الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
72/ 124 - 125 -
باب القراءة في الظهر [
1: 293]
797/ 759 - عن عطاء بن أبي رَباح أن أبا هريرة قال: "في كلِّ صلاة يُقرأ، فما أسمعنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم أسمعناكم، وما أخْفَى علينا أخفينا عليكم".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (772) ومسلم (396) والنسائي (969) و (970).
798/ 760 - وعن أبي قتادة قال: "كان رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يصلي بنا، فيقرأ في الظهر والعصر، في الركعتين الأوليين بفاتحة الكتاب وسورتين، ويُسمعنا الآية أحيانًا، وكان يطوّل في الركعة الأولى من الظهر، ويقصر في الثانية، وكذلك في الصبح".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (759) ومسلم (451) والنسائي (974) وابن ماجة (829) اقتصر على ذكر صلاة الظهر وإسماع الآية أحيانًا.
799/ 761 - وفي رواية: "في الأخريين بفاتحة الكتاب".
799/ 762 - وفي رواية قال: "وكان يطوِّل في الركعة الأولى ما لا يطول في الثانية، وهكذا في صلاة العصر، وهكذا في صلاة الغداة".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
800/ 763 - وفي رواية قال: "فظننَّا أنه يريد بذلك أن يُدرك الناسُ الركعة الأولى".
[حكم الألباني:
صحيح]
801/ 764 - وعن أبي مَعمر -وهو عبد اللَّه بن سَخْبَرة- الأزدِيِّ الكوفي، قال: قلنا لخبّاب: "هل كان رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر؟ قال: نعم، قلنا: بِمَ كنتم تعرفون ذاك؟ قال: باضطراب لحيته صلى الله عليه وسلم".
[حكم الألباني:
صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (746) والنسائي في الكبرى (535) وابن ماجة (826).
802/ 765 - وعن رجل عن عبد اللَّه بن أبي أوفَى: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقوم في الركعة الأولى من صلاة الظهر حتى لا يُسمعَ وقعُ قدم".
[حكم الألباني:
ضعيف]