الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
296 - " بَابُ الْقِرَاءَةِ في العِشَاءِ
"
350 -
عنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رضي الله عنه صلى الله عليه وسلم:
" سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقْرَأ (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ) في الْعِشَاءِ، ومَا سَمِعْتُ أحَداً أحْسَنَ صَوْتَاً مِنْهُ أوْ قِرَاءَةً ".
297 - " بَابُ الْقِرَاءَةِ الْفَجْرِ
"
350 -
عَن أبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
ــ
وهو عند المالكية من (عبس) إلى (الضحى). وعند الشافعية والحنابلة من (عم) إلى (الضحى)، وعند الحنفية من (البروج) إلى (لم يكن). ثالثاً: مشروعية سجود التلاوة في الانشقاق، وهو مذهب الشافعي.
296 -
" باب القراءة في العشاء "
350 -
معنى الحديث: يقول البراء رضي الله عنه: " سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ (والتين والزيتون) في العشاء " أي سمعته صلى الله عليه وسلم يقرأ سورة التين في صلاة العشاء بصوت عذب وترتيل جميل، " وما سمعت أحداً أحسن منه صوتاً أو قراءة "، أبي وما سمعت أجمل منه صوتاً، ولا أجود قراءة. الحديث: أخرجه الستة.
ويستفاد منه ما يأتي: أولاً: مشروعية القراءة في العشاء كما ترجم له البخاري، لأن البراء سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ فيها بهذه السورة. ثانياًً: استحباب ترتيل القرآن وتحسين الصوت به. والمطابقة: في قوله: " سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ: (وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ) في العشاء ".
297 -
" باب القراءة في الفجر "
351 -
معنى الحديث: يقول أبو هريرة رضي الله عنه: "في كل