المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌المبحث السادس: وصف عام للمخطوط، والتعريف بالنسخ التي حقق عليها النص - نجاح القاري شرح صحيح البخاري - كتاب الجنائز - جـ ١

[يوسف أفندي زاده الأماسي]

فهرس الكتاب

- ‌الفَصْلُ الأَوَّلُالإِمَامُ البُخَارِيُّ، وَحَيَاتُهُ الْعِلْمِيَّةُ

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وَنَسَبُهُ وَكُنْيَتُهُ وُلقبُهُ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّانِي: مَوْلِدُهُ، وَنَشْأَتُهُ، وَطَلَبُهُ لِلْعِلْمِ:

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: رِحْلَتُهُ فِي طَلَبِ الْعِلْمِ:

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: شُيُوْخُهُ:

- ‌الْمَبْحَثُ الْخَامِسُ: تَلَامِيْذُهُ:

- ‌الْمَبْحَثُ السَّادِسُ: مُؤَلَّفَاتُهُ:

- ‌الْمَبْحُثُ السَّابِعُ: ثَنَاءُ الْعُلَمَاءِ عَلَيْهِ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّامِنُ: مِحْنَتُهُ وَوَفَاتُهُ:

- ‌الفَصْلُ الثَّانِيالتَّعْرِيْفُ بِـ (الْجَامِعِ الصَّحِيْحِ) لِلْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وِنِسْبَتُهُ إِلَى الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّانِي: شَرْطُ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ فِيْ صَحِيْحِهِ

- ‌الْمَبْحَثُ الثَّالِثُ: رِوَايَاتُ الْجَامِعِ الصَّحِيْحِ لِلْبُخَارِيِّ

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: عِنَايَةُ الْعُلَمَاءِ بِصَحِيْحِ الْبُخَارِيِّ، وَذِكْرُ أَهَمِّ شُرُوْحِهِ

- ‌الفَصْلُ الثَّالِثُالتعريف بالإمام: عبد الله بن محمد بن يوسف، المعروف بـ (يوسف زاده)

- ‌الْمَبْحَثُ الْأَوَّلُعَصْرُ الْإِمَامِ: عَبْدِاللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ يُوْسُفَ، المَعْرُوْفُ بِـ (يُوْسُفَ زَادَهْ)

- ‌المَطْلَبُ الْأَوَّلُ: الحَالَةُ السِّيَاسِيَّة

- ‌المَطْلَبُ الثَّانِي: الحَالَةُ الْإِجْتِمَاعِيَة

- ‌المَطْلَبُ الثَّالِثُ: الْحَالَةُ الْعِلْمِيَّةُ:

- ‌المَبْحَثُ الثَّانِي: حَيَاةُ الْعَلَّامَةِ (يُوْسُفَ أَفَنْدِي زَادَهْ)

- ‌المَطْلَبُ الْأَوَّلُ: اِسْمُهُ وَنَسَبُهُ وَكُنْيَتُهُ وُلَقَبُهُ

- ‌المَطْلَبُ الثَّانِي: مَوْلِدُهُ، وُنُشْأَتُهُ، وَطَلَبُهُ لِلْعِلْم

- ‌المَطْلَبُ الثَّالِثُ: شُيُوْخُهُ

- ‌المَطْلَبُ الرَّابِعُ: تَلَامِيْذُهُ:

- ‌المَطْلَبُ الْخَامِسُ: مُؤَلَّفَاتُهُ:

- ‌المَطْلَبُ السَّادِسُ: ثناء العلماء عليه

- ‌المَطْلَبُ السَّابِعُ: عَقِيْدَتُهُ وَمَذْهَبُهُ الفِقْهِيُّ

- ‌المَطْلَبُ الثَّامِنُ: وَفَاتُهُ

- ‌الفَصْلُ الرَّابِعُالتَّعْرِيْفُ بِكِتَابِ (نَجَاحِ القَارِيْ شَرْحِ صَحِيْحِ البُخَارِيِّ)،مع وصف المخطوط، ومنهج التحقيق

- ‌المَبْحَثُ الْأَوَّلُ: اِسْمُ الكِتَابِ، وَإِثْبَاتُ نِسْبَتِهِ لِلمُؤَلِّفِ

- ‌المَبْحَثُ الثَّانِي: تَارِيْخُ بِدَايَةِ التَّألِيْفِ وَنِهَايَتِهِ

- ‌المَبْحَثُ الثَّالِثُ: مَنْهَجُ المُؤَلِّفِ فِي هَذا الكِتَابِ

- ‌المَبْحَثُ الرَّابِعُ: مَصَادِرُ المُؤَلِّفِ فِي الكِتَابِ

- ‌أَوَّلًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالْقُرْآن

- ‌ القرآن الكريم

- ‌ثَانِيًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالحَدِيْثِ النَّبَوِيِّ الشَّرِيْفِ.فهي على أنواع، منها:

- ‌الصِّحَاحِ وَالسُّنَنِ

- ‌كُتُبُ المَسَانِيْدِ

- ‌كُتُبُ المُوَطَّآتِ

- ‌كُتُبُ المعَاجِمِ

- ‌المُسْتَخْرَجَات

- ‌كُتُبِ العِلَلِ

- ‌نَاسِخُ الحَدِيْثِ وَمَنْسُوْخِهِ

- ‌كُتُبُ غَرِيْبِ الحَدِيْثِ

- ‌شُرُوْحُ صَحِيْحِ البُخَارِيِّ

- ‌شُرُوْحُ مُسْلِمٍ

- ‌شُرُوْحُ الأَحَادِيْثِ

- ‌تَرَاجُمُ الرُّوَاةِ

- ‌السِّيْرَةُ النَّبَوِيُّةُ

- ‌كُتُبُ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ

- ‌كُتُبُ التّارِيْخِ وَالطَّبَقَاتِ وَالأَنْسَابِ وَالأَطْرَافِ:

- ‌المُتَنَوِعَاتُ

- ‌ثَالِثًا: مَا يَتَعَلَّقُ بِالْفِقْهِ الإِسْلَامِي

- ‌المَذْهَبُ الحَنَفِيِّ

- ‌الفِقْهُ المَالِكِيُّ

- ‌الفِقْهُ الشَّافِعِيِّ

- ‌الفِقْهُ الحَنْبَلِيِّ:

- ‌الفِقْهُ العَامُّ

- ‌المَبْحَثُ الخَامِسُ: مُمَيِّزَاتُ هَذا الشَّرْحِ

- ‌المَبْحَثُ السَّادِسُ: وَصْفٌ عَامٌ لِلْمَخْطُوْطِ، وَالتَّعْرِيْفُ بالُنسَخِ التَّي حُقِّقَ عَلَيْهَا النَّصُّ

- ‌المَبْحَثُ السَّابع: منهج التحقيق

- ‌الفصل الخامسخمس مسائل فقهية مقارنة بفقه المذاهب الأخرى، واختيار الشارح فيها

- ‌المَسْأَلَةُ الْأُوْلَى: الصلاة على الغائب

- ‌فائدة:

- ‌المَسْأَلَةُ الثَّانِيَةُ: الصَّلَاة على الْمَيِّت فِي الْمَسْجِد

- ‌المَسْأَلَةُ الثَّالِثَةُ: زيارة القبور للنساء

- ‌المَسْأَلَةُ الرَّابِعَةُ: نقل الميت من موضع إلى موضع

- ‌المَسْأَلَةُ الخَامِسَةُ: الصلاة على شهيد المعركة

- ‌كِتَابُ الجَنَائِزِ

- ‌باب: في الْجَنَائِزِ، وَمَنْ كَانَ آخِرُ كَلَامِهِ: لَا إِلَهَ إِلَاّ اللَّهُ

- ‌باب: الدُّخُولِ عَلَى الْمَيِّتِ بَعْدَ الْمَوْتِ؛ إِذَا أُدْرِجَ فِى كَفَنِهِ

