الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه البخاري (1666) ومسلم (1286) والنسائي (283) و (3051) وابن ماجة (3017).
1924/ 1743 - وعن كريب عن أسامة قال: "كنت رِدْفَ النبي صلى الله عليه وسلم، فلما وقعت الشمس دفع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
1925/ 1844 - وعنه عن أسامة بن زيد أنه سمعه يقول: "دفع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم من عرَفَةَ، حتى إذا كان بالشِّعبِ نزل فبال، فتوضأ، ولم يُسبغ الوضوء، قلت له: الصَّلَاة؟ فقال: الصلاة أمامك، فركب، فلما جاء المزدلفة نزلَ، فتوضأ، فأسبغ الوضوء، ثم أقيمت الصلاة، فصلى المغرب، ثم أناخ كل إنسان بعيره في منزله، ثم أقيمت العشاء فصلاها، ولم يصل بينهما شيئًا".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (139) ومسلم (1280) وبإثر (1285) والنسائي (609) وابن ماجة (3019) مختصرًا.
43/ 64 -
باب الصلاة بِجَمْعٍ [
2: 136]
1926/ 1845 - عن عبد اللَّه بن عمر: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، صلى المغرب والعشاء بالمزدلفة جميعًا".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1092) ومسلم (1288) وبإثر (1287) والنسائي (606 - 608) و (3028) و (3030) و (3038) وابن ماجة (3021).
1927/ 1846 - وفي رواية: "بإقامةٍ إقامةٍ، جَمَعَ بينهما".
وفي رواية: "صلى كل صلاة بإقامة".
[حكم الألباني:
صحيح]
1928/ 1847 - وفي رواية: "بإقامة واحدة لكل صلاة، ولم يناد في الأولى، ولم يسبح على أثر واحدة منهما".
وفي رواية: "ولم يناد في واحدة منهما".
[حكم الألباني:
صحيح: ح، دون قوله:"لم يناد. . . " وهو الصواب]
• أخرجه البخاري (1673).
1929/ 1748 - وعن عبد اللَّه بن مالك قال: "صليت مع ابن عمر المغرب ثلاثًا، والعشاء ركعتين، فقال له مالك بن الحارث: ما هذه الصلاة؟ قال: صليتهما مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في هذا المكان بإقامة واحدة".
[حكم الألباني:
صحيح: بزيادة: "لكل صلاة" كما في الذي قبله]
• وأخرجه الترمذي (887). وقال: حسن صحيح. ومسلم (1288) والنسائي (3028) و (3030).
1930/ 1849 - وعن سعيد بن جُبير وعبد اللَّه بن مالك قالا: "صلينا مع ابن عمر بالمزدَلِفة المغربَ والعشاءَ بإقامة واحدةٍ"، وذكر معنى حديث ابن كثير.
[حكم الألباني:
صحيح: بالزيادة المذكورة آنفًا]
• يعني الحديث الذي قبله.
1931/ 1850 - وعن سعيد بن جُبير قال: "أفَضْنَا مع ابن عمر، فلما بلغنا جَمْعًا صلى بنا المغرب والعشاء لإقامة واحدة، ثلاثًا واثنَتَينِ، فلما انصرف قال لنا ابن عمر: هكذا صلَّى بنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم في هذا المكان".
[حكم الألباني:
صحيح: م، لكن قوله:"بإقامة واحدة"، شاذ: إلا أن يزاد: "لكل صلاة" كما تقدم]
• وأخرجه مسلم (1288) والترمذي (888) والنسائي (606).
1932/ 1851 - وعن سَلمة بن كُهَيل قال: "رأيت سعيد بن جبير أقام بجَمْعٍ، فصلى المغرب ثلاثًا، ثم صلى العشاء ركعتين، ثم قال: شهدتُ ابن عمر صنع في هذا المكان مثل هذا، وقال: شهدتُ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم صنع مثل هذا في هذا المكان".
[حكم الألباني:
صحيح: م، وفيه الشذوذ المذكور في الذي قبله]
1933/ 1852 - وعن أشعث بن سُليم عن أبيه قال: "أقبلتُ مع ابن عمر من عَرفاتٍ إلى المزدلفة، فلم يكن يَفْتُرُ من التَّكبير والتَّهليل، حتى أتينا المزدلفة، فأذَّن وأقام، أو أمر إنسانًا فأذَّن وأقام، فصلى بنا المغرب ثلاث ركعات، ثم التفت إلينا فقال: الصلاة، فصلى بنا العشاء ركعتين، ثم دعا بِعَشَائِهِ، قال: وأخبرني عِلَاجُ بن عمرو بمثل حديث أبي عن ابن عمر، قال: فقيل لابن عمر في ذلك؟ فقال: صليت مع رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم هكذا".
[حكم الألباني:
صحيح: لكن قوله: "فقال: الصلاة" شاذ، والمحفوظ:"فأقام"]
1934/ 1853 - وعن ابن مسعود قال: "ما رأيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم صَلَّى صلاةً إلا لوَقْتها، إلا بِجَمْعٍ، فإنه جمع بين المغرب والعشاء بجَمْع، وصلى صلاة الصبح من الغَدِ قبل وقتها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1682) ومسلم (1289) والنسائي (3010) و (3027 و 3028).
1935/ 1854 - وعن علي قال: "فلما أصبح -يعني النبيَّ صلى الله عليه وسلم ووقف على قُزَحَ فقال: هَذَا قُزَحَ، وهُوَ المْوقِف، وجَمْعٌ كلُّها مَوْقِفٌ، ونَحَرْتُ ههنا، ومِنًى كلها مَنْحَرٌ، فانحروا في رِحالكم".
[حكم الألباني:
حسن صحيح]
• وأخرجه الترمذي (885) وابن ماجة (3010) مختصرًا ومطولًا، وقال الترمذي: حسن صحيح، لا نعرفه من حديث علي إلا من هذا الوجه.
1936/ 1855 - وعن جابر -وهو ابن عبد اللَّه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "وَقَفْتُ ههنَا بعَرفَةَ، وعَرَفَةُ كلها مَوْقِفٌ، وَوَقَفْتُ ههنَا بجَمْع، وَجَمْعٌ كلها مَوْقِفٌ، وَنَحَرْتُ ههنَا، ومنًى كلها مَنْحَرٌ، فانحروا في رحالكم".
[حكم الألباني:
صحيح: م]
• وقد تقدم. أخرجه مسلم (149/ 1218).