الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
376 -
كان يَسْلُتُ المني من ثوبه (1) بعرق الإذخر ثم يصلِّي فيه، ويحته من ثوبه يابسًا ثم يصلِّي فيه.
(حسن)(حم) عن عائشة. (صحيح أبي داود 397)
377 -
لو أخذتم إهابها (2)، يطهرها الماء والْقَرَظ (3).
(صحيح)(د ن) عن ميمونة. (الصحيحة 2163)
378 -
ما عليها لو انتفعت بإهابها؛ إنما حرم اللَّه أكلها.
(صحيح)(ن) عن ميمونة. (صحيح النسائي 4234)
379 -
هذا أخذتم إهابها فدبغتموه فانتفعتم به؟ إنما حرم أكلها.
(صحيح)(حم م 4) عن ابن عباس. (المشكاة 499)
380 -
يغسل من بول الجارية، ويرش من بول الغلام.
(صحيح)(د ن هـ ك) عن أبي السمح (4)(د هـ) عن علي. (صحيح أبي داود 400)
381 -
ينضح بول الغلام، ويغسل بول الجارية.
(حسن)(ت ك) عن علي. (صحيح أبي داود 399)
382 -
اذهبوا بهذا الماء، فإذا قدمتم بلدكم فاكسروا بيعتكم، وانضحوا مكانها من هذا الماء، واتخذوها مسجدًا.
(صحيح)(حم حب) عن طلق بن علي. (الصحيحة 1430)
باب آداب قضاء الحاجة
383 -
اتقوا اللاعنين (5): الذي يتخلى (6) في طريق الناس، أو في ظلهم (7).
(صحيح)(حم م د) عن أبي هريرة. (الإرواء: 62)
(1) أي: يميطه منه.
(2)
جلدها.
(3)
ورق يدبغ به.
(4)
وقع في صحيح الجامع: "أبي عبد السمح" والتصويب من الأصول والتهذيب.
(5)
أي: الأمرين الجالبين للعن أي: الشتم.
(6)
أي: الذي يتغوط.
(7)
أي: الذي اتخذوه مقيلًا.
384 -
اتقوا الملاعن الثلاث: البراز في الموارد، وقارعة الطريق، والظل.
(حسن)(د هـ ك هق) عن معاذ. (الإرواء 62)
385 -
اتقوا الملاعن الثلاث: أن يقعد أحدكم في ظل يستظل فيه، أو في طريق، أو في نقع ماء (1).
(حسن)(حم) عن ابن عباس. (الإرواء 62)
386 -
إذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة ولا يولها ظهره، ولكن شرقوا أو غربوا (2).
(صحيح)(حم ق 4) عن أبي أيوب. (الإرواء: 60)
387 -
إذا جلس أحدكم على حاجته فلا يستقبل القبلة ولا يستدبرها.
(صحيح)(م) عن أبي هريرة. (الصحيحة 1301)
388 -
إذا استجمر (3) أحدكم فليوتر (4).
(صحيح)(حم م) عن جابر. (الصحيحة 1295)
389 -
إذا استطاب (5) أحدكم فلا يستطب بيمينه ليستنج بشماله.
(صحيح)(هـ) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود 6)
390 -
إذا اكتحل أحدكم فليكتحل وترًا، وإذا استجمر فليستجمر وترًا.
(صحيح)(6)(حم) عن أبي هريرة. (الصحيحة 1260)
(1) ومقصود الحديث النهي عن البول في الماء الراكد ونحوه.
(2)
المعنى توجهوا إلى جهة الشرق أو الغرب، والخطاب لأهل المدينة ومن قبلتهم على سمتهم كالشام واليمن، فمن قبلته إلى المشرق أو المغرب ينحرف إلى الجنوب أو إلى الشمال.
(3)
أي: مسح مخرجه بالجمار وهو الحجارة الصغار.
