الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سلمة، عن رجل من بهز، عن النبى صلى الله عليه وسلم، وقالوا جميعًا: فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر أن يفرقه فى الرفاق، وهم مُحرِمون (1) .
(
[قيسٌ] بنُ أبى حازم عنه)
(2)
رأيت يد طلحة شلاء وقى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم أحدٍ.
(1) علل يعقوب بن شيبو هذا الاختلاف فقال: أحسبه أراد أن يختصره فأخطأ فيه. كما فى تحفة الأشراف: 4/217؛ ويرجع إليه عند مالك فى الموطأ بشرح الزرقانى: 2/277.
(2)
بياض بالاصل، ويلاحظ أنه سبق أن ورد فى غير ترتيبه ص 342.
5503 -
رواه البخارى، وابن ماجه من حديث وكيع، زاد البخارى: وخالد ابن عبد الله كلاهما: عن إسماعيل بن أبى خالدٍ عنه (1) .
(
[مالك بن أوْسٍ] بن الحَدَثَانِ عنه)
(2)
بحديث: «لَا نُورِثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ» . فى ترجمة عن عمر، وقد كتبناه مرتبًا على أبواب الفقه فى مجلد كبير، ولله الحمد (3) .
(مالك بن ابى عامر عنه)
5504 -
حدثنا عبد الرحمن بن مهدى، حدثنا مالك، عن عمه، عن أبيه، أنه سمع طلحة بن عبيد الله يقول: جاء أعرابى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: يا رسول الله ما الإسلام؟ قال: «خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِى يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ» . قال: هل علىَّ غيرهن؟ قال: «لَا» .
(1) الخبر أخرجه البخارى فى غزوة أحد، وفى مناقب طلحة بن عبيد الله، فتح البارى: 7/82، 359؛ وأخرجه ابن ماجه فى المقدمة (فضل طلحة) : سنن ابن ماجه: 1/46.
(2)
بياض بالأصل، وقد سبق أو أورده المصنف فى غير ترتيبه، ولعله اضطراب من النسّاخ ص 342.
(3)
يرجع إلى الخبر ص 342 عند البخارى.