الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3963 -
عرش كعرش موسى (1).
(صحيح)(هق) عن سالم بن عطية مرسلًا. (الصحيحة 618)
3964 -
عريشًا كعريش موسى، ثمام (2) وخشيبات، والأمر أعجل من ذلك (3).
(حسن)(المخلص في فوائده ابن النجار) عن أبي الدرداء. (الصحيحة 618)
باب خصائصه صلى الله عليه وسلم
-
3965 -
اللهم اجعل رزق آل محمد. . . قوتًا (4).
(صحيح)(م ت هـ) عن أبي هريرة (5). (الصحيحة 130)
3966 -
اللهم إني أتخذ عندك عهدًا لن تخلفنيه، فإنما أنا بشر، فأيما مؤمن آذيته أو شتمته أو جلدته أو لعنته فاجعلها له صلاة (6) وزكاة (7)، وقربة تقربه بها إليك يوم القيامة.
(صحيح)(ق) عن أبي هريرة. (الصحيحة 3999)
3967 -
أما واللَّه إني لأتقاكم للَّه، وأخشاكم له.
(صحيح)(م) عن عمرو بن أبي سلمة. (الإرواء 916)
3968 -
أما واللَّه إني لأخشاكم للَّه، وأتقاكم له، لكني أصوم وأفطر، وأصلي وأرقد، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني.
(صحيح)(خ) عن أنس. (المشكاة 145)
3969 -
امشوا أمامي خلوا ظهري للملائكة.
(صحيح)(ابن سعد) عن جابر. (الصحيحة 1557)
(1) سببه أنه سئل أن يكحل له المسجد فقال: لا، عريش كعريش موسى. قال البيهقي: يعني أنه كان يكره الطاق في حوالي المسجد اهـ. والعريش ما يستظل به من خيمة أو غيرها.
(2)
نبت ضعيف قصير يشد به خصاص البيوت الواحدة ثمامة.
(3)
أي: حضور الأجل أعجل من إشادة البنيان قال ذلك حين استأذنوه في بناء المسجد.
(4)
ما يسد الرمق.
(5)
ورواه البخاري.
(6)
أي: رحمة.
(7)
أي: طهارة من الذنوب.
3970 -
أنا أتقاكم للَّه وأعلمكم بحدود اللَّه.
(صحيح)(حم) عن رجل من الأنصار. (الصحيحة 329)
3971 -
أنا دعوة إبراهيم، وكان آخر من بشر بي عيسى بن مريم.
(صحيح)(ابن عساكر) عن عبادة بن الصامت. (الصحيحة 1546)
3972 -
إن أتقاكم وأعلمكم باللَّه أنا.
(صحيح)(خ) عن عائشة. (الصحيحة 3502)
3973 -
إنما أنا بشر، وإني اشترطت على ربي عز وجل: أي عبد من المسلمين شتمته أو سببته أن يكون ذلك له زكاة وأجرًا.
(صحيح)(حم م) عن جابر. (الصحيحة 82)
3974 -
إن اللَّه أخرجني من النكاح ولم يخرجني من السفاح (1).
(حسن)(هب) عن محمد بن علي مرسلًا. (الإرواء 1914)
3975 -
خرجت من لدن آدم من نكاح غير سفاح.
(حسن)(ابن سعد) عن ابن عباس. (الإرواء 1914)
3976 -
خرجت من نكاح غير سفاح.
(حسن)(ابن سعد) عن عائشة. (الإرواء 1914)
3977 -
خرجت من نكاح، ولم أخرج من سفاح، من لدن آدم إلى أن ولدني أبي وأمي، لم يصبني من سفاح الجاهلية شيء.
(حسن)(العدني محمد طس) عن علي. (الإرواء 1914)
3978 -
إن اللَّه أرسلني مبلغًا، ولم يرسلني متعنتًا.
(صحيح)(م) عن عائشة. (الصحيحة 1516)
(1) الزنا.
3979 -
إن اللَّه فضلني على الأنبياء بأربع: أرسلني إلى الناس كافة، وجعل الأرض كلها لي ولأمتي طهورًا ومسجدًا، فأينما أدرك رجل من أمتي الصلاة فعنده مسجده وعنده طهوره، ونصرني بالرعب مسيرة شهر، وأحل في المغانم.
(صحيح)(طب الضياء) عن أبي أمامة. (المشكاة 4001)
3980 -
إن اللَّه قد اتخذني خليلًا.
(صحيح)(ك) عن جندب. (الإرواء 286)
3981 -
أوما علمت ما شارطت عليه ربي؟ قلت: اللهم إنما أنا بشر فأي المسلمين لعنته أو سببته فاجعله له زكاة وأجرًا.
(صحيح)(م) عن عائشة. (الصحيحة 83)
3982 -
أيما رجل من أمتي سببته سبة أو لعنته لعنة في غضبي فإنما أنا من ولد آدم أغضب كما تغضبون، وإنما بعثني اللَّه رحمة للعالمين فأجعلها عليهم صلاة يوم القيامة.
(صحيح)(حم هـ) عن سلمان. (الصحيحة 1758)
3983 -
تنام عيناي، ولا ينام قلبي.
(صحيح)(ابن سعد) عن الحسن مرسلًا. (الصحيحة 696)
3984 -
يا عائشة إن عيني تنامان ولا ينام قلبي.
(صحيح)(خ ن) عن عائشة. (صحيح أبي داود 1212)
3985 -
كان إذا عمل عملًا أثبته (1).
(صحيح)(م د) عن عائشة. (صحيح أبي داود 1238)
3986 -
كان إذا مشى مشى أصحابه أمامه وتركوا ظهره للملائكة.
(صحيح)(هـ ك) عن جابر. (الصحيحة 2087)
(1) يعني: داوم عليه.
3987 -
كان يكره أن يطأ أحد عقبه (1) ولكن يمين وشمال.
(صحيح)(ك) عن ابن عمرو. (الصحيحة 1239)
3988 -
واللَّه إني لأرجو أن أكون أخشاكم للَّه وأعلمكم بما أتقي.
(صحيح)(م د) عن عائشة. (الصحيحة 3107)
3989 -
واللَّه لا تجدون بعدي (2) أعدل عليكم مني.
(صحيح)(طب ك) عن أبي برزة (حم) عن أبي سعيد. (الصحيحة 2406)
3990 -
لا تقتسم ذريتي دينارًا ما تركت بعد نفقة نسائي ومؤنة عاملي فهو صدقة.
(صحيح)(حم ق د) عن أبي هريرة. (الصحيحة 2038)
3991 -
يا أم سليم! أما تعلمين أني اشترطت على ربي فقلت: إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر وأغضب كما يغضب البشر فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل أن تجعلها له طهورًا وزكاة وقربة تقربه بها منك يوم القيامة.
(صحيح)(حم م) عن أنس. (الصحيحة 84)
3992 -
أعطيت فواتح الكلام (3)، وجوامعه، وخواتمه (4).
(صحيح)(ش ع طب) عن أبي موسى. (الصحيحة 1483)
3993 -
إن هذا بكى لما فقد من الذكر -يعني: الجذع (5) -.
(صحيح)(حم خ) عن جابر. (الصحيحة 3547)
3994 -
بعثت بجوامع الكلم، ونصرت بالرعب، وبينا أنا نائم أتيت بمفاتيح خزائن الأرض فوضعت في يدي.
(صحيح)(ق ن) عن أبي هريرة. (صحيح النسائي 3087)
(1) أي: يمشي خلفه.
(2)
أي: بعد وفاتي.
(3)
أي: البلاغة والفصاحة.
(4)
يعني: حسن الوقف ورعاية الفواصل، فكان يبدأ كلامه بأعذب لفظ وأجزله وأفصحه وأوضحه ويختمه بما يشوق السامع إلى الإقبال على الاستماع مثله والحرص عليه.
(5)
الذي كان يخطب عليه قبل أن يتخذ المنبر.