(4)
أي: فليجعله وترًا ثلاثًا فأكثر.
(5)
أي: إذا استنجى.
(6)
عدل شيخنا عن تحسينه إلى تصحيحه.
391 -
إذا بال أحدكم فلا يمس ذكره بيمينه، وإذا دخل الخلاء فلا يتمسح بيمينه، وإذا شرب فلا يتنفس في الإناء.
(صحيح)(حم ق 4) عن أبي قتادة. (صحيح أبي داود 23)
392 -
إذا تغوط أحدكم فليمسح ثلاث مرات.
(صحيح)(حم) عن جابر (طس الضياء) عن السائب بن خلاد. (الصحيحة 3316)
393 -
إذا ذهب أحدكم إلى الغائط فليذهب معه بثلاثة أحجار يستطيب (1) بهن فإنها تجزي عنه.
(صحيح)(حم د ن) عن عائشة. (الإرواء 43)
394 -
إذا رأيتني على مثل هذه الحالة -يعني: البول- فلا تسلم علي؛ فإنك إن فعلت ذلك لم أرد عليك.
(صحيح)(هـ) عن جابر. (الصحيحة 197)
395 -
أكثر عذاب القبر من البول (2).
(صحيح)(حم هـ ك) عن أبي هريرة. (الإرواء 280)
396 -
ألم تعلموا ما لقي صاحب بني إسرائيل؟ كانوا إذا أصابهم البول قطعوا ما أصابه البول منهم فنهاهم عن ذلك فعذب في قبره.
(صحيح)(د ن هـ حب ك هق) عن عبد الرحمن بن حسنة. (صحيح أبي داود 16)
397 -
إن بني إسرائيل كان إذا أصاب أحدهم البول قرضه بالمقراض. . .
(صحيح)(حم ك) عن أبي موسى. (الترغيب 162)
398 -
إن اللَّه وتر يحب الوتر، فإذا استجمرت فأوتر.
(صحيح)(ع) عن ابن مسعود. (الصحيحة 1305)
(1) ينظف مكان الغائط.
(2)
قال المناوي: أي: من عدم التنزه منه؛ لأن عدم التنزه منه يفسد الصلاة، وهي عماد الدين، وأفضل الأعمال، وأول ما يحاسب عليه الجد. فعذاب القبر حق عند أهل السنة.
399 -
إنما أنا لكم بمنزلة الوالد أعلمكم، فإذا أتى أحدكم الغائط فلا يستقبل القبلة، ولا يستدبرها، ولا يستطب بيمينه.
(حسن)(حم د ن هـ حب) عن أبي هريرة. (المشكاة 347)
400 -
إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فكان لا يستنزه من البول، وأما الآخر فكان يمشي بالنميمة.
(صحيح)(حم ق 4) عن ابن عباس (حم) عن أبي أمامة. (صحيح أبي داود 15)
401 -
إنهما ليعذبان وما يعذبان في كبير، أما أحدهما فيعذب في البول، وأما الآخر فيعذب في الغيبة.
(صحيح)(حم هـ) عن أبي بكرة. (الترغيب 2841)
402 -
إن هذه الحشوش (1) محتضرة، فإذا أتى أحدكم الخلاء فليقل: أعوذ باللَّه من الخبث والخبائث.
(صحيح)(حم د ن هـ حب ك) عن زيد بن أرقم. (الصحيحة 1070)
403 -
الاستنجاء (2) بثلاثة أحجار ليس فيهن رجيع (3).
(حسن)(طب) عن خزيمة بن ثابت. (صحيح أبي داود 31)
404 -
تنزهوا (4) من البول؛ فإن عامة عذاب القبر منه.
(صحيح)(قط) عن أنس. (الإرواء 280)
405 -
الحمام (5) حرام على نساء أمتي (6).
(حسن)(ك) عن عائشة. (الترغيب 165)
(1) بيت الخلاء.
(2)
في الطبراني: "الاستطابة".