- ‌بَابٌ: الرَّجُلُ يَنْعَى إِلَى أَهْلِ المَيِّتِ بِنَفْسِهِ

- ‌بابُ: الإِذْنِ بِالْجَنَازَةِ

- ‌باب: فَضْلِ مَنْ مَاتَ لَهُ وَلَدٌ فَاحتسب، وَقَالَ اللَّهُ عز وجل {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ}

- ‌باب: قَوْلِ الرَّجُلِ لِلْمَرْأَةِ عندَ القَبْرِ: اصْبِرِي

- ‌باب: غُسْلِ الْمَيِّتِ وَوُضُوئِهِ بِالْمَاءِ وَالسِّدْرِ

- ‌باب: مَا يُسْتَحَبُّ أَنْ يُغْسَلَ وِتْرًا

- ‌باب: يُبْدَأُ بِمَيَامِنِ المَيِّتِ

- ‌باب: مَوَاضِعِ الْوُضُوءِ مِنَ الْمَيِّتِ

- ‌باب: هَلْ تُكَفَّنُ المَرْأَةُ فِي إِزَارِ الرَّجُلِ

- ‌باب: يُجْعَلُ الكَافُورُ فِي آخِرِهِ

- ‌باب نَقْضِ شَعَرِ الْمَرْأَةِ، وَقَالَ ابْنُ سِيرِينَ: لَا بَأْسَ أَنْ يُنْقَضَ شَعَرُ الْمَيِّتِ

- ‌باب: كَيْفَ الإِشْعَارُ لِلْمَيِّتِ؟ وَقَالَ الْحَسَنُ: الْخِرْقَةُ الْخَامِسَةُ تَشُدُّ بِهَا الْفَخِذَيْنِ وَالْوَرِكَيْنِ تَحْتَ الدِّرْعِ

- ‌باب: يُجْعَلُ شَعَرُ المَرْأَةِ ثَلَاثَةَ قُرُونٍ

- ‌بَابٌ: يُلْقَى شَعْرُ المَرْأَةِ خَلْفَهَا

- ‌باب: الثِّيَابِ البِيضِ لِلْكَفَنِ

- ‌بَابُ: الكَفَنِ فِي ثَوْبَيْنِ

- ‌باب: الحَنُوطِ لِلْمَيِّتِ

- ‌باب: كَيْفَ يُكَفَّنُ المُحْرِمُ

- ‌باب: الْكَفَنِ فِي الْقَمِيصِ الَّذِى يُكَفُّ أَوْ لَا يُكَفُّ، وَمَنْ كُفِّنَ بِغَيْرِ قَمِيصٍ

- ‌باب: الكَفَنِ بِغَيْرِ قَمِيصٍ

- ‌بابٌ: الكَفَنِ بِلَا عِمَامَةٍ

- ‌بابٌ: الْكَفَنِ مِنْ جَمِيعِ الْمَال

- ‌باب: إِذَا لَمْ يُوجَدْ إلَّا ثَوْبٌ وَاحِدٌ

- ‌باب: باب إِذَا لَمْ يَجِدْ كَفَنًا إلَّا مَا يُوَارِى رَأْسَهُ أَوْ قَدَمَيْهِ غَطَّى رَأْسَهُ

- ‌باب: مَنِ اسْتَعَدَّ الْكَفَنَ في زَمَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَلَمْ يُنْكَرْ عَلَيْهِ

- ‌باب: اتِّبَاعِ النِّسَاءِ الجَنَائِزِ

- ‌باب: إِحْدَادِ المَرْأَةِ عَلَى غَيْرِ زَوْجِهَا

- ‌باب: بَابُ زِيَارَةِ القُبُور

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم «يُعَذَّبُ الْمَيِّتُ بِبَعْضِ بُكَاءِ أَهْلِهِ عَلَيْهِ» إِذَا كَانَ النَّوْحُ مِنْ سُنَّتِهِ

- ‌باب: مَا يُكْرَهُ مِنَ النِّيَاحَةِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌باب

- ‌بَابٌ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ شَقَّ الجُيُوبَ

- ‌باب: رِثَاءِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم سَعْدَ بْنَ خَوْلَةَ

