الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
3929 -
إن لي خمسة أسماء: أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الحاشر: الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا الماحي: الذي يمحو اللَّه بي الكفر، وأنا العاقب.
(صحيح)(مالك ق ت ن) عن جبير بن مطعم. (المشكاة 5776)
3930 -
إنما أنا رحمة مهداة.
(صحيح)(ابن سعد الحكيم) عن أبي صالح مرسلا (ك) عنه عن أبي هريرة. (الصحيحة 490)
3931 -
ألا تعجبون كيف يصرف اللَّه عني شتم قريش ولعنهم، يشتمون مذممًا ويلعنون مذممًا، وأنا محمد.
(صحيح)(خ ن) عن أبي هريرة. (فقه السيرة 62)
3932 -
أنا النبي لا كذب أنا ابن عبد المطلب.
(صحيح)(حم ق ن) عن البراء. (المشكاة 4895)
3933 -
نحن بنو النضر بن كنانة لا نقفو (1) أمنا ولا ننتفي من أبينا.
(صحيح)(حم هـ) عن الأشعث بن قيس. (الصحيحة 2375)
باب أخلاقه صلى الله عليه وسلم
-
3934 -
كان خُلقه القرآن (2).
(صحيح)(حم م د) عن عائشة. (صحيح أبي داود 1213)
3935 -
آكل كما يأكل العبد، فوالذي نفسي بيده لو كانت الدنيا تزن عند اللَّه جناح بعوضة ما سقى منها كافرًا كأسًا.
(حسن)(هناد) في (الزهد) عن عمرو بن مرة مرسلًا. (الصحيحة 541)
(1) أي نقذفها بالفجور.
(2)
أي: ما دل عليه القرآن من أوامره ونواهيه ووعده ووعيده إلى غير ذلك.
3936 -
آكل كما يأكل العبد، وأجلس كما يجلس العبد.
(صحيح)(ابن سعد ع حب) عن عائشة. (الصحيحة 544)
3937 -
آكل كما يأكل العبد، وأجلس كما يجلس العبد، فإنما أنا عبد.
(صحيح)(ابن سعد هب) عن يحيى بن أبي كثير مرسلًا. (الصحيحة 544)
3938 -
أما واللَّه إني لأمين في السماء، وأمين في الأرض.
(صحيح)(طب) عن أبي رافع.
3939 -
إن اللَّه تعالى جعلني عبدًا كريمًا، ولم يجعلني جبارًا (1) عنيدًا.
(حسن)(د هـ) عن عبد اللَّه بن بسر. (الإرواء 2026)
3940 -
إنه ليس لنبي أن يومض (2).
(صحيح)(حم د) عن أنس. (الصحيحة 1723)
3941 -
إني لأرجو أن أفارقكم ولا يطلبني أحد منكم بمظلمة ظلمته.
(صحيح)(هـ) عن أبي سعيد. (صحيح ابن ماجه 2201)
3942 -
كان أحسن الناس خُلقًا.
(صحيح)(م د) عن أنس. (الإرواء 531)
3943 -
كان أحسن الناس، وأجود الناس، وأشجع الناس.
(صحيح)(ق ت هـ) عن أنس. (الإرواء 4161)
3944 -
كان أشد حياء من العذراء في خِدرها.
(صحيح)(حم ق هـ) عن أبي سعيد. (مختصر الشمائل 307)
3945 -
كان وسادته التي ينام عليها بالليل من أدم (3) حشوها ليف (4).
(صحيح)(حم د ت هـ) عن عائشة. (الصحيحة 2103)
(1) أي: مستكبرًا متمردًا عاتيًا.
(2)
الإشارة الخفية.
(3)
وهو الجلد المدبوغ.
(4)
هو ورق النخل.
3946 -
كان لا يدفع عنه الناس، ولا يضربوا عنه.
(صحيح)(طب) عن ابن عباس. (الصحيحة 2107)
3947 -
كان لا يُسأل شيئًا إلا أعطاه (1) أو سكت (2).
(صحيح)(ك) عن أنس. (الصحيحة 2109)
3948 -
كان لا يكاد يسأل شيئًا (3) إلا فعله.
(صحيح)(طب) عن طلحة. (الصحيحة 2109)
3949 -
كان لا يكاد يقول لشيء لا، فإذا هو سئل فأراد أن يفعل قال: نعم، وإذا لم يرد أن يفعل سكت.
(صحيح)(ابن سعد) عن محمد ابن الحنفية مرسلًا. (الصحيحة 2109)
3950 -
كان يأتي ضعفاء المسلمين؛ ويزورهم، ويعود مرضاهم، ويشهد جنائزهم.
(صحيح)(ع طب ك) عن سهل بن حنيف. (الصحيحة 2112)
3951 -
كان يتخلف (4) في المسير فيزجي الضعيف (5) ويردف ويدعو لهم.
(صحيح)(د ك) عن جابر. (الصحيحة 2120)
3952 -
كان يجلس على الأرض، ويأكل على الأرض، ويعتقل الشاة (6)، ويجيب دعوة المملوك على خبز الشعير.
(صحيح)(طب) عن ابن عباس. (الصحيحة 2125)
3953 -
كان يردف خلفه، ويضع طعامه على الأرض، ويجيب دعوة المملوك، ويركب الحمار.
(صحيح)(ك) عن أنس. (الصحيحة 2125)
(1) للسائل إن كان عنده.
(2)
إن لم يكن عنده.
(3)
أي: من متاع الدنيا.
(4)
أي: يتأخر.
(5)
أي: يسوقه ليلحقه بالرفاق.
(6)
أي: يجعل رجليه بين قوائمها ليحلبها.
3954 -
كان يركب الحمار، ويخصف النعل، ويرقع القميص، ويلبس الصوف، ويقول: من رغب عن سنتي فليس مني.
(حسن)(ابن عساكر) عن أبي أيوب. (الصحيحة 213)
3955 -
كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح رءوسهم.
(صحيح)(ن) عن أنس. (الصحيحة 1278)
3956 -
كان يَفْلي ثوبه، ويحلب شاته، ويخدم نفسه.
(صحيح)(حل) عن عائشة. (الصحيحة 671)
3957 -
ما رأينا من فزع (1) كان وجدناه لبحرًا (2).
(صحيح)(د) عن أنس. (الإرواء 1507)
3958 -
هون عليك فإني لست بملك إنما أنا ابن امرأة من قريش كانت تأكل القديد (3).
(صحيح)(هـ ك) عن أبي مسعود البدري (ك) عن جرير. (الصحيحة 1876)
3959 -
يا أم فلان! اجلسي في أي نواحي السكك شئت أجلس إليك.
(صحيح)(حم م د) عن أنس. (صحيح أبي داود 4818)
3960 -
كان رحيمًا بالعيال.
(صحيح)(الطيالسي) عن أنس. (الصحيحة 2094)
3961 -
كان رحيمًا وكان لا يأتيه أحد إلا وعده وأنجز له إن كان عنده.
(حسن)(خد) عن أنس. (الصحيحة 2094)
3962 -
السُّفْل أرفق (4).
(صحيح)(حم م) عن أبي أيوب. (الإرواء 1992)
(1) أي: خوف.
(2)
أي: الفرس وجدنا جريه كجري البحر.
(3)
اللحم المقدد.
(4)
قاله لأبي أيوب لما نزل عليه بالمدينة فنزل النبي صلى الله عليه وسلم في السفل وأبو أيوب في العلو ثم استدرك أبو أيوب رعاية للأدب فعرض عليه التحول إلى العلو فقال: السفل أرفق أي بأصحابه وقاصديه.