الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعمرو بن الأسود: عَبْسيٌّ حِمْصِي، أدرك الجاهلية، وروى عن عمر بن الخطاب وغيره، كنيته: أبو عياض، ويقال: أبو عبد الرحمن.
والمقدام وأبو أمامة: صحبتهما مشهورة.
4890/ 4722 - وعن زيد -وهو ابن وَهْب- الجهني قال: "أُتي ابنُ مسعود فقيل: هذا فلانُ، تَقْطرُ لحيته خمرًا، فقال عبد اللَّه: إنّا قد نُهينا عن التجَسُّس، ولكن إنْ يظهرْ لنا شيءٌ نأخُذ به".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد]
باب في الستر عن المسلم [
4: 424]
4891/ 4723 - عن أبي الهيثم -وهو كثير المصري، مولى عُقْبة بن عامر رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"مَنْ رَأَى عَوْرَةً فَسَتَرَهَا كانَ كمَنْ أَحْيَا مَوْءُودَة".
[حكم الألباني:
ضعيف: الضعيفة (1265)]
• وأخرجه النسائي (7241 - الكبرى، الرسالة).
4892/ 4724 - وعن أبي الهيثم أنه سمع دُخَيْنًا كاتبَ عُقْبةَ بن عامر، قال:"كان لنا جيرانٌ يَشْرَبُونَ الخمر، فنهيتُهم، فلم ينتهوا، فقلت: لعقبة بن عامر: إن جِيرَانَنَا هؤُلَاءِ يَشْرَبُونَ الخَمْرَ، وإني نَهَيْتُهُمْ فَلَمْ يَنْتَهُوا، فأنا داعي لهم الشُّرَطَ، فقال: دَعْهُمْ، ثم رجعتُ إلى عُقبة مَرَّةً أخرى، فقلت: إن جيراننا قد أَبَوْا أن ينتهوا عن شُرْب الخمر، وأنا داعي لهم الشُّرَطَ، قال: وَيْحَكَ دَعْهُم، فإني سمعت رسول اللَّه صلى الله عليه وسلم فذكر معنى حديث مسلم".
• يعني: ابنَ إبراهيم الذي قبل هذا.
وأخرجه النسائي (7283 - الكبرى، العلمية).
قال أبو داود: قال هاشم بن القاسم عن ليث -يعني ابن سعد- في هذا الحديث، قال:"لا تفعلْ، ولكن عظهم وتَهَدَّدهم".
[حكم الألباني:
ضعيف: انظر ما قبله]