الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1868/ 1787 - وعن عائشة قالت: "دخل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم عَامَ الفتح من كَداء، من أعلَى مكة، ودخل في العُمرة من كُدًى" وكان أقربهما إلى منزله.
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1579) ومسلم (225/ 1258) كلامهما دون ذكر الدخول في العمرة.
1869/ 1788 - وعنها: "أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا دخل مكة، دخل من أعلاها، وخرج من أسفلها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1577) ومسلم (1258) والترمذي (853) والنسائي (4241 - الكبرى- العلمية).
34/ 45 -
باب في رفع اليدين إذا رأى البيت [
2: 113]
1870/ 1789 - عن المهاجر -وهو ابن عكرمة- المكي، قال:"سئل جابر بن عبد اللَّه عن الرجل يرى البيت: يرفع يديه؟ فقال: ما كنتُ أرى أحدًا يفعل هذا إلا اليهود، وقد حججنا مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فلم يكن يفعله".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (855) والنسائي (2895) بنحوه. وقال الترمذي: إنما نعرفه من حديث شعبة. هذا آخر كلامه، وذكر الخطابي أن سفيان الثوري وابن المبارك وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهوية: ضعفوا حديث جابر هذا، لأن مهاجرًا روايه عندهم مجهول.
1871/ 1790 - وعن أبي هريرة: "أن النبي صلى الله عليه وسلم لما دخل مكة طاف بالبيت، وصلى ركعتين خَلْفَ المقام، يعني يومَ الفتح".
[حكم الألباني:
صحيح: م، دون الركعتين]
• وهو طرف من الحديث الذي بعده.
1872/ 1791 - وعنه قال: "أقبل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فدخل مكة، فأقبل رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلى الحَجَر، فاستلمه، ثم طاف بالبيت، ثم أتى الصَّفا، فعَلاهُ حيث ينظر إلى البيت، فرفع يديه، فجعل يذكر اللَّه صلى الله عليه وسلم ما شاء أن يذكره، ويدعوه، قال: والأنصار تحته، قال هاشم -وهو ابن