الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَنَاجٍ سَالِمٍ مِن كُلِ شَرٍ
…
وَهَاوٍ هَالِكٍ لِلنَّار صَالِي
…
وَتُؤْمِنُ بالقَضَا خَيْرًا وَشَرًا
…
وبالمقُدُورِ في كُلِّ الفِعَالِ
وأنَّ النارَ حَقٌ قَدْ أعِدَتْ
…
لأَعْدَاءِ الرُّسُولِ ذَوِي الضَّلالِ
بحِكْمَةِ رَبِنَا عَدْلاً وَعِلْمًا
…
بأحْوَالِ الخَلائِقِ في المَآلِ
وأَنَّ الجَنَّةَ الفِرْدَوْسَ حَقٌ
…
أُعِدَتْ لِلْهُدَاةِ أوُلِي المَعَالِي
بِفَضْلٍ مِنْهُ إِحْسَانًا وَجُودًا
…
بلا شَكٍ هُنَالِكَ لِلسُّؤال
وكُلٌ في المَقَابِرِ سَوْفَ يُلْقَى
…
وَتَكْرِيْمًا لَهُمْ بَعْدَ الوِصَالِ
نَكِيْرًا مُنْكَرًا حَقًا بِهَذَا
…
أَتَانا النَّقْلُ عن صَحْبٍ وَآلِ
وَأَعْمَالاً تُقَارِنُهُ فَإمَّا
…
بِخَيْرٍ قَارَنْتْ أَوْ سُوءِ حَالِ
انْتَهَى
آخر:
أَجَلُ ذُنُوبِي عِنْدَ عَفْوِكَ سَيِّدِيْ
…
حَقِيْرٌ وإِنْ كَانَتْ ذُنُوبِي عَظَائِمَا
وما زِلْتَ غَفَّارًا وَمَا زَلْتَ رَاحِمَاً
…
وما زِلْتَ سَتَّارًا عَلَيَّ الجَرَائِمَا