الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
271 -
الكُبْرَ (1) الكُبْرَ (2).
(صحيح)(ق د) عن سهل بن أبي حثمة. (الإرواء 1646)
272 -
ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويوقر كبيرنا.
(صحيح)(ت) عن أنس. (الصحيحة 2196)
273 -
ليس منا من لم يجل كبيرنا، ويرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه.
(حسن)(حم ك) عن عبادة بن الصامت. (الترغيب 101)
274 -
ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شَرَف كبيرنا.
(صحيح)(حم ت ك) عن ابن عمرو. (الترغيب 103)
باب رواية الحديث النبوي وكتابته
275 -
إذا سمعتم الحديث (3) عني تعرفه قلوبكم وتلين له أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم قريب فأنا أولاكم به، وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم وترون أنه بعيد منكم فأنا أبعدكم منه.
(حسن)(حم ع) عن أبي أسيد وأبي حميد. (الصحيحة 731)
276 -
اكتب فوالذي نفسي بيده ما يخرج منه إلا حَقٌّ.
(صحيح)(حم د ك) عن ابن عمرو. (الصحيحة 1532)
277 -
إني أحدثكم الحديث فليحدث الحاضرُ منكم الغائب.
(صحيح)(طب) عن عبادة بن الصامت. (الصحيحة 1721)
(1) قال الحافظ: بضم الكاف وسكون الموحدة.
(2)
أي: كبر الكبر أو ليبدأ الأكبر بالكلام
(3)
قال شيخنا في صحيح الجامع: "الخطاب خاص بالصحابة وأهل العلم بالحديث ونقاده ممن هم مثلهم في صفاء القلوب وطهارة النفوس والمعرفة بسيرته صلى الله عليه وسلم وراجع المنار للعلامة ابن القيم (ص 15) ".
278 -
تَسْمعون وَيُسْمَعُ منكم، ويسمع ممن يسمع منكم.
(صحيح)(حم د ك) عن ابن عباس. (الصحيحة 1784)
279 -
قَيِّدُوا العلم بالكتاب (1).
(صحيح)(الحكيم سمويه) عن أنس (طب ك) عن ابن عمرو. (الصحيحة 2026)
280 -
ليبلغ الشَّاهِدُ الغائبَ.
(صحيح)(طب) عن وابصة.
281 -
نَضَّرَ اللَّه (2) امرءًا سمع منا حديثًا فحفظه حتى يبلغه غيره، فرب حامل فقه إلى من هو أفقه، ورب حامل فقه ليس بفقيه.
(صحيح)(ت الضياء) عن زيد بن ثابت. (الصحيحة 403)
282 -
نَضَّرَ اللَّهُ امْرَءًا سمع منا شيئًا فبلغه كما سمعه فَرُبَّ مُبَلَّغٍ أوعى من سامع.
(صحيح)(حم ت حب) عن ابن مسعود. (الترغيب 89)
283 -
نضر اللَّه عبدًا سمع مقالتي فوعاها ثم بلغها عني، فرب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه.
(صحيح)(حم هـ) عن أنس. (الترغيب 91)
284 -
نَضَّرَ اللَّهُ عبدًا سمع مقالتي فوعاها وحفظها ثم أداها إلى من لم يسمعها، فرب حامل فقه غير فقيه، ورب حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ثلاث لا يغل عليهن قلب امرئ مسلم: إخلاص العمل للَّه، والنصح لأئمة المسلمين، ولزوم جماعتهم، فإن دعوتهم تحوط (3) من وراءهم.
(صحيح)(حم هـ ك) عن جبير بن مطعم (د هـ) عن زيد بن ثابت (ت هـ) عن ابن مسعود. (الترغيب 89)
(1) لأنه يكثر على السمع فتعجز القلوب عن حفظه.
(2)
يعني: جمله اللَّه وزينه.
(3)
في الأصول: "تحيط".