الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
لَيَنْتَهِيَنَّ رجال يَشْخَصون أبصارَهم إلى السماء -قال مسدد: في الصلاة- أو لا ترجع إليهم أبصارهم".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (428) والنسائي (×)، وأخرج ابن ماجة (1045) طرفًا منه.
913/ 876 - وعن أنس بن مالك قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "ما بالُ أقوام يرفعون أبصارهم في صلاتهم؟ فاشتدّ قوله في ذلك، فقال: ليَنْتَهُنَّ عن ذلك أو لَتُخْطَفَن أبصارُهم".
[حكم الألباني:
صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (750) والنسائي (1193) وابن ماجة (1044).
914/ 877 - وعن عائشة قالت: "صلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في خَميصة لها أعلامٌ، فقال: شغلتني أعلام هذه، اذهبوا بها إلى أبي جَهْم، وائْتوني بأنْبِجَانِيَّتِه".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (373) ومسلم (556) والنسائي (771) وابن ماجة (3550).
915/ 878 - وفي رواية لأبي داود قال: "وأخذ كُرْدِيًّا كان لأبي جهم، فقيل: يا رسول اللَّه، الخميصةُ كانت خيرًا من الكُرْدِيّ".
[حكم الألباني:
حسن]
باب الرخصة في ذلك [
1: 344]
916/ 879 - عن سَهل بن الحنْظَلِيَّة قال: "ثُوِّب بالصلاة، يعني صلاة الصبح، فجعل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يصلي، وهو يلتفت إلى الشِّعب".
[حكم الألباني:
صحيح]
• قال أبو داود: وكان أرسل فارسًا إلى الشعب من الليل يَحْرُس، وهو سهل بن الربيع، وقيل: سهل بن عمرو، والحنظلية: أمه، وقيل: أم جده، وقيل: عُرف بذلك لأن أم أبيه عمرو من بني حنظلة، من تميم.
86/ 164 - 165 -
باب العمل في الصلاة [
1: 344]
917/ 880 - عن أبي قتادة: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم كان يصلي، وهو حامل أُمامة بنتَ زينب ابنة رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (516) ومسلم (41/ 543) والنسائي (1204) و (1205).
918/ 881 - وعنه قال: "بينا نحن في المسجد جلوس خرج علينا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يحمل أمامة بنت أبي العاص بن الربيع، وأمها زينب بنتُ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وهي صبية يحملها على عاتقه، فصلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وهي على عاتقه، يضعها إذا ركع، ويعيدها إذا قام، حتى قضى صلاته، يفعل ذلك بها".
[حكم الألباني:
صحيح: خ، مختصرًا]
• أخرجه البخاري (5996) مختصرًا، ومسلم (43/ 543) والنسائي (711).
919/ 882 - وعنه قال: "رأيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يصلي للناس، وأمامةُ بنت أبي العاص على عُنقه، فإذا سجد وضعها".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• أخرجه مسلم (43/ 543).
قال أبو داود: لم يسمع مَخْرَمة -يعني ابن بُكير- من أبيه إلا حديثًا واحدًا.
920/ 883 - وعنه قال: "بينما نحن ننتظر رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم للصلاة في الظهر، أو العصر، وقد دعاه بلال للصلاة، إذ خرج إلينا وأمامةُ بنت أبي العاص، بنت بنته، على عنقه، فقام رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في مُصلَّاه، وقمنا خلفه، وهي في مكانها الذي هي فيه. قال: فكبّر فكبّرنا، قال: حتى إذا أراد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أن يركعَ أخذها فوضعها، ثم ركع وسجد، حتى إذا فرغ من سجوده، ثم قام أخذها فردها في مكانها، فما زال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يصنع بها ذلك في كل ركعة، حتى فرغ من صلاته".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• في إسناده: محمد بن إسحاق بن يَسَار، وقد أثْنَى عليه غير واحد، وتكلم فيه غير واحد.
921/ 884 - وعن أبي هريرة قال: قال رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم: "اقْتُلوا الأسودين في الصلاة: الحيَّةَ والعقرب".
[حكم الألباني:
صحيح]