الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَكُلُّ الحَادِثَاتِ إِذَا تَنَاهَتْ
…
فَمَوْصُولٌ بِهَا فَرَجٌ قرِيْبُ
آخَرُ:
وَكَمْ للهِ مِنْ لُطْفٍ خَفِيٍّ
…
يَدِقُّ خَفَاهُ عَنْ فَهْمِ الذَّكِيّ
وَكَمْ يُسْرٍ أَتَى مِنْ بَعْدِ عُسْرٍ
…
وَفَرَّجَ لَوْعَةَ القَلْبِ الشِّجِيِّ
وَكَمْ هَمٍّ تُسَاءُ بِهِ صَبَاحًا
…
فَتَعْقُبُهُ المَسَرَّةُ بِالعَشِيِّ
إِذَا ضَاقَتْ بِكَ الأسْبَابُ يَوْمًا
…
فَثِقْ بِالوَاحِدِ الأَحَدِ العَلِيِّ
تزهيد فيما يَفْنَى وترغيب فيما يبقى
آخر:
نَبْنِي وَنَجْمَعُ وَالآثارُ تَنْدَرِسُ
…
وَنَأَمَلُ اللُّبْثَ والأعمارُ تُخْتَلَسُ
ذَا اللُّبِّ فَكِّرْ فَمَا في العَيْشِ مِن طَمَعٍ
…
لا بُدَّ مَا يَنْتَهِي أَمْرٌ وَيَنْعَكِسُ
أَيْنَ المُلُوْكُ وَأَبْنَاءُ المُلوكِ وَمَن
…
كانُوا إِذَا النَّاسُ قَامُوا هَيْبَةً جَلَسُوا