الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
والنعمة: (ولولا فَضْل الله عليكم ورحمته) .
والرزق: (خزائن رحمة رَبّي) .
والنصر والفتح: (إنْ أرَادَ بكمْ سوءاً أو أراد بكم رحمة) .
والعافية: (أو أرَادَني برحْمَة) .
والمودّة: (رأفة ورحمة) .
والمغفرة: (كَتَب على نفسه الرحمةَ) .
والعصمة: (لا عاصمَ اليَوْمَ مِنْ أمْرِ اللهِ إلّا مَنْ رَحِم) .
(روح) :
ورد على أوجه:
الأمر: (وروح منه) .
والوحي: (ينزل الملائكة بالرّوح) .
والقرآن: (أوْحَيْنَا إليكَ روحاً من أمرنا) .
والرحمة: (وأيّدهم بروح منه) .
والحياة: (فَروح ورَيْحان) .
وجبريل: (فأرْسَلْنَا زوحنا) .
(نزل به الرّوح الأمين) .
وملك عظيم: (يوم يقوم الرُّوحُ) .
وجنْس من الملائكة: (تنزَّل الملائكة والروح فيها) .
وروح البدن: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي
) ، أي من علم ربي لا نَعْلَمه نحن ولا أنتم، لأنه من الأمور التي
استأئر الله بها، ولم يطلِعْ عليها خلْقَه، وكانت اليهود قد قالت لقريش: سَلوه عن الروح فإن لم يجبكم فيه بشيء فهو نبيٌّ، وذلك أنه كان عندهم في التوراة أن الروح مما انفرد الله بعلمها.
وقال ابن بريدة: لقد مضى النبي صلى الله عليه وسلم ولم يعرف الروح، ولقد كثر اختلاف الناس في النفس والروح حتى أنهوه إلى خمسمائة قول، وليس فيها ما يعوَّل عليه.
(رُكْبَان) :
جمع راكب، أي صلُّوا كيف ما كنتم ركوباً
أو غيره، وذلك في صلاة المسايفة، ولا ينقص فيها عن ركعتين في السفر وأربع في الحضَر.
(رُحَماء بَيْنهم) :
وصفٌ للنبي صلى الله عليه وسلم ومن آمن معه من
أصحابه.
واختار ابن عطية أن يكون الوصف بالشدّةِ والرحمة مختصًّا بالصحابة