الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه مسلم بأثر (661) والبخاري (176) و (445) والنسائي (733) دون قوله: "فقيل: ما".
472/ 443 - وعن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من أتى المسجد لشيء فهو حظه".
[حكم الألباني:
حسن]
• في إسناده عثمان بن أبي العاتكة الدمشقي، وقد ضعفه غير واحد.
14/ 21 -
باب في كراهية إنشاد الضالة في المسجد [
1: 177]
473/ 444 - عن أبي هريرة قال: سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "من سمع رجلًا يَنْشُد ضالته في المسجد، فليقل: لا أدّاها اللَّه إليك، فإن المساجد لم تُبْنَ لهذا".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (568) وابن ماجة (767).
15/ 22 -
باب في كراهية البزاق في المسجد [
1: 177]
474/ 445 - عن أنس بن مالك: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "التَفْل في المسجد خطيئة، وكفارته أن يواريه".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (552).
475/ 446 - وعنه قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إن البُزاق في المسجد خطيئة، وكفارتها دفنها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (415) والترمذي (572) والنسائي (723).
476/ 447 - وفي رواية: "النخاعة في المسجد".
477/ 448 - وعن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "من دخل هذا المسجد فبزق فيه أو تنخَّم، فليحفِر فلْيَدْفنْه، فإن لم يفعل فليبزق في ثوبه، ثم ليخرج به".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
• أخرجه ابن ماجه (1022).
478/ 449 - وعن طارق بن عبد اللَّه المحاربي قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "إذا قام الرجل إلى الصلاة، أو إذا صلى أحدكم، فلا يبزقَنّ أمامه ولا عن يمينه، ولكن عن تلقاء يساره، إن كان فارغًا، أو تحت قدمه اليسرى، ثم ليقل به".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه الترمذي (571) والنسائي (726) وابن ماجة (1021). قال الترمذي: حديث طارق حديث حسن صحيح. والترمذي وابن ماجة كلاهما دون قوله: "إن كان فارغًا".
479/ 450 - وعن ابن عمر قال: "بينما رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم يخطب يومًا إذ رأى نخامةً في قِبلة المسجد، فتغيظ على الناس، ثم حكّها، قال: وأحسبه قال: فدعا بزعفران فلطخه به، وقال: إن اللَّه قبل وجه أحدكم، إذا صلى فلا يَبصُق بين يديه".
[حكم الألباني:
صحيح: ق، دون اللطخ]
• وأخرجه البخاري (406) ومسلم (547) وابن ماجة (763) والنسائي (724) كلهم دون ذكر الزعفران.
480/ 451 - وعن أبي سعيد الخدري: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب العراجين، ولا يزال في يده منها، فدخل المسجد، فرأى نخامةً في قِبلة المسعجد، فحكها، ثم أقبل على الناس مغضبًا، فقال: أيَسُرّ أحدَكم أن يُبصَق في وجهه؟ إن أحدكم إذا استقبل القبلة فإنما يستقبل ربه عز وجل، والملك عن يمينه، فلا يتفل عن يمينه، ولا في قبلته، وليبصق عن يساره، أو تحت قدمه، فإن عَجِل به أمر فليقل هكذا". ووصف لنا ابن عجلان ذلك: أن يتفل في ثوبه، ثم يرد بعضه على بعض.
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
485/ 452 - وعن عُبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت قال: أتينا جابرًا -يعني ابن عبد اللَّه- وهو في مسجده، فقال: "أتانا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في مسجدنا هذا، وفي يده عُرجون ابن طاب. فنظر، فرأى في قبلة المسجد نُخامةً، فأقبل علينا، فحتها بالعرجون، ثم قال: أيُّكم يحب أن يُعرِض اللَّه عنه [بوجهه]؟ [ثم قال]: إن أحدكم إذا قام يصلي، فإن اللَّه عز وجل قبَلَ وجهه،
فلا يبصقنّ قِبل وجهه ولا عن يمينه، وليبزق عن يساره تحت رجله اليسرى، فإن عَجِلت به بادرة فليقل بثوبه هكذا -ووضعه على فيه ثم دلكه، [ثم قال]: أروني عَبيرًا، فقام فتًى من الحي يَشْتَدُّ إلى أهله، فجاء بخَلُوق في راحته، فأخذه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فجعله على رأس العرجون، ثم لطخ به على أثر النخامة. قال جابر: فمن هناك جعلتم الخلوق في مساجدكم".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (3058) مطولًا.
481/ 453 - وعن أبي سَهْلة السائب بن خلّاد -من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم: "أن رجلًا أمَّ قومًا، فبصق في القبلة، ورسول اللَّه صلى الله عليه وسلم ينظر، فقال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم حين فرغ: لا يصلي لكم، فأراد بعد ذلك أن يصلي لهم، فمنعوه، وأخبروه بقول رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فذكر ذلك لرسول اللَّه صلى الله عليه وسلم؟ فقال: نعم، وحسبت أنه قال: إنك آذيت اللَّه ورسوله".
[حكم الألباني:
حسن]
482/ 454 - وعن عبد اللَّه بن الشِّخِّير قال: "أتيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم-وهو يصلي، فبزق تحت قدمه اليسرى".
[حكم الألباني:
صحيح]
• أخرجه مسلم (59/ 554) والنسائي (727).
483/ 455 - وفي رواية: "ثم دلكه بنعله".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (58/ 554) بنحوه.
484/ 456 - وعن أبي سعيد قال: "رأيت واثِلة بن الأسقع في مسجد دمشق بصق على البوري، ثم مسحه برجله، فقيل له: لم فعلت هذا؟ قال: لأني رأيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يفعله".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• في إسناده: فرج بن فضالة، وهو ضعيف.