الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
" أَن رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
أهل حِين اسْتَوَت بِهِ رَاحِلَته قَائِمَة ".
وَأخرجه مُسلم عَنهُ بِمَعْنَاهُ.
وَعِنْدَهُمَا عَن أنس رضي الله عنه قَالَ: " صلى رَسُول الله
صلى الله عليه وسلم َ - وَنحن مَعَه الظّهْر بِالْمَدِينَةِ أَرْبعا، وَصلى بِذِي الحليفة - يَعْنِي الْعَصْر - رَكْعَتَيْنِ، ثمَّ بَات بهَا حَتَّى أصبح، ثمَّ ركب حَتَّى اسْتَوَت بِهِ الْبَيْدَاء كبر وَسبح، ثمَّ أهل "، وَذكر بَاقِي الحَدِيث ".
وَعَن أبي دَاوُد عَن سعد رضي الله عنه قَالَ: " كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -
إِذا أَخذ الطَّرِيق الْفَزع أهل إِذا اسْتقْبلت بِهِ رَاحِلَته، وَإِذا أَخذ طَرِيق أحد أهل إِذا أشرف على جبل بيداء ".
وَوجه قَوْله الْقَدِيم مَا روى خصيف عَن سعيد بن جُبَير عَن