الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلَاثَةِ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ

- ‌بَابُ مَنْ لَمْ يَرَ غَسْلَ الشُّهَدَاءِ

- ‌بَابُ مَنْ يُقَدَّمُ فِي اللَّحْدِ

- ‌بَابُ الإِذْخِرِ وَالحَشِيشِ فِي القَبْرِ

- ‌بَابٌ: هَلْ يُخْرَجُ المَيِّتُ مِنَ القَبْرِ وَاللَّحْدِ لِعِلَّةٍ

- ‌بَابُ اللَّحْدِ وَالشَّقِّ فِي القَبْرِ

- ‌باب إِذَا أَسْلَمَ الصَّبِىُّ فَمَاتَ هَلْ يُصَلَّى عَلَيْهِ؟ وَهَلْ يُعْرَضُ عَلَى الصَّبِىِّ الإِسْلَامُ

- ‌بابٌ إِذَا قَالَ الْمُشْرِكُ عِنْدَ الْمَوْتِ: لَا إِلَهَ إِلَاّ اللَّهُ

- ‌باب الْجَرِيدِ عَلَى الْقَبْرِ

- ‌بَابُ مَوْعِظَةِ المُحَدِّثِ عِنْدَ القَبْرِ، وَقُعُودِ أَصْحَابِهِ حَوْلَهُ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى قَاتِلِ النَّفْسِ

- ‌باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ وَالاِسْتِغْفَارِ لِلْمُشْرِكِينَ

- ‌باب ثَنَاءِ النَّاسِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى عَذَابِ الْقَبْرِ

- ‌بَابُ التَّعَوُّذِ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ

- ‌بَابُ عَذَابِ القَبْرِ مِنَ الغِيبَةِ وَالبَوْلِ

- ‌بَابُ المَيِّتِ يُعْرَضُ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالعَشِيِّ

- ‌بَابُ كَلَامِ المَيِّتِ عَلَى الجَنَازَةِ

- ‌باب مَا قِيلَ فِى أَوْلَادِ الْمُسْلِمِينَ

- ‌باب مَا قِيلَ فِى أَوْلَادِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌باب

- ‌بَابُ مَوْتِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ

- ‌بَابُ مَوْتِ الفَجْأَةِ البَغْتَةِ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى قَبْرِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَأَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ - رضى الله عنهما

- ‌باب مَا يُنْهَى مِنْ سَبِّ الأَمْوَاتِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ شِرَارِ المَوْتَى

- ‌الخاتمة

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: 6. المجموع شرح المهذب، للإمام: النووي (ت: 676 هـ). وقد أكثر

6.

المجموع شرح المهذب، للإمام: النووي (ت: 676 هـ). وقد أكثر الشارح النقل عنه في مواضع كثيرة

(1)

.

7.

منهاج الطالبين وعمدة المفتين، للإمام: النووي. والشارح نقل عنه بقوله: " وكذا قال في المنهاج"

(2)

.

8.

الوسيط في المذهب، للإمام: أبي حامد الغزالي (ت: 505 هـ). والشارح نقل عنه بقوله: "وإلى هذا احتج جماعة من الشافعية منهم الشيخ أبو حامد "

(3)

.

*****

*****

*****

‌الفِقْهُ الحَنْبَلِيِّ:

1.

المغني لابن قدامة، للإمام: ابن قدامة المقدسي (ت: 620 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقل عنه في مواضع كثيرة، بقوله:" وقال صاحب المغني"

(4)

.

*****

*****

*****

‌الفِقْهُ العَامُّ

1.

الإشراف على مذاهب العلماء، للإمام: ابن المنذر (319 هـ). والشارح نقل عنه مرةً واحدةً بقوله: " وفي الأشراف "

(5)

.

