الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• وأخرجه مسلم (1359) والترمذي (108 - الشمائل) والنسائي (5346) وابن ماجة (1104، 2821، 3584، 3587).
4078/ 3919 - وعن رُكانة -يعني ابن عبد يزيد الهاشمي- "أنه صَارَع النبي صلى الله عليه وسلم، فصرعه النبي صلى الله عليه وسلم، قال رُكانة: وسمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: فَرْقُ مَا بَيْنَنَا وبين المشركين العَمَائِمُ على القلانِس".
[حكم الألباني:
ضعيف]
• وأخرجه الترمذي (1784)، وقال: حديث غريب، وإسناده ليس بالقائم، ولا نعرف أبا الحسن العسقلاني ولا ابن ركانة.
4079/ 3920 - وعن شيخ من أهل المدينة قال: سمعت عبد الرحمن بن عَوْف يقول: "عَمَّمَنِي رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم، فَسَدَلهَا بَيْنَ يَدَيَّ ومِنْ خَلْفي".
[حكم الألباني:
ضعيف المشكاة (4339) التحقيق الثاني]
• شيخ من أهل المدينة مجهول.
8/ 22 -
باب في لِبْسَةِ الصَّمَّاء [
4: 96]
4080/ 3921 - عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال:"نهى رسولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم عن لِبْسَتَيْنِ: أن يَحْتبِي الرجل مُفْضِيًا بفرْجه إلى السماء، ويلبس ثوبه، وأحَدُ جانبيه خارج، ويلقي ثوبه على عاتقه".
[حكم الألباني:
صحيح الإسناد: ق نحوه، أبي سعيد]
• وقد أخرج البخاري (5822) والنسائي (9663 - الكبرى، العلمية) من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه: "أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن اشتمال الصماء، وأن يَحْتبيَ الرجل في ثوب واحد ليس على فَرْجه منه شيء".
لِبْسَة الصماء: هي أن يتجلَّل الرجلُ بثوبه، ولا يرفع منه جانبًا فيكون فيه فُرْجة يُخرج منها يده، وقيل لها: صماء، لأنه يَسُدُّ على يديه ورجليه المنافذ كلها، فيكون كالصخرة الصماء التي ليس فيها خرق، ولا صَدْع.