المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

على عدم نصرتنا لدين الله وشَرَهنا لموالاة الظلمة، وجمعنا لجِيَفهم - معترك الأقران في إعجاز القرآن - جـ ٢

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثاني

- ‌حَرَف الهمزة

- ‌(آدم)

- ‌(إدريس) :

- ‌(إبراهيم)

- ‌(إسماعيل)

- ‌(إسحاق)

- ‌(أيوب)

- ‌(إلياس)

- ‌(اليسع)

- ‌(إسرائيل)

- ‌(أحمد صلى الله عليه وسلم

- ‌(أباريق)

- ‌(أسباط)

- ‌(الأولى)

- ‌(إمام)

- ‌(أسف)

- ‌(أقلامهم)

- ‌(أكنَاناً)

- ‌(أزْلَفْنَا)

- ‌(أسفر) :

- ‌(أَلْهَاكم التكاثر) :

- ‌(الفَلَق) :

- ‌(إناثاً)

- ‌(ارْتَدّا على آثارهما)

- ‌(التَفّتِ السّاقُ)

- ‌فائدة

- ‌(أحَد)

- ‌فوائد مهمة

- ‌(إذْ)

- ‌فائدة

- ‌مسألة

- ‌(إذا)

- ‌تنبيهات

- ‌خاتمة

- ‌(إذن)

- ‌تنبيهان

- ‌اف

- ‌ ال

- ‌مسألة

- ‌ إِلَا

- ‌خاتمة

- ‌‌‌‌‌(ألَا

- ‌‌‌(ألَا

- ‌(ألَا

- ‌فائدة

- ‌(الآن)

- ‌(إلى)

- ‌(اللهمَّ)

- ‌ أم

- ‌تنبيهان

- ‌(أمَّا)

- ‌تنبيه

- ‌ أمّا

- ‌ان:

- ‌تنبيهات

- ‌فائدة

- ‌أن

- ‌فائدة

- ‌‌‌ أن

- ‌ أن

- ‌اني:

- ‌أو

- ‌تنبيهات

- ‌فائدة

- ‌‌‌ أي

- ‌ أي

- ‌(إيَّا)

- ‌(أيَّان)

- ‌(أيْنَ)

- ‌(حرف الباء - المفردة)

- ‌(بَطَائِنها)

- ‌(حَرَّمْنَا عليهم طَيِّبَاتٍ أحلَّتْ لهم)

- ‌(بَكَّة)

- ‌(بَوَّأكمْ) :

- ‌(بَعِدَت)

- ‌(بيت عَتِيق) :

- ‌(البلد الأَمين)

- ‌(الباء حرف جر)

- ‌فائدة

- ‌(بل) :

- ‌(بلى) :

- ‌(بئس) :

- ‌(بين) :

- ‌(حرف التّاء المثناة)

- ‌(تَجْزي) :

- ‌(تصريفِ الريَاحِ)

- ‌(تَعْضُلُوهُنَّ) :

- ‌(تَبْلو) :

- ‌(تثرِيب)

- ‌(تَخْرِقَ الْأَرْضَ) :

- ‌(تَذْروه الرِّياح)

- ‌(تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ)

- ‌(تَنُوء بالعُصْبة) :

- ‌(تَغَابن) :

- ‌(تَنْزع الناسَ) :

- ‌(تَفَكَّهون)

- ‌(تَفَسَّحوا) :

- ‌(تَفاوُت) :

- ‌(تحرَّوا رشَدا) :

- ‌(تَنَفَّسَ)

- ‌(تبْدُوا ما في أنفسكم أو تُخْفُوه) :

- ‌(تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ) :

- ‌(تخبتَ له قلوبهم)

- ‌(تدْهِنُ)

- ‌(حَرف الثّاء المثلثة)

- ‌ ثُمَّ

- ‌فائدة

- ‌(حَرف الجِيم)

- ‌(جَبَّارين) :

- ‌(جَعل

- ‌(جعل)

- ‌(حَرف الحاء المهملة)

- ‌(حجُّ البيْتِ) :

- ‌(حَسِيبا) :

- ‌(حَميم) :

- ‌(حَمِئة)

- ‌(حَافِّينَ مِنْ حَوْلِ الْعَرْشِ)

- ‌(حَبْلِ الْوَرِيدِ) :

