الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب الإمام جُنة
3754 -
إنما الإمام جُنة (1) يُقاتل به (2).
(صحيح)(د) عن أبي هريرة (3). (المشكاة 3661)
باب لزوم الجماعة
3755 -
من فارق الجماعة شبرًا فقد خلع رِبقة (4) الإسلام من عنقه.
(صحيح)(حم د ك) عن أبي ذر. (المشكاة 185)
باب طاعة ولي الأمر
3756 -
آمركم بثلاث، وأنهاكم عن ثلاث، آمركم أن تعبدوا اللَّه ولا تشركوا به شيئًا، وأن تعتصموا بحبل اللَّه جميعًا ولا تفرقوا، وتسمعوا وتطيعوا لمن ولاه اللَّه أمركم، وأنهاكم عن قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال.
(صحيح)(حل) عن أبى هريرة. (الصحيحة: 685)
3757 -
اتقوا اللَّه، وصلوا خمسكم، وصوموا شهركم، وأدوا زكاة أموالكم؛ طيبة بها أنفسكم، وأطيعوا ذا أمركم؛ تدخلوا جنة ربكم.
(صحيح)(ت حب ك) عن أبي أمامة. (الصحيحة: 867)
3758 -
اسمع وأطع ولو لعبد حبشي مجدع (5) الأطراف.
(صحيح)(حم م) عن أبي ذر. (ظلال الجنة 942)
(1) أي: وقاية وساتر وترس تحمى به بيضة الإسلام.
(2)
أي: يدفع بسببه الظلامات، ويلتجئ إليه الناس في الضرورات، ويكون أمام الجيش في الحرب؛ ليشد قلوبهم ويتعلمون منه الشجاعة والإقدام.
(3)
رواه مسلم بنحوه.
(4)
أي: طوق الإسلام.
(5)
مقطوع.
3759 -
اسمعوا وأطيعوا، فإنما عليهم ما حملوا (1)، وعليكم ما حملتم (2).
(صحيح)(م ت) عن وائل. (الصحيحة 1987)
3760 -
اسمعوا وأطيعوا كان استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة (3).
(صحيح)(حم خ هـ) عن أنس. (الإرواء 2521)
3761 -
إن أمر عليكم عبد مجدع أسود يقودكم بكتاب اللَّه فاسمعوا له وأطيعوا.
(صحيح)(م هـ) عن أم الحصين. (المشكاة 3662)
3762 -
إنما الطاعة في المعروف (4).
(صحيح)(حم ق) عن علي. (الصحيحة 181)
3763 -
إنه ستكون هنات وهنات (5) فمن أراد أن يفرق أمر هذه الأمة وهي جميع فاضربوه بالسيف كائنًا من كان.
(صحيح)(حم م د ن) عن عرفجة. (الإرواء 2518)
3764 -
أيما رجل خرج يفرق بين أمتي فاضربوا عنقه.
(صحيح)(ن) عن أسامة بن شريك. (المشكاة 3552)
3765 -
السمع والطاعة حق على المرء المسلم فيما أحب أو كره ما لم يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع عليه ولا طاعة.
(صحيح)(حم ق عق) عن ابن عمر. (صحيح أبي داود 2361)
3766 -
عليك السمع والطاعة في عسرك ويسرك، ومنشطك ومكرهك، وأثرة عليك (6).
(صحيح)(حم م ن) عن أبي هريرة. (ظلال الجنة 1026)
(1) من العدل وإعطاء حق الرعية.
(2)
من الطاعة والصبر على البلية.
(3)
حبة عنب سوداء.
(4)
أي: فيما شرعه اللَّه ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
(5)
أي شرور وفساد.
(6)
يعني: إذا فضل ولي أمرك أحدًا عليك بلا استحقاق ومنعك حقك فاصبر ولا تخالفه.
3767 -
عليهم ما حملوا، وعليكم ما حملتم (1).
(صحيح)(طب) عن زيد بن سلمة الجعفي. (الصحيحة 1987)
3768 -
من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه.
(صحيح)(م) عن عرفجة. (المشكاة 3678)
3769 -
من أجل سلطان اللَّه أجله اللَّه يوم القيامة.
(حسن)(طب) عن أبي بكرة. (الصحيحة 2297)
3770 -
من أطاعني فقد أطاع اللَّه، ومن عصاني فقد عصى اللَّه، ومن يطع الأمير فقد أطاعني، ومن يعص الأمير فقد عصاني.
(صحيح)(حم ق ن هـ) عن أبي هريرة. (الإرواء 393)
3771 -
من أمركم من الولاة بمعصية فلا تطيعوه.
(حسن)(حم هـ ك) عن أبي سعيد. (الصحيحة 2324)
3772 -
من أهان سلطان اللَّه في الأرض أهانه اللَّه.
(حسن)(ت) عن أبي بكرة. (الصحيحة 2296)
3773 -
من رأى من أميره شيئًا يكرهه فليصبر عليه؛ فإنه ليس أحد يفارق الجماعة شبرًا فيموت إلا مات ميتة جاهلية.
(صحيح)(حم ق) عن ابن عباس. (الإرواء 2519)
3774 -
هل أنتم تاركوا في أمرائي؟ لكم صفوة أمرهم وعليهم كدره.
(صحيح)(د) عن عوف بن مالك. (الإرواء 1211)
3775 -
هل أنتم تاركوا لي أمرائي؟ إنما مثلكم ومثلهم كمثل رجل استرعى إبلًا أو غنمًا فرعاها ثم تحين سقيها فأوردها حوضًا فشرعت فيه فشربت صفوه وتركت كدره، فصفوه لكم، وكدره عليهم.
(صحيح)(م) عن عوف بن مالك. (الإرواء 1211)
(1) يعني: الأمراء والرعية.