(3)
أي: ليس فيهن روث؛ لأنه نجس، وفي معناه كل نجس.
(4)
أي: تباعدوا عنه واستبرأوا منه.
(5)
المراد بالحمام الحمامات العامة كحمامات الشام ونحوها والسبب في المنع أن العورات تكشف فيها.
(6)
أي: دخولها لغير عذر شرعي كحيض ونفاس.
406 -
ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم إذا وضع أحدهم ثوبه أن يقول: بسم اللَّه.
(صحيح)(طس) عن أنس. (الإرواء 49)
407 -
ستر ما بين أعين الجن وعورات بني آدم إذا دخل أحدهم الخلاء أن يقول: بسم اللَّه.
(صحيح)(حم ت هـ) عن علي. (الإرواء 49)
408 -
عامة عذاب القبر من البول.
(صحيح)(ك) عن ابن عباس. (الإرواء 280)
409 -
كان أحب ما استتر به لحاجته هدف أو حائش نخل (1).
(صحيح)(حم م د هـ) عن عبد اللَّه بن جعفر. (صحيح أبي داود 2297)
410 -
كان إذا أراد الحاجة (2) أبعد.
(صحيح)(هـ) عن بلال بن الحارث (حم ن هـ) عن عبد الرحمن بن أبي قراد. (صحيح أبي داود 11)
411 -
كان إذا أراد الحاجة لم يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض.
(صحيح)(د ت) عن أنس وعن ابن عمر (طس) عن جابر. (الصحيحة 1071)
412 -
كان إذا خرج من الغائط قال: غفرانك.
(حسن)(حم حب ك) عن عائشة. (الإرواء 51)
413 -
كان إذا دخل الخلاء قال: اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث (3).
(صحيح)(حم ق) عن أنس. (الإرواء 50)
414 -
كان إذا دخل الكنيف (4) قال: بسم اللَّه اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث.
(صحيح)(ش) عن أنس. (صحيح أبي داود 3)
(1) أي: النخل المجتمع الملتف.
(2)
أي: القعود للبول أو الغائط.
(3)
المعاصي أو ذكوان الشياطين وإناثهم.
(4)
موضع قضاء الحاجة.
415 -
كان إذا ذهب المذهب (1) أبعد.
(صحيح)(4 ك) عن المغيرة. (الصحيحة 1159)
416 -
كان له قدح من عيدان (2) تحت سريره يبول فيه بالليل.
(صحيح)(د ن ك) عن أميمة بنت رقيقة. (المشكاة 362)
417 -
كان يستجمر بأَلُوَّة (3) غير مُطَرَّاة وبكافور يطرحه مع الأَلُوَّة.
(صحيح)(م) عن ابن عمر. (المشكاة 4436)
418 -
كان يَغْسِلُ مَقْعَدَتَهُ (4) ثلاثًا.
(صحيح)(هـ) عن عائشة. (الضعيفة 4283)
419 -
لكم كل عظم ذكر اسم اللَّه عليه يقع في أيديكم أوفر ما يكون لحمًا، وكل بعرة علف لدوابكم، فلا تستنجوا بهما فإنهما طعام إخوانكم.
(صحيح)(م) عن ابن مسعود. (الضعيفة 87)
420 -
من استجمر فليستجمر ثلاثًا.
(صحيح)(طب) عن ابن عمر. (الصحيحة 2312)
421 -
من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يدخل الحمام إلا بمئزر.
(صحيح)(ن) عن جابر. (الإرواء 2009)
422 -
من كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يدخل الحمام بغير إزار، ومن كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يدخل حليلته الحمام، ومن كان يؤمن باللَّه واليوم الآخر فلا يجلس على مائدة يدار عليها الخمر.
(حسن)(ت ك) عن جابر. (الإرواء 2009)
(1) أي: ذهب في المذهب الذي هو محل الذهاب لقضاء الحاجة.
