الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فأسرع الناس إليه، فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: إنما بُعثتم مُيسِّرين، ولم تبعثوا معسرين، صبوا عليه سَجْلًا من ماء، أو قال: ذَنوبًا من ماء".
[حكم الألباني:
صحيح: خ]
• وأخرجه الترمذي (147) والنسائي (56) و (330). وأخرجه ابن ماجه (529) من حديث أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبي هريرة. وأخرجه البخاري (220) من حديث عبيد اللَّه بن عبد اللَّه بن عُتبة عن أبي هريرة. وأخرجه البخاري (221) ومسلم (284) من حديث أنس بن مالك بنحوه.
381/ 357 - وعن عبد اللَّه بن معقِل بن مُقَرِّن قال: "صلى أعرابي مع النبي صلى الله عليه وسلم بهذه القصة- وقال: يعني النبي صلى الله عليه وسلم: خذوا ما بال عليه من التراب، فألقوه، وأهْريقوا على مكانه ماءً".
[حكم الألباني:
صحيح]
• قال أبو داود: هو مرسل، وابن مَعْقل لم يدرك النبي صلى الله عليه وسلم.
و"مقرن" بضم الميم وفتح القاف وتشديد الراء المهملة وكسرها، وبعدها نون.
84/ 137 -
باب في طهور الأرض إذا يَبِست [
1: 146]
382/ 358 - عن حمزة بن عبد اللَّه بن عمر قال: قال ابن عمر: "كنت أبيتُ في المسجد في عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وكنت فتًى شابًّا عَزَبًا، وكانت الكلاب تبول، وتقبل وتدبر في المسجد، فلم يكونوا يرشون شيئًا من ذلك".
[حكم الألباني:
صحيح: علقه البخاري]
• أخرجه البخاري معلقًا (174) بقصة الكتاب وأخرجه دون قصة الكلاب البخاري (440)، وأخرجه مسلم (2479) وابن ماجه (751) و (3919) والترمذي (321) والنسائي (722).