(1)

وقد طبع في دار الفكر، بدون تاريخ الطبع، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(2)

كما في: (ص:710). وقد طبع بتحقيق: عوض قاسم أحمد عوض، دار الفكر، الطبعة الأولى، سنة (1425 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(3)

وقد طبع تحقيق الشيخ: أحمد محمود إبراهيم، دار السلام - القاهرة، الطبعة الأولى، سنة (1417 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(4)

كما في (ص:304) وله عدة طبعات، منها طبعة مكتبة القاهرة، بدون تاريخ الطبع، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(5)

كما في: (ص:701). وقد طبع بتحقيق: صغير أحمد الأنصاري، مكتبة مكة الثقافية - الإمارات، الطبعة الأولى، سنة (1425 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

ص: 95

2.

الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف، للإمام: أبي بكر ابن المنذر (ت: 319 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقلَ عنه، وكثيرًا ما يقول:"قال ابن المنذر"

(1)

.

3.

المحلى بالآثار، للإمام: ابن حزم الظاهري (ت: 456 هـ). وقد أكثر الشارح النقل عنه بقوله: " وقال ابن حزم في المحلى "

(2)

.

وهناك كتب أخرى ذكره الشارح ولم أقف عليه، منها: وفي الأحكام لابن بزيزة، وهو مفقود

(3)

، وبعض كتب أخرى.

*****

***** *****

ثَالِثًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِاللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ

1.

إصلاح المنطق، للإمام: ابن السكيت (ت: 244 هـ). وقد ذكره الشارح مرةً واحدةً بقوله: " وقال ابن السكيت "

(4)

.

2.

جمهرة اللغة، للإمام: ابن دريد الأزدي (ت: 321 هـ). والشارح نقل عنه أكثر من مرّة، ويقول غالبًا: وفي الجمهرة، أو: وقال ابن دريد.

(5)

.

3.

الزاهر في معاني كلمات الناس، للإمام: ابن الأنباري (ت: 328 هـ). والشارح ينقل عنه بقوله: " وقال ابن الأنباري "

(6)

.

(1)

انظر على سبيل المثال: (ص:701). وقد طبع بتحقيق: أحمد بن محمد حنيف، دار طيبة - الرياض، الطبعة الأولى، سنة (1405 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(2)

وقد طبع بتحقيق: لجنة إحياء التراث العربي، دار الآفاق الجديدة، بيروت، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(3)

كما في: (ص:601)، وانظر: معجم المصنفا الواردة في فتح الباري للشيخ مشهور (ص: 42).

(4)

كما في: (ص:726). وقد طبع بتحقيق الشيخ: محمد مرعب، دار إحياء التراث العربي، الطبعة الأولى، سنة (1423 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(5)

انظر على سبيل المثال: (ص:795). وقد طبع بتحقيق الشيخ: رمزي بعلبكي، دار العلم للملايين - بيروت، الطبعة الأولى، سنة (1987 م)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(6)

كما في: (ص:726). وقد طبع بتحقيق: د. حاتم الضامن، في مؤسسة الرسالة - بيروت، الطبعة الأولى، سنة (1412 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه

ص: 96

4.

الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، للإمام: الجوهري (ت: 393 هـ). وقد أكثر الشارح النقل عنه

(1)

.

5.

العباب الزاخر واللباب الفاخر، للإمام: الصغاني (ت: 650). وقد أكثر الشارح النقل عنه

(2)

.

6.

الفصيح، للإمام: ثعلب (ت: 291 هـ). وقد ينقل عنه الشارح أحيانًا، وقد صرح به في موضع بقوله:" وفي فصيح ثعلب "

(3)

.

7.

كتاب العين، للإمام: خليل بن أحمد الفراهيدي (ت: 170 هـ). وقد نقل عنه الشارح في أكثر من موضع بقوله: " وقال الخليل "

(4)

.

8.

مجمع الغرائب للفارسي. ذكره مرة واحدة بقوله" وصاحب مجمع الغرائب"، وهو مطبوع أيضًا، لكنْ لم أحصل عليه.

9.

