الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه مسلم (1336) والنسائي (2645 - 2649).
4/ 8 -
باب في المواقيت [
2: 76]
1737/ 1662 - عن ابن عمر، قال:"وَقَّتَ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحُلَيْفَة، ولأهل الشام الجُحْفَة، ولأهل نَجْد قَرْنًا، وبلغني: أنه وَقَّتَ لأهل اليمن يَلَمْلَمَ".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (7344) ومسلم (1182) وابن ماجة (2914) والنسائي (2651) و (2652) و (2655) والترمذي (831).
1738/ 1663 - وعن ابن عباس قال: "وَقَّتَ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم بمعناه، قال: ولأهل اليمن يلملم، وفي رواية: ألملم، قال: فَهنَّ لهُنَّ ولمن أتَى عليهن من غير أهلهن، ممن كان يُريد الحج والعمرة، ومن كان دون ذلك، قال ابن طاوس: من حيث أنشأ، قال: وكذلك، حتى أهل مكة يُهلُّون منها".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (1526) ومسلم (1181) والنسائي (2654) و (2657) و (2658).
1739/ 1664 - عن عائشة: "أن رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم وَقَّتَ لأهل العراق ذَاتَ عِرْقٍ".
[حكم الألباني:
صحيح]
• وأخرجه النسائي (2653). وأخرج مسلم (18/ 1183) من حديث أبي الزبير: "أنه سمع جابر بن عبد اللَّه يُسأل عن المهَلِّ؟ فقال: سمعت -أحسبه رفع الحديث إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر الحديث- وفيه: مُهَلُّ العراق من ذات عِرق".
• وأخرجه ابن ماجة (2915) من حديث إبراهيم بن يزيد الخوزي عن أبي الزبير عن جابر قال: "خطبنا رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم"، فذكره جازمًا به، غير أن إبراهيم -هذا- لا يحتج بحديثه.
وفي صحيح البخاري (1531): "أن عمر بن الخطاب حَدَّ لهم ذات عِرق" وكان الإمام أحمد بن جنبل ينكر هذا الحديث مع غيره على أفلح بن حُميد، أعني حديث عائشة في ذات عرق.
1740/ 1665 - وعن ابن عباس قال: "وَقَّتَ رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم لأهل المشرِق العقيق".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (832)، وقال: هذا حديث حسن. هذا آخر كلامه. وفي إسناده يزيد بن أبي زياد، وهو ضعيف، وذكر البيهقي أنه تفرد به.
1741/ 1666 - وعن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم أنها سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يقول: "مَن أهَلَّ بحجَّة أو عُمرة من المسجد الأقصى إلى المسجد الحرام غُفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخَّر، أو وجبت له الجنة -شك عبد اللَّه أيتهما قال".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه ابن ماجة (3001) و (3002)، ولفظه:"من أَهَلَّ بعُمْرة من بيت المقدس غفر له".
وفي رواية: "ومن أهل بعمرة من بيت المقدس كانت كفارةً لما قبلها من الذنوب"
وقد اختلف الرواة في متنه وإسناده اختلافًا كثيرًا.
1742/ 1667 - وعن الحارث بن عمرو السَّهمي قال: "أتيت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، وهو بمنًى، أو بعرفات، وقد أطاف به الناسُ، قال: فتجيء الأعرابُ، فإذا رأوا وجهه قالوا: هذا وَجْةٌ مباركٌ، قال: ووَقَّتَ ذاتَ عِرْق لأهل العراق".
[حكم الألباني:
حسن]
• وأخرجه النسائي (×). وقال البيهقي (المعرفة والآثار: "7/ 96"): وفي إسناده من هو غير معروف.