- ‌(حَقُّ الْيَقِينِ) :

- ‌(حاشا) :

- ‌(حتى) :

- ‌مسألة

- ‌تنبيه:

- ‌(حيث) :

- ‌(حَرف الخاء المعجَمة)

- ‌(خلق) :

- ‌(خير) :

- ‌(خِلَاف) :

- ‌(خَوْفاً وطمعاً)

- ‌(حَرف الدال المهمَلة)

- ‌(داود)

- ‌(دابَّة) :

- ‌(دَار السلام) :

- ‌(أدْنى)

- ‌(دَخَلا بينكم)

- ‌(أَدْبر)

- ‌(دَعا)

- ‌نكتة:

- ‌(دِين) :

- ‌(دونَ) :

- ‌(حَرف الذال المعجمة)

- ‌(ذو الكفْل) :

- ‌(ذو القرنين) :

- ‌(ذَكّيْتُم) :

- ‌(ذُلُلًا) :

- ‌‌‌(ذِكْرى لهم) :

- ‌(ذِكْر

- ‌(ذِمَّة) :

- ‌(ذَرْ)

- ‌(حَرف الراء المهملة)

- ‌(رَبّ)

- ‌(رحمن)

- ‌(رَيْب) :

- ‌(رَاعِنَا) :

- ‌(رَبَّانِيِّين) :

- ‌(ربُّكم) :

- ‌(رَقِيباً)

- ‌(رَدَّوا أَيْدِيَهم في أفواههم) :

- ‌(رَجِلِك) :

- ‌(رَقِيم) :

- ‌(رحمةً للعالمين) :

- ‌(رَءُوفٌ رَحِيمٌ) :

- ‌(روَاكدَ على ظَهْرِه)

- ‌(رَقٍّ مَنْشور) :

- ‌(رَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا)

- ‌(رَاق) :

- ‌(رَانَ على قلوبهم)

- ‌(رَحِيق)

- ‌(رحمة)

- ‌(روح) :

- ‌(رُكْبَان) :

- ‌(رُحَماء بَيْنهم) :

- ‌(رَجْماً بالغَيْب)

- ‌(روم) :

- ‌(رُخَاءً) :

- ‌(رِبا) :

- ‌(رِبِّيّون) :

- ‌(رِجْز) :

- ‌(رِفد) :

- ‌(رِيع) :

- ‌(ركاب) :

- ‌(رُوَيْد) :

- ‌(رُبَّ) :

- ‌(حرف الزاي المعجمة)

- ‌(زكرياء) :

- ‌(زَكى، وَزَكاة) :

- ‌(زَيْغ) :

- ‌(زَبور) :

- ‌(زَفِير) :

- ‌(زَعِيم) :

- ‌(زَهْرةَ الحياة الدّنيا) :

- ‌(زُخْرفَ القَوْل) :

- ‌(زِينةَ الله) :

- ‌(حرف الطاء المهملة)

- ‌(طاغوت) :

- ‌(طَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ) :

- ‌(فَطَوَّعت) :

- ‌(طه) :

- ‌(طَرَائق قِدَداً)

- ‌(طَبَقًا عَنْ طَبَقٍ) :

- ‌(طوبَى) :

- ‌(طائفين) :

- ‌(حرف الظاء - المعجمة)

- ‌(ظلْتَ عليه عَاكِفا) :

- ‌(ظَلّتْ أعناقهم لها خَاضِعين) :

- ‌(ظَنِين) :

- ‌(ظن) :

- ‌(ظلم) :

- ‌(ظلمات بعضها فوق بعض) :

- ‌تنبيه:

- ‌(ظِلَالهم بالغُدو والآصَال) :

- ‌(ظن)

- ‌(حرف الكاف)

- ‌(كافر) :

- ‌(كبِر)

- ‌(كلَالَة) :

- ‌(كَظِيم) :

- ‌(كَبُرَتْ كَلِمَةً) :

- ‌(كمِثْلِهِ شَيْء)

- ‌(كفر عنهم سَيئَاتِهم) :

- ‌(كلمة التَّقْوى) :

- ‌(كزَرْعٍ أخْرَج شَطْأه) :

- ‌(كوَاعِبَ أتْرَابا) :

- ‌(كمِشْكَاةٍ فيها مِصْبَاح) :

- ‌(كعَصْفٍ مأكول) :

- ‌(كَوْثر)

- ‌تنبيه:

- ‌(كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ)

- ‌(كريم) :

- ‌(كفْرَان لسَعْيِه وإنّا له كاتِئون) :

- ‌(كَرَّتيْن)

- ‌(كان مِقْداره خمسين ألف سنة)

- ‌(كَثِيباً مَهيلا) :

- ‌(كِفْلٌ منها) :

- ‌(كَيْدهُنَّ) :

- ‌(الكاف) :

- ‌تنبيه:

- ‌مسألة

- ‌(كاد) :

- ‌ كان

- ‌فائدة

- ‌كان

- ‌(كأين) :

- ‌(كذا) :

- ‌(كل) :

- ‌مسألة

- ‌(كلَا وكِلْتَا) :

- ‌ كلَا

- ‌ كم

- ‌(كَيْ) :

- ‌(كيف) :

- ‌(حرف اللام)

- ‌(لعنهم) :

- ‌(لَبَسْنَا عَلَيْهم) :

- ‌(ليَجْمَعَنَّكم إلى يَوْمِ القيامة لا رَيْبَ فيه) :

- ‌(لَيَسْتَفِزّونك) :

- ‌(ليلةٍ مبَاركة)

- ‌تذنيب

- ‌تنبيه:

- ‌فصل

- ‌فوائد:

- ‌(لَحْن القَوْل)

- ‌(اللَّمَم)

- ‌(لَيَال عَشْرٍ) :

- ‌(لُجيٍّ) :

- ‌(لُغُوب) :

- ‌نكتة:

- ‌(لمَزَة) :

- ‌(لِسَانَ صِدْق) :

- ‌(لله خمسَهُ وللرّسُولِ ولِذي القرْبَى

- ‌(لِلَّذينَ أحْسَنوا الحسْنى وزِيادة) :

- ‌تنبيه:

- ‌(ليس على الأعْمى حَرَج) :

- ‌(لِمَنْ خافَ مقامَ رَبه جنَّتَان) :

- ‌(لا تَرْجون للهِ وَقارا) :

- ‌(اللام) :

- ‌وغير العاملة أربع:

- ‌لا

- ‌فائدة

- ‌(لات) :

- ‌(لا جَرَم) :

- ‌‌‌(لكنَّ)

- ‌(لكنَّ)

- ‌(لَعلَّ)

- ‌(لم) :

- ‌(لمَّا) :

- ‌لُنَ

- ‌(لو) :

- ‌فوائد

- ‌تنبيه:

- ‌(لولا)

- ‌فائدة

- ‌(لَوْمَا) :

- ‌(ليت) :

- ‌(ليس) :

- ‌(حرف الميم)

- ‌نبينا ومولانا (محمد صلى الله عليه وسلم

- ‌(موسى عليه السلام :

- ‌(مرض) :

- ‌(مَلَأ) :

- ‌(مَوْلانا) :

- ‌(أمَانيّ) :

- ‌(ما مَلكَتْ أيْمَانكم) :

- ‌(مَوْقوتاً) :

- ‌(مَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ)

- ‌(مَسِيح)

- ‌(ما المسيح ابْن مَرْيَمَ إِلَاّ رَسول) :

- ‌(مائدة) :

- ‌(مَلَكوتَ السَّمَواتِ والأرْضِ) :

- ‌(مَنْ تكون لَه عاقِبةُ الدَّارِ) :

- ‌(مَعَايش) :

- ‌(وَمَا كان جوابَ قَوْمِه) :

- ‌(ما قَدَرُوا اللَهَ حَقَّ قدْرِه) :

- ‌(مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ) :

- ‌(فمثَله كمَثَلِ الْكلْب) :

- ‌(ما رَمَيْتَ إذ رَمَيْتَ) :

- ‌(غَنِمْتم مِنْ شَيْءٍ) :

- ‌(مَنَامِكَ) :

- ‌(ما على المحسنين مِنْ سَبِيل) :

- ‌(ما كان للنبي والذِين آمَنوا أن يَستَغْفِرُوا للمشركين)

- ‌(متاعُ الدّنْيَا قَلِيل) :

- ‌(ما كان المؤمنون ليَنْفِروