الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه النسائي (1486، 1487).
1186/ 1143 - وفي رواية: "حتى بدت النجوم".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• يحتمل أن يكون معناه: أن الكسوف إن كان بعد الصبح، فيكون في كل ركعة ركوعان، وإن كان بعد المغرب، فيكون في كل ركعة ثلاث ركوعات، وإن كان بعد الرباعية، فيكون في كل ركعة أربع ركوعات. ويحتمل أن يكون المراد: الجهر والإسرار. واللَّه أعلم.
باب القراءة في صلاة الكسوف [
1: 461]
1187/ 1144 - عن عائشة قالت: "كسفت الشمس على عهد رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فخرج رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فصلى بالناس، فقام، فحزرت قراءته فرأيتُ أنه قرأ بسورة البقرة -وساق الحديث- ثم سجدتين. ثم قام فأطال القراءة، فحزرت قراءته، فرأيت أنه قرأ بسورة آل عمران".
• وأخرجه النسائي (1481) وانظر البخاري (1044) ومسلم (901).
في إسناده محمد بن إسحاق، وقد تقدم الكلام عليه.
1188/ 1145 - وعنها: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قرأ قراءة طويلة، فجهر بها -تعني في صلاة الكسوف".
• وأخرجه البخاري (1065) ومسلم (5/ 901) والترمذي (563) بمعناه.
قلت: وقد يحتمل أن يكون قد جهر مرة وخفت أخرى، وكل جائز.
1189/ 1146 - وعن ابن عباس قال: "خَسفت الشمس، فصلى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم والناس معه، فقام قيامًا طويلًا بنحو من سورة البقرة، ثم ركع" وساق الحديث.
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1052) ومسلم (907) والنسائي (1493).