الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأخرجه البخاري (939) ومسلم (30/ 859) والترمذي (525) وابن ماجة (1099).
باب النداء في يوم الجمعة [
1: 423]
1087/ 1047 - عن السائب بن يزيد: "أن إلا أن كان أوله حين يجلس الإمام على المنبر يوم الجمعة، في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وأبي بكر وعمر، فلما كان خلافة عثمان وكثر الناس، أمر عثمان يوم الجمعة بالأذان الثالث، فأذِنَ به على الزَّوراء، فثبت الأمر على ذلك".
[حكم الألباني:
صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (912) والترمذي (516) والنسائي (1392 - 1394) وابن ماجة (1135).
1088/ 1048 - وفي رواية: "كان يُؤذَّن بين يدي رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إذا جلس على المنبر يوم الجمعة على باب المسجد، وأبي بكر وعمر".
[حكم الألباني:
منكر]
1089/ 1049 - وفي رواية: "لم يكن لرسول اللَّه صلى الله عليه وسلم إلا مؤذن واحد: بلال".
[حكم الألباني:
صحيح]
باب الإمام يكلِّم الرجل في خطبته [
1: 426]
1091/ 1050 - عن جابر -وهو ابن عبد اللَّه- قال: "لما استوى رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم يوم الجمعة قال: اجلسوا، فسمع ذلك ابن مسعود، فجلس على باب المسجد، فرآه رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم، فقال: تعال يا عبد اللَّه بن مسعود".
[حكم الألباني:
صحيح]
• قال أبو داود: هذا يُعرف مرسلًا، إنما رواه الناس عن عطاء عن النبي صلى الله عليه وسلم. ومَخْلدٌ: هو شيخ. هذا آخر كلامه. ومخلد -هذا الذي أشار إليه- هو مخلد بن يزيد الجزري، وهو الذي روى هذا الحديث عن ابن جريج عن عطاء بن أبي رباح عن جابر مرفوعًا. وقد احتج البخاري ومسلم في صحيحيهما بحديث مخلد بن يزيد هذا. وقال أحمد بن حنبل: كان يَهِم.