مجمل اللغة لابن فارس (ت: 395 هـ) والشارح ينقل عنه أحيانًا، وقد صرح به في موضع بقوله:" وفي المجمل "

(5)

.

(1)

وقد طبع بتحقيق: أحمد عبد الغفور عطار، دار العلم للملايين - بيروت، الطبعة الرابعة، سنة (1407 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(2)

وقد طبع بتحقيق الشيخ: د. فير محمد حسن، مطبعة المجامع العلمي العراقي، الطبعة الأولى، 1398 هـ -1978 م، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(3)

كما في: (ص:354). وقد طبع بتحقيق ودراسة: د. عاطف مدكور، دار المعارف، بدون تاريخ الطبع، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(4)

كما في: (ص:436)، وقد طبع بتحقيق: د. مهدي المخزومي، ومكتبة الهلال، بدون تاريخ الطبع، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(5)

كما في: (ص:480). وقد طبع بدراسة وتحقيق: زهير سلطان، مؤسسة الرسالة - بيروت، الطبعة الثانية، سنة (1406 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

ص: 97

10.

المحكم والمحيط الأعظم، لابن سيده (ت: 458 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقلَ عنه بقوله" وفي المحكم "

(1)

.

11.

المخصص، للإمام: ابن سيده (ت: 458 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقلَ عنه بقوله": وفي المخصص "

(2)

.

12.

معجم ديوان الأدب، للإمام: الفارابي (ت: 350 هـ). وقد نقل عنه الشارح مرة واحدةً بقوله: " وفي ديوان الأدب "

(3)

.

13.

معجم مقاييس اللغة، لابن فارس (ت: 395 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقلَ عنه بقوله: " ذكره ابن فارس "

(4)

.

14.

المغرب في ترتيب المعرب، للإمام: المُطَرِّزِىّ (ت: 610 هـ). وقد أكثر الشارحُ النقلَ عنه بقوله: " وفي المغرب للمطرزي "

(5)

.

15.

مغني اللبيب عن كتب الأعاريب، للإمام: ابن هشام (ت: 761 هـ). والشارح نقل عنه بقوله: " قال ابن هشام "

(6)

.

(1)

وقد طبع بتحقيق الشيخ: عبد الحميد هنداوي، دار الكتب العلمية - بيروت، الطبعة الأولى، سنة (1421 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(2)

كما في (ص:1032)،وقد طبع بتحقيق الشيخ: خليل إبراهم جفال، دار إحياء التراث العربي - بيروت، الطبعة الأولى، سنة (1417 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(3)

كما في: (ص: 1036). وقد طبع بتحقيق الدكتور: أحمد مختار، في مجمع اللغة العربية، القاهرة، بدون تاريخ الطبع، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(4)

وقد طبع عدة طبعات، منها ما حققه الشيخ: عبد السلام محمد هارون، دار الفكر، سنة (1399 هـ)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(5)

وقد طبع بتحقيق الشيخ: محمود فاخوري وعبدالحميد مختار، مكتبة أسامة بن زيد - حلب، الطبعة الأولى، 1979، وهو الذي اعتمدنا عليه.

(6)

كما في: (ص:503). وقد طبع الكتاب بتحقيق: د. مازن المبارك، ومحمد علي حمد الله، دار الفكر - دمشق، الطبعة السادسة، سنة (1985 م)، وهو الذي اعتمدنا عليه.

ص: 98

16.

الموعب

(1)

لابن التياني. ونقل عنه الشارح أكثر من مرة، ولم أقف عليه.

17.

وفي الواعي. هكذا قال الشارح

(2)

، ولم أقف عليه.

(1)

الموعب. معجم لغوي عربي ضائع، ومؤلف هذا المعجم هو ابن التيان أو التياني (ت 426 هـ) واسمه الكامل (تمام بن غالب بن عمر). لقد ورد ذكر هذا المعجم في معجم الأدباء طبعة مرغوليوث (2/ 394).

(2)

كما في: (ص:893).

ص: 99