الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
جماع أبواب
117/ 1 -
صلاة الاستسقاء وتفريعها [
1: 452]
1161/ 1120 - عن عَبَّاد بن تميم عن عمه [أبي محمد عبد اللَّه بن زيد بن عاصم الأنصاري المازني]: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم خرج بالناس يستسقي، فصلى بهم ركعتين، جَهَر بالقراءة فيهما، وحَوَّل رداءه، ورفع يديه، فدعا، واستسْقَى، واستقبل القبلة".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه البخاري (1025) ومسلم (894) والترمذي (556) والنسائي (1505، 1509، 1510، 1520، 1522) وابن ماجة (1267).
1163/ 1121 - وفي رواية: "فجعل عِطافه الأيمنَ على عاتقه الأيسر، وجعل عطافه الأيسر على عاتقه الأيمن".
1164/ 1122 - وفي رواية: "استسقى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وعليه خميصةٌ له سوداء، فأراد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أن يأخذ بأسفلها فيجعله أعلاها، فلما ثَقُلت قلَبها على عاتقه".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه النسائي (1507).
1123 -
وفي رواية: "وحوَّل رداءه حين استقبل القبلة".
1165/ 1124 - وعن إسحاق بن عبد اللَّه بن كِنانة قال: "أرسلني الوليد بن عُتْبة وكان أمير المدينة، إلى ابن عباس، أسأله عن صلاة رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء؟ فقال: خرج رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم مُتبَذِّلًا متواضعًا متضرعًا، حتى أتى المصلَّى -زاد عثمان، وهو ابن أبي شيبة: فرقي على المنبر، ثم اتفقا- ولم يخطب خطبكم هذه، ولكن لم يزل في الدعاء والتضرع والتكبير، ثم صلى ركعتين كما يصلي في العيد".
[حكم الألباني:
حسن]
• وأخرجه الترمذي (558) والنسائي (1506، 1508، 1520) وابن ماجة (1266). وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وذكر أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم