الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1585/ 1523 - وعن سعد بن سِنان عن أنس بن مالك: أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "المُتعدِّي في الصدقة كمانعها".
[حكم الألباني:
حسن]
• وأخرجه الترمذي (646) وابن ماجة (1808). وقال الترمذي: حديث أنس حديث غريب من هذا الوجه، وقد تكلم أحمد بن حنبل في سعد بن سنان. هذا آخر كلامه. وسعد بن سنان: كِنْدِي مصري، تكلم فيه غير واحد من الأئمة، واختلف فيه، فقيل: سعد بن سنان، وقيل: سنان بن سعد، وقال البخاري: والصحيح سنان بن سعد. وذكره أبو سعيد بن يونس في تاريخ المصريين في باب سنان، ولم يذكر سواه.
باب رضا المصدِّق [
2: 17]
1586/ 1524 - عن بَشير بن الخَصَاصِيَّة -وما كان اسمه بشيرًا، ولكن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم سماه بشيرًا- قال:"قلنا: إن أهل الصدقة يعتدون علينا، أَفَنَكْتُم أموالنا بقدر ما يعتدون علينا؟ فقال: لا".
[حكم الألباني:
ضعيف]
وفي رواية قال: "قلنا: يا رسول اللَّه، إن أصحاب الصدقة يعتدون".
[حكم الألباني:
ضعيف]
رفعه عبد الرزاق عن معمر.
• وهو بشير بن معبد، والخصاصيَّة: أمه، وكان اسمه في الجاهلية: زَحما، وهو بفتح الباء الموحدة وكسر الشين المعجمة وبعدها ياء آخر الحروف ساكنة وراء مهملة، وزحم: بفتح الزاي وسكون الحاء المهملة وبعدها ميم، والخصاصية بفتح الخاء المعجمة، وبعدها صاد مهملة مفتوحة، وبعد الألف صاد مهملة مكسورة، وياء آخر الحروف مفتوحة، وتاء تأنيث.
1588/ 1525 - وعن عبد الرحمن بن جابر بن عَتيك عن أبيه: أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم قال: "سيأتيكم رُكَيْب مُبَغَّضُون، فإذا جاؤوكم فرحِّبوا بهم، وخَلُّوا بينهم وبين ما يبتغون، فإن عدلوا فلأنفسهم، وإن ظلموا فعليها، وأرضوهم، فإن تمام زكاتكم رضاهم، وليدعوا لكم".
[حكم الألباني:
ضعيف]