- ‌باب: مَا يُنْهَى مِنَ الْحَلْقِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَابٌ: لَيْسَ مِنَّا مَنْ ضَرَبَ الخُدُودَ

- ‌باب: مَا يُنْهَى مِنَ الْوَيْلِ وَدَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌بَابُ: مَنْ جَلَسَ عِنْدَ المُصِيبَةِ يُعْرَفُ فِيهِ الحُزْنُ

- ‌باب: مَنْ لَمْ يُظْهِرْ حُزْنَهُ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ

- ‌باب: الصَّبْرِ عِنْدَ الصَّدْمَةِ الأُولَى

- ‌باب: قَوْلِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّا بِكَ لَمَحْزُونُونَ»

- ‌بَابُ: البُكَاءِ عِنْدَ المَرِيضِ

- ‌بَابُ: مَا يُنْهَى عَنِ النَّوْحِ وَالْبُكَاءِ وَالزَّجْرِ عَنْ ذَلِكَ

- ‌بَابُ القِيَامِ لِلْجَنَازَةِ

- ‌باب مَتَى يَقْعُدُ إِذَا قَامَ لِلْجَنَازَةِ

- ‌بَابٌ: مَنْ تَبِعَ جَنَازَةً، فَلَا يَقْعُدُ حَتَّى تُوضَعَ عَنْ مَنَاكِبِ الرِّجَالِ، فَإِنْ قَعَدَ أُمِرَ بِالقِيَامِ

- ‌بَابٌ: باب مَنْ قَامَ لِجَنَازَةِ يَهُودِىٍّ

- ‌بَابُ حَمْلِ الرِّجَالِ الجِنَازَةَ دُونَ النِّسَاءِ

- ‌بَابُ السُّرْعَةِ بِالْجِنَازَةِ

- ‌بَابُ: قَوْلِ المَيِّتِ وَهُوَ عَلَى الجِنَازَةِ: قَدِّمُونِي

- ‌بَابُ مَنْ صَفَّ صَفَّيْنِ أَوْ ثَلَاثَةً عَلَى الجِنَازَةِ خَلْفَ الإِمَامِ

- ‌بَابُ الصُّفُوفِ عَلَى الجِنَازَةِ

- ‌بَابُ صُفُوفِ الصِّبْيَانِ مَعَ الرِّجَالِ فِي الجَنَائِزِ

- ‌باب سُنَّةِ الصَّلَاةِ عَلَى الْجَنَائِزِ

- ‌باب فَضْلِ اتِّبَاعِ الْجَنَائِزِ

- ‌بَابُ مَنِ انْتَظَرَ حَتَّى تُدْفَنَ

- ‌باب صَلَاةِ الصِّبْيَانِ مَعَ النَّاسِ عَلَى الْجَنَائِزِ

- ‌بَابُ الصَّلَاةِ عَلَى الجَنَائِزِ بِالْمُصَلَّى وَالمَسْجِدِ

- ‌باب مَا يُكْرَهُ مِنِ اتِّخَاذِ الْمَسَاجِدِ عَلَى الْقُبُورِ

- ‌باب الصَّلَاةِ عَلَى النُّفَسَاءِ إِذَا مَاتَتْ فِى نِفَاسِهَا

- ‌بَابٌ: أَيْنَ يَقُومُ مِنَ المَرْأَةِ وَالرَّجُلِ

- ‌باب التَّكْبِيرِ عَلَى الْجَنَازَةِ أَرْبَعًا

- ‌باب قِرَاءَةِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ عَلَى الْجَنَازَةِ

