الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
.. فَارق دين الله نَاصِر قَوْله
…
وَرَسُوله وَشَرَائِع الايمان
لكنه أثر ضَعِيف فِيهِ مَجْرُوح يُسمى خَالِدا بِبَيَان
…
لَو صَحَّ كَانَ عُمُومه الْمَخْصُوص بِالصديقِ قطعا غير ذِي نكران
روى ابْن ماجة فِي سنَنه عَن ابي بن كَعْب قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم أول من يصافحه الْحق عمر وَأول من يسلم عَلَيْهِ وَأول من يَأْخُذ بِيَدِهِ فيدخله الْجنَّة
قَالَ النَّاظِم فِي حادي الْأَرْوَاح هُوَ حَدِيث مُنكر جدا قَالَ أَحْمد راود بن عَطاء لَيْسَ بِشَيْء وَقَالَ البُخَارِيّ مُنكر الحَدِيث ثمَّ لَو صَحَّ لَكَانَ مَخْصُوصًا بِالْحَدِيثِ الَّذِي تقدم وَفِيه قَوْله صلى الله عليه وسلم أما إِنَّك يَا أَبَا بكر أول من يدْخل الْجنَّة من أمتِي
…
هَذَا وأولهم دُخُولا فَهُوَ حَمَّاد على الْحَالَات للرحمن
…
ان كَانَ فِي السَّرَّاء أصبح حامدا
…
اَوْ كَانَ فِي الضرا فَحَمدَ ثَانِي
هَذَا الَّذِي هُوَ عَارِف بالهه
…
وَصِفَاته وكماله الرباني
وَكَذَا الشَّهِيد فسبقه مُتَيَقن
…
وَهُوَ الجدير بذلك الاحسان
وَكَذَلِكَ الْمَمْلُوك حِين يقوم بالحقين سباق بِغَيْر توان
وَكَذَا فَقير ذُو عِيَال لَيْسَ بالملحاح بل ذُو عفة وصيان
…
وَفِي صَحِيح مُسلم من حَدِيث عِيَاض بن حمَار الْمُجَاشِعِي رضي الله عنه مَرْفُوعا قَالَ أهل الْجنَّة ثَلَاثَة ذُو سُلْطَان مقسط متصدق موفق وَرجل رَحِيم رَقِيق الْقلب كل ذِي قربى وَمُسلم عفيف متعفف ذُو عِيَال