الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قرأ بفاتحة الكتاب وسكت سرًّا، فإن لم يسكت اقرأ بها قبله ومعه وبعده، لا تتركها على كل حال".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• هذا منقطع. مكحول لم يدرك عبادة بن الصامت.
باب من رأى القراءة إذا لم يجهر [
1: 305]
826/ 789 - عن ابن أكَيْمة الليثي عن أبي هريرة: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم انصرف من صلاةٍ جهر فيها بالقراءة، فقال: هل قرأ معى أحد منكم آنِفًا؟ فقال رجل: نعم. يا رسول اللَّه. قال: إني أقول: ما لي أُنازَعُ القرآن؟ قال: فانتهى الناس عن القراءة مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فيما جهر فيه النبي صلى الله عليه وسلم بالقراءة من الصلوات، حين سمعوا ذلك من رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه الترمذي (312) والنسائي (919) وابن ماجة (848) و (849). وقال الترمذي: هذا حديث حسن. وابن أُكيمة الليثي اسمه عُمارة، ويقال: عمرو بن أُكيمة. وذكر عن الترمذي أن اسمه عامر وقيل عمار، وقيل يزيد، وقيل: عباد، وأن كنيته أبو الوليد.
827/ 790 - وفي رواية لأبي داود: عن الزهري قال: سمعت ابن أكُيمة يحدث سعيد بن المسيب، قال: سمعت أبا هريرة يقول: "صلى بنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم صلاةً نظن أنها الصبح -بمعناه إلى قوله-: ما لي أنازَع القرآن؟ وفيها -قال معمر، عن الزهري- قال أبو هريرة: فانتهى الناس".
[حكم الألباني:
صحيح]
• قال أبو داود: سمعت محمد بن يحيى بن فارس قال: قوله: "فانتهى الناس": من كلام الزهري.
828/ 791 - وعن عمران بن حصين: "أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى الظهر، فجاء رجل فقرأ خلفه: بـ {سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى (1)} فلما فرغ قال: أيُّكم قرأ؟ قالوا: رجل، قال: قد عرفت أن بعضكم خالَجنيها".
[حكم الألباني:
صحيح: م]