الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أبن لي كيف أمسيت؟
…
وكم كان من الحال؟
وكم سارت بك الناقة
…
نحو المنزل الخالي؟
فكتب إليه حنين بن إسحاق: [الهزج]
بخير كنت مسرورا
…
رضيّ الحال والبال
فأما السير والناقة
…
نحو المنزل الخالي
فإجلالك أنسانيه
…
يا غاية آمالي
ومنهم:
82- يوحنا بن بختيشوع
«13»
كان له جاهه شفيعا، وعلمه يحلّه محلا رفيعا، حتى كان بدرا في منازل الخلافة طالعا، ونديما دواعي السلافة طائعا.
قال ابن أبي أصيبعة «1» :" كان طبيبا متميزا، خبيرا باليونانية والسريانية، ونقل كتبا كثيرة، وخدم الموفق بالله طلحة بن جعفر المتوكل، وكان يعتمد عليه، ويسمّيه" مفرّج كربي".