(2)
نوع من الخشب.
(3)
الألوة العود الذي يتبخر به.
(4)
يعني: دبره.
423 -
نهى أن يبال في الماء الراكد (1).
(صحيح)(م ن هـ) عن جابر.
424 -
نهى أن يبول الرجل في مستحمه (2).
(صحيح)(ت) عن عبد اللَّه بن مغفل. (المشكاة 353)
425 -
نهى أن يستنجي أحد بعظم أو روثة أو حممة (3).
(صحيح)(د قط هق) عن ابن مسعود. (صحيح أبي داود 29)
426 -
نهى أن يستنجي ببعرة أو عظم.
(صحيح)(حم م د) عن جابر. (الإرواء 40)
427 -
لا تستنجوا بالروث ولا بالعظام؛ فإنه زاد إخوانكم من الجن.
(صحيح)(ت) عن ابن مسعود. (الإرواء 45)
428 -
لا تنزلوا على جواد الطريق (4) ولا تقضوا عليها الحاجات (5).
(صحيح)(هـ) عن جابر (6). (الصحيحة 2433)
429 -
لا يبولن أحدكم في الماء الدائم الذي لا يجري ثم يغتسل فيه.
(صحيح)(ق د ن) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود 62)
430 -
لا يبولن أحدكم في الماء الدائم ثم يتوضأ منه.
(صحيح)(حم ت ن) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود 63)
431 -
لا يبولن أحدكم في الماء الدائم، ولا يغتسل فيه من الجنابة.
(صحيح)(د حب) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود 63)
(1) أي: الساكن الذي لا يجري.
(2)
أي: المحل الذي يغتسل فيه.
(3)
الفحم وما احترق من نحو خشب وعظم.
(4)
أي وسطها.
(5)
كناية عن البول والغائط.
(6)
قلت: كان شيخنا قد وهم السيوطي في عزوه الحديث لابن ماجه ثم رجع شيخنا عن توهيمه والحديث عند ابن ماجه.
432 -
لا يبولن أحدكم في الماء الراكد.
(صحيح)(هـ). عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود 62)
433 -
لا يبولن أحدكم في مستحمه. . .
(صحيح)(حم 4 ك حب) عن عبد اللَّه بن مغفل. (صحيح أبي داود 21)
434 -
لا يبولن أحدكم مستقبل القبلة.
(صحيح)(هـ) عن عبد اللَّه بن الحارث بن جزء. (صحيح أبي داود 7)
435 -
لا يستنج أحدكم بدون ثلاثة أحجار.
(صحيح)(م ن) عن سلمان. (صحيح أبي داود 5)
436 -
لا يُمْسِكَنَّ أحدكم ذكره بيمينه وهو يبول، ولا يتمسح من الخلاء بيمينه، ولا يتنفس في الإناء.
(صحيح)(م) عن أبي قتادة (1). (المشكاة 340)
437 -
يا رويفع! لعل الحياة ستطول بك بعدي فأخبر الناس. أنه من عَقَدَ لحيته (2) أو تَقَلَّدَ وَتَرًا (3) أو استنجى برجيع (4) دابة أو عظم فإن محمدًا منه بريء.
(صحيح)(حم د ن) عن رويفع بن ثابت. (صحيح أبي داود 26)
438 -
إن عامة عذاب القبر من البول فتنزهوا منه.
(صحيح)(عبد بن حميد البزار طب ك) عن ابن عباس. (الترغيب 158)
439 -
لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين عن عورتهما يتحدثان؛ فإن اللَّه يمقت على ذلك.
(حسن)(حم د ن هـ حب ك) عن أبي سعيد. (الترغيب 155)
(1) رواه البخاري بنحوه
(2)
هو معالجتها حتى تتجعد.
(3)
وضع على قوسه ووتره زيادة يستعيذ بها لدفع العين والشر.
(4)
روث.