- ‌باب الصَّلَاةِ عَلَى الْقَبْرِ بَعْدَمَا يُدْفَنُ

- ‌بَابُ الْمَيِّتُ يَسْمَعُ خَفْقَ النِّعَالِ

- ‌بَابُ مَنْ أَحَبَّ الدَّفْنَ فِي الأَرْضِ المُقَدَّسَةِ أَوْ نَحْوِهَا

- ‌باب الدَّفْنِ بِاللَّيْلِ. وَدُفِنَ أَبُو بَكْرٍ - رضى الله عنه - لَيْلًا

- ‌بَابُ بِنَاءِ المَسْجِدِ عَلَى القَبْرِ

- ‌بَابُ مَنْ يَدْخُلُ قَبْرَ المَرْأَةِ

- ‌بَابُ الصَّلَاةِ عَلَى الشَّهِيدِ

- ‌بَابُ دَفْنِ الرَّجُلَيْنِ وَالثَّلَاثَةِ فِي قَبْرٍ وَاحِدٍ

- ‌بَابُ مَنْ لَمْ يَرَ غَسْلَ الشُّهَدَاءِ

- ‌بَابُ مَنْ يُقَدَّمُ فِي اللَّحْدِ

- ‌بَابُ الإِذْخِرِ وَالحَشِيشِ فِي القَبْرِ

- ‌بَابٌ: هَلْ يُخْرَجُ المَيِّتُ مِنَ القَبْرِ وَاللَّحْدِ لِعِلَّةٍ

- ‌بَابُ اللَّحْدِ وَالشَّقِّ فِي القَبْرِ

- ‌باب إِذَا أَسْلَمَ الصَّبِىُّ فَمَاتَ هَلْ يُصَلَّى عَلَيْهِ؟ وَهَلْ يُعْرَضُ عَلَى الصَّبِىِّ الإِسْلَامُ

- ‌بابٌ إِذَا قَالَ الْمُشْرِكُ عِنْدَ الْمَوْتِ: لَا إِلَهَ إِلَاّ اللَّهُ

- ‌باب الْجَرِيدِ عَلَى الْقَبْرِ

- ‌بَابُ مَوْعِظَةِ المُحَدِّثِ عِنْدَ القَبْرِ، وَقُعُودِ أَصْحَابِهِ حَوْلَهُ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى قَاتِلِ النَّفْسِ

- ‌باب مَا يُكْرَهُ مِنَ الصَّلَاةِ عَلَى الْمُنَافِقِينَ وَالاِسْتِغْفَارِ لِلْمُشْرِكِينَ

- ‌باب ثَنَاءِ النَّاسِ عَلَى الْمَيِّتِ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى عَذَابِ الْقَبْرِ

- ‌بَابُ التَّعَوُّذِ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ

- ‌بَابُ عَذَابِ القَبْرِ مِنَ الغِيبَةِ وَالبَوْلِ

- ‌بَابُ المَيِّتِ يُعْرَضُ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالعَشِيِّ

- ‌بَابُ كَلَامِ المَيِّتِ عَلَى الجَنَازَةِ

- ‌باب مَا قِيلَ فِى أَوْلَادِ الْمُسْلِمِينَ

- ‌باب مَا قِيلَ فِى أَوْلَادِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌باب

- ‌بَابُ مَوْتِ يَوْمِ الِاثْنَيْنِ

- ‌بَابُ مَوْتِ الفَجْأَةِ البَغْتَةِ

- ‌باب مَا جَاءَ فِى قَبْرِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَأَبِى بَكْرٍ وَعُمَرَ - رضى الله عنهما

- ‌باب مَا يُنْهَى مِنْ سَبِّ الأَمْوَاتِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ شِرَارِ المَوْتَى

- ‌الخاتمة

- ‌المصادر والمراجع

الفصل: ‌المبحث السادس: وصف عام للمخطوط، والتعريف بالنسخ التي حقق عليها النص

‌المَبْحَثُ السَّادِسُ: وَصْفٌ عَامٌ لِلْمَخْطُوْطِ، وَالتَّعْرِيْفُ بالُنسَخِ التَّي حُقِّقَ عَلَيْهَا النَّصُّ

.

المخطوطة (نسخة الأم)، تقع في (8500) لوحة تقريبًا، لكل لوحة وجهان، وهي واضحة الخط مقروءة، وإن كان فيها بعض الكلمات الغامضة التي بفضل الله استطعت قراءتها. وتاريخ نسخها يعود إلى سنة (1123 هـ-1711 م). وعلى حواشيها بعض التعليقات مذكورة، بيّن لي بأنها من شارح نفسه كما قال:"وإنما قلنا "أولى" لإحتمال التَّجَوُّزِ"

(1)

، وكانت بالرمز ()، وهي موجودة في مكتبة الفاتح بأسطنبول. ويمكن بيان بعض صفاته من خلال ما يأتي:

1.

هناك عدة اختصارات للكلمات عند الشارح في المخطوطة، مثلًا أنه يكتب:(تعالى) بـ (تعا)، ويختصر (فحينئذ) إلى (فح)، و (وحينئذ) إلى (وح)، وكذلك (فالظاهر) إلى (فالظ)، و (فظاهر) إلى (فظ)، و (الظاهر) إلى (ظ)، و (إلى آخره) إلى (الخ)، وغير ذلك.

2.

يوجد في نهاية الوجه الأول لكلّ لوحة أولَّ كلمةٍ في الوجه الثاني، وتسمى هذه بـ: التعقيبة.

3.

وتوجد عدة نسخ لهذا المخطوط، وهي تقترب من (29) نسخةً، وتوجد أكثرها في المكتبات الموجودة في تركيا.

اعتمدنا في تحقيق هذا الجزء من الكتاب على مخطوطتين.

الأولى: النسخة التي اعتمدتها أصلًا للتحقيق، نسخة مكتبة الفاتح. وهذه النسخة تعتبر نسخة الأم لهذا الشرح؛ لأنها كتبتْ بخط الشارح نفسه، وكانتْ نسخةً مجودةً متقنةً، وميزت متن البخاري بالحمرة، والشرح بالمداد الأسود. ولم أجد فيه التصحيف والتحريف، وهي في (29) مجلدًا،

(1)

كما في نسخة الأمة [177 أس).

ص: 102

وهي موجودة في مكتبة الفاتح بأسطنبول، ويبدأ المجلد الأول باللوحة (144)، وهكذا إلى آخره بالتسلسل.

وفي آخرها ذكر تاريخ الفراغ من كتابتها قال الشارح: "قد وقع الفراغ من هذه القطعة السادسة من شرح صحيح الإمام البخاري: على يدي جامعها. . . . في اليوم الخامس عشر يوم السبت من أيام جمادي الآخرة المنسلك في سلك سنة ثلاث وثلاثين ومائة وألف من تاريخ. . . هجرة مَن يأخذ بالعفو ويأمر بالمعروف" أي: سنة (1133 هـ-1721 م)

(1)

. وقد اعتبرناها النسخة الأصل. ورمزنا لها بـ (أ)، وأحيانًا نسميها: نسخة الأم.

والمجلد الذي يحوي لوحات هذه الدراسة هو المجلد السادس يتكون من (297) لوحة، لكل لوحة وجهان:(س، ص) وفي كلّ وجه (27) سطرًا تقريبًا، وفي كلّ سطر (9) إلى (14) كلمة، وهذا المجلد يشمل (أبواب التطوع، كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة، أبواب العمل في الصلاة، أبواب ما جاء في السهو، كتاب الجنائز)، ويبدأ من حديث رقم (1172) إلى حديث رقم (1394).

وكتاب الجنائز منه يبدأ من اللوحة (76) إلى آخر المجلد، أي: اللوحة (221)، ويبدأ من حديث رقم (1237) إلى حديث رقم (1394). وقد حققتُ هذا الكتاب -بفضل الله-.

الثانية: نسخة مكتبة الآثار والمخطوطة بالمنطقة قونيه في تركيا. وكانت في ثلاثين مجلدًا، وهي نسخة منقولة عن نسخة مكتبة الفاتح (نسخة الأم). ويدل على ذلك بعض السقطات في (ب)، وقد يتعدى السقط إلى سطر أو أكثر، وخاصة ما يحصل بسبب انتقال النظر عند جامع الحروف- كما عبر بذلك الشيخ عبد السلام هارون -، وغالبًا ما يحدث ذلك في الجمل التي تكون بدايتها نهاياتها متشابهة. مثال ذلك:

(1)

كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (292)، الوجه الأول في الخاتمة.

ص: 103

1.

جاء في نسخة الأم " كان ابن عمر رضي الله عنهما إذا كانت الجنازة صلى العصر، ثم قال: عجلوا بها قبل أن تطفل الشمس". وروى مالك عن محمد بن أبي حرملة أن ابن عمر رضي الله عنهما قال وقد أُتي بجنازة بعد صلاة الصبح بغلس "

(1)

.

أما في النسخة الثانية جاء" كان ابن عمر رضي الله عنهما قال وقد أُتي بجنازة بعد صلاة الصبح بغلس"

(2)

.

2.

جاء في نسخة الأم" فما تقولون في رجل مات فقام رجلان ذوا عدل، فقالا:. . . لانعلم إلا الخير، قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: الجنة إن شاء الله، قال: فما تقولون في رجل مات فقام رجلان ذوا عدل فقالا لا نعلم خيرًا فقالوا: النار، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مذنب والله غفور رحيم"

(3)

أما في النسخة الثانية جاء" فقام رجلان ذوا عدل فقالا لا نعلم خيرًا فقالوا النار قال رسول الله صلى الله عليه وسلم مذنب والله غفور رحيم"

(4)

3.

جاء في نسخة الأم "وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبر، قالوا: يا نبي الله لم فعلت هذا؟ قال: ليخففن عنهما، قالوا: يا نبي الله حتى متى هما يعذبان: قال: غيب لا يعلمه إلا الله "

أما في النسخة الثانية "وأخذ جريدة رطبة فشقها ثم جعلها على القبر، قالوا: يا نبي الله حتى متى هما يعذبان، قال: غيب لا يعلمه إلا الله"

(5)

.

4.

جاء في نسخة الأم "عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان سبب موت أبي بكر وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كَمَد فما زال جسمه يذوب حتى مات وقيل كان سبب موته السم فقال ابن سعيد بإسناده عن ابن شهاب أن أبا بكر رضي الله عنه.

(1)

كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (185 ص).

(2)

كما في نسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (81 س).

(3)

كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (185 ص).

(4)

كما في نسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (112 ص).

(5)

كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (207 ص). ونسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (90 ص).

ص: 104

أما في النسخة الثانية: "عن ابن عمر رضي الله عنهما قال كان سبب موته السم"

(1)

.

5.

وقال الناسخ في آخر هذا الكتاب: "هذا آخر القطعة السادسة من شرح صحيح الإمام البخاري رحمه الله تعالى كتبته من خط مصنفه أبي محمد عبدالله بن محمد الشهير بيوسف أفندي زاده"

وهذه النسخة أيضًا اعتمدنا عليها، وجعلناها نسخةً مساعدةً لنسخة مكتبة الفاتح، ورمزنا لها بـ (ب).

والمجلد السادس تقع في (128 لوحة)، كل لوحة بوجهين (س، ص) في كل وجه (45) سطرًا، وكلّ سطر فيها (14 - 20) كلمة تقريبًا، وكتاب الجنائز يبدأ من لوحة (33) إلى لوحة (128).

(1)

كما في نسخة الأم، المجلد السادس، لوحة رقم (280 ص). ونسخة الثانوية، المجلد السادس، لوحة رقم (122 ص).

ص: 105

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 1 ـ

الصفحة الأولى من نسخة الأم (أ)

ص: 106

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 2 ـ

الصفحة الأخيرة من نسخة الأم (أ)

ص: 107

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 3 ـ

الصفحة الأولى من نسخة مكتبة الآثار (ب)

ص: 108

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 4 ـ

الصفحة الأخيرة من نسخة مكتبة الآثار (ب)

ص: 109

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 5 ـ

الصفحة الأولى من كتاب الجنائز من نسخة الأم (أ)

ص: 110

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 6 ـ

الصفحة الأخيرة من كتاب الجنائز من نسخة الأم (أ)

ص: 111

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 7 ـ

الصفحة الأولى من كتاب الجنائز من نسخة مكتبة الآثار (ب)

ص: 112

الصور المعتمدة في التحقيق ـ 8 ـ

الصفحة الأخيرة من كتاب الجنائز من نسخة مكتبة الآثار (ب).

ص: 113