الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أول
كتاب الخاتم [
4: 141]
4214/ 4050 - عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال:"أراد رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم أن يَكتبَ إلى بعض الأعاجم، فقيل له: إنهم لا يَقْرَؤُن كتَابًا إلا بخاتَمٍ، فاتَّخَذَ خَاتَمًا من فضة ونَقَشَ فيه: محمد رسول اللَّه".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (65) ومسلم (2092) والترمذي دون قوله: "من فضة ونقش. . إلخ"(2718) والنسائي (5201، 5278).
4215/ 4051 - وفي رواية: "فكان في يده حتى قُبض، وفي يد أبي بكر حتى قُبض، وفي يد عثمان، فبينما هو عند بئرٍ إذ سقط في البئر، فأمر بها فنُزِحَت، فلم يُقْدَر عليه".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد]
• وأخرجه البخاري (5879) والترمذي (2718) والنسائي (5201) بنحوه مختصرًا.
4216/ 4052 - وعنه قال: "كان خاتَم النبي صلى الله عليه وسلم من وَرِقٍ، فِضُّهُ حَبَشِيٌّ".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (5868) ومسلم (2094) والترمذي (1739) والنسائي (5196، 5197، 5279) وابن ماجة (3641).
4217/ 4053 - وعنه قال: "كان خاتم النبي صلى الله عليه وسلم من فضة كله، فَصُّه منه".
[حكم الألباني:
صحيح: خ]
• وأخرجه البخاري (5870) والترمذي (1740) والنسائي (5198 - 5200)، (5280) بنحوه.
4218/ 4054 - وعن ابن عمر رضي الله عنهما، قال:"اتَّخَذَ رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم خاتمًا من ذَهَبٍ، وجَعل فصه مما يلي بطن كفه، ونقش فيه: "محمد رسول اللَّه"، فاتخذ الناس خواتيم الذهب،
فلما رآهم قد اتخذوها رمى به، وقال: لَا أَلْبَسُهُ أَبَدًا، ثم اتخذ خاتمًا من فضة نقش فيه "محمد رسول اللَّه"، ثم لبس الخاتم بعده أبو بكر، ثم لبسه بعد أبي بكر عمر، ثم لبسه بعده عثمان حتى وقع في بئر أَريس".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (5866) ومسلم (53، 54/ 2091) والترمذي (1741) والنسائي (5215 - 5217) بنحوه وابن ماجة مختصرًا (3645).
4219/ 4055 - وعنه في هذا الخبر، عن النبي صلى الله عليه وسلم:"فنقش فيه "محمد رسول اللَّه"، وقال: "لا ينقش أحد على خاتمي هذا -ثم ساق الحديث".
[حكم الألباني:
صحيح: ق]
• وأخرجه مسلم (55/ 2091) والترمذي في الشمائل (89 - الدعاس) والنسائي (5216، 5288) وابن ماجة (3639) والبخاري (5870).
4220/ 4056 - وعنه بهذا الخبر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:"فالتَمسُوهُ فلم يجدوه، فاتخذَ عثمان خاتمًا ونقش فيه: "محمد رسول اللَّه"، قال: فكان يختم به، أو يَتَخَتَّم به".
[حكم الألباني:
ضعيف الإسناد منكر المتن]
• وأخرجه النسائي (5217).
في إسناده المغيرة بن زياد الموصلي، وقد وثقه وكيع بن الجرّاح، ووثقه يحيى بن معين مرة. وقال مرة: لا بأس به، له حديث واحد منكر.
وقال الإمام أحمد: مضطرب الحديث، منكر الحديث، وقال أيضًا: كل حديث رفعه مغيرة بن زياد. فهو منكر.
وسئل أبو حاتم وأبو زرعة الرازيان عنه؟ فقالا: شيخ. فقلت: يحتج بحديثه؟ فقالا: لا.