الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب التسبيح بالحصى [
1: 555]
1500/ 1445 - عن عائشة بنت سعد بن أبي وقاص عن أبيها: "أنه دخل مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم على امرأة، وبين يديها نوًى أو حَصًى تسبح به، فقال: أُخبرك بما هو أيسر عليك من هذا، أو أفضل؟ فقال: سبحان اللَّه، عدد ما خلق في السماء، وسبحان اللَّه عدد ما خلق في الأرض، وسبحان اللَّه عدد ما خلق بين ذلك، وسبحان اللَّه عدد ما هو خالق، واللَّه أكبر، مثل ذلك، والحمد للَّه، مثل ذلك، ولا إله إلا اللَّه، مثلَ ذلك، ولا حول ولا قوة إلا باللَّه، مثل ذلك".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (3568) والنسائي (×)، وقال الترمذي: حسن غريب من حديث سعد.
1501/ 1446 - وعن يُسَيْرة: "أن النبي صلى الله عليه وسلم أمرهن أن يُراعين بالتكبير والتقديس والتهليل، وأن يَعْقِدن بالأنامل، فإنهن مسئولات مُستَنْطَقات".
[حكم الألباني:
حسن]
• وأخرجه الترمذي (3583)، وقال: حديث غريب، إنما نعرفه من حديث هانئ بن عثمان، هذا آخر كلامه. ويسيرة: بضم الياء آخر الحروف وبعد السين المهملة ياء أيضًا وراء مهملة وتاء التأنيث، هي يسيرة بنت ياسر، أنصارية، تكنى أم ياسر، وقيل: أم حُميضة، لها صحبة، وقيل: كانت من المهاجرات.
1502/ 1447 - وعن عبد اللَّه بن عمرو قال: "رأيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يعقِد التسبيح". وفي رواية: "بيمينه".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه الترمذي (3411) و (3486) والنسائي (1355). وقال الترمذي: حديث حسن غريب، من هذا الوجه من حديث الأعمش عن عطاء بن السائب.
1503/ 1448 - وعن ابن عباس -وهو عبد اللَّه- قال: "خرج رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من عند جُوَيْريةَ، وكان اسمها بَرَّة، فحوَّل اسمها، فخرج وهي في مُصلَّاها، فرجع وهي في