الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
783 -
ما من عبد يسجد للَّه سجدة إلا رفعه اللَّه بها درجة وحط عنه بها خطيئة.
(صحيح)(حم ت ن حب) عن ثوبان. (الإرواء 456)
784 -
ما من عبد يسجد للَّه سجدة إلا كتب اللَّه له بها حسنة، وحط عنه بها سيئة، ورفع له بها درجة، فاستكثروا من السجود.
(صحيح)(هـ طب الضياء) عن عبادة بن الصامت. (الترغيب 386)
785 -
ما من مسلم يتطهر فيتم الطهور الذي كتب اللَّه عليه، فيصلِّي هذه الصلوات الخمس إلا كانت كفارة لما بينهن (1).
(صحيح)(م) عن عثمان. (الترغيب 364)
786 -
مثل الصلوات الخمس كمثل نهر جار عذب على باب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات فما يُبْقِي ذلك من الدنس (2).
(صحيح)(حم م) عن جابر. (الإرواء 14)
787 -
من آمن باللَّه ورسوله وأقام الصلاة وآتى الزكاة وصام رمضان كان حقًا على اللَّه أن يدخله الجنة هاجر في سبيل اللَّه أو جلس في أرضه التي ولد فيها.
(صحيح)(حم خ) عن أبي هريرة. (الصحيحة 921)
باب المحافظة على الصلاة
788 -
حافظ على العصرين: صلاة قبل طلوع الشمس وصلاة قبل غروبها.
(صحيح)(د ك هق) عن فضالة الليثي. (الصحيحة 1813)
789 -
صلاة المغرب وتر النهار.
(صحيح)(ش) عن ابن عمر. (الصحيحة 2814)
(1) في مسلم: "كفارات لما بينها".
(2)
أي: الوسخ.
790 -
لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا (1)، ولو يعلمون ما في التهجير (2) لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوًا.
(صحيح)(مالك حم ق ن) عن أبي هريرة. (المشكاة 628)
791 -
لو يعلم الناس ما في صلاة العشاء وصلاة الفجر لأتوهما ولو حبوًا.
(صحيح)(هـ) عن عائشة. (الإرواء 486)
792 -
الذي تفوته صلاة العصر كأنما وتر أهله وماله (3).
(صحيح)(ق) عن ابن عمر. (صحيح أبي داود 441)
793 -
من الصلاة صلاة من فاتته فكأنما وُتِرَ أهله وماله -يعني: العصر-.
(صحيح)(ن) عن نوفل بن معاوية وابن عمر. (الترغيب 480)
794 -
من ترك صلاة العصر حبط عمله (4).
(صحيح)(حم خ ن) عن بريدة. (الإرواء 255)
795 -
من صلَّى البردين دخل الجنة (5).
(صحيح)(م) عن أبي موسى (6). (المشكاة 625)
796 -
إن هذه الصلاة -يعني: العصر- عرضت على من كان قبلكم فضيعوها، فمن حافظ منكم اليوم عليها كان له أجره مرتين، ولا صلاة بعدها حتى يطلع الشاهد (7).
(صحيح)(م ن) عن أبي بصرة الغفاري. (الصحيحة 3549)
(1) أي: الاقتراع.
(2)
التبكير في الحضور إلى الصلوات.
(3)
أي: فقد أهله وماله.
(4)
قال شيخ الإسلام: وهي التي عرضت على من قبلنا فضيعوها فالمحافظ عليها له الأجر مرتين.
(5)
صلاة الفجر والعصر؛ لأنهما في بردي النهار أي طرفيه.
(6)
ورواه البخاري.
(7)
كناية عن غروب الشمس.
797 -
من صلَّى الصبح (1) فهو في ذمة اللَّه (2) فلا يتبعنكم اللَّه بشيء من ذمته.
(صحيح)(ت) عن أبي هريرة. (الترغيب 367)
798 -
من صلَّى الصبح فهو في ذمة اللَّه فلا يطلبنكم اللَّه من ذمته بشيء؛ فإن من يطلبه من ذمته بشيء يدركه ثم يكبه على وجهه في نار جهنم.
(صحيح)(حم م ت) عن جندب البجلي. (الترغيب 367)
799 -
من صلَّى الغداة (3) كان في ذمة اللَّه حتى يمسي.
(صحيح)(طب) عن ابن عمر. (الترغيب 462)
800 -
من صلَّى الفجر فهو في ذمة اللَّه فلا يطلبنكم اللَّه بشيء من ذمته.
(صحيح)(هـ) عن سمرة. (الترغيب 367)
801 -
من صلَّى الفجر فهو في ذمة اللَّه وحسابه على اللَّه.
(حسن)(طب) عن والد أبي مالك الأشجعي. (الترغيب 458)
802 -
من صلَّى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر اللَّه حتى تطلع الشمس ثم صلَّى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة.
(صحيح)(ت) عن أنس. (الترغيب 464)
803 -
من صلَّى صلاة لم يتمها زيد عليها من سبحاته حتى تتم.
(صحيح)(طب) عن عائذ بن قرط. (الصحيحة 3450)
804 -
يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار، ويجتمعون في صلاة الفجر وصلاة العصر، ثم يعرج الذين باتوا فيكم، فيسألهم وهو أعلم بهم: كيف تركتم عبادي؟ فيقولون: تركناهم وهم يصلون، وأتيناهم وهم يصلون.
(صحيح)(ق ن) عن أبي هريرة. (السنة 491)
(1) أي: جماعة.
(2)
عهده أو أمانه أو ضمانه.
(3)
أي: صلاة الصبح.