الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
معنى كَلَامه أَن السَّفِيه يحكم بِالْحجرِ عَلَيْهِ إِذا بَاعَ شَيْئا بِأَقَلّ من قِيمَته فَأولى بالسفه من بَاعَ الْآخِرَة الَّتِي هَذَا قدرهَا بالدنيا وَهِي لَا تَسَاوِي عِنْد الله جنَاح بعوضة
…
وَالله لَو ان الْقُلُوب شهدن منا كَانَ شَأْن غير هَذَا الشان
…
نفس من الانفاس هَذَا الْعَيْش ان
…
قسناه بالعيش الطَّوِيل الثَّانِي
…
يَا خسة الشُّرَكَاء مَعَ عدم الوفا
…
ء وَطول جفوتها مَعَ الهجران
هَل فِيك معتر فيسلو عاشق
…
بمصارع العشاق كل زمَان
لَكِن على تِلْكَ الْعُيُون غشاوة
…
وعَلى الْقُلُوب أكنة النسْيَان
وأخو البصائر حَاضر متيقظ
…
متفرد عَن زمرة العميان
يسمو الى ذَاك الرفيق الأرفع الْأَعْلَى وخلى اللّعب للصبيان
…
وَالنَّاس كلهم فصبيان وَإِن
…
بلغُوا سوى
الافراد والوحدان
…
واذا رأى مَا يشتهيه قَالَ مو
…
عدك الْجنان وجد فِي الْأَثْمَان
واذا أَبَت الا الجماح أعاضها
…
بِالْعلمِ بعد حقائق الايمان
وَيرى من الخسران بيع الدَّائِم الْبَاقِي بِهِ يَا ذلة الخسران
…
وَيرى مصَارِع أَهلهَا من حوله
…
وَقُلُوبهمْ كمراجل النيرَان
…
حسراتها هن الْوقُود فان خبت
…
زَادَت سعيرا بالوقود الثَّانِي
جاؤوا فُرَادَى مثل مَا خلقُوا بِلَا
…
مَال وَلَا أهل وَلَا اخوان
…
.. مَا مَعَهم شَيْء سوي الاعمال فَهِيَ متاجر للنار اَوْ لجنان
…
تسْعَى بهم أَعْمَالهم سوقا إِلَى الدَّاريْنِ سوق الْخَيل بالركبان
صَبَرُوا قَلِيلا فاستراحوا دَائِما
…
يَا عزة التَّوْفِيق للانسان
حمدوا التقى عِنْد الْمَمَات كَذَا السرى
…
عِنْد الصَّباح فحبذا الحمدان
وخدت بهم عزماتهم نَحْو العلى
…
وسروا فَمَا نزلُوا الى نعْمَان
باعوا الَّذِي يفنى من الخزف الخسيس بدائم من خَالص العقيان
…
رفعت لَهُم فِي الْيُسْر أَعْلَام السعا
…
دة وَالْهدى يَا ذلة الحيران
…
فتسابق الاقوام وابتدروا لَهَا
…
كتسابق الفرسان يَوْم رهان
وأخو الهوينا فِي الديار مخلف
…
مَعَ شكله يَا خيبة الكسلان
…
قَوْله وخدت بهم همم الخ الوخد للبعير الاسراع أَو أَن يَرْمِي بقوائمه كمشي النعام أَو سَعَة الخطو كالوخدان والوخيد وَقد وخد كوعد فَهُوَ واخد ووخاد ووخود قَالَه فِي الْقَامُوس قَوْله خزف الخزف محركة الْجَرّ وكل مَا عمل من طين وشوي بالنَّار حَتَّى يكون فخارا قَالَه فِي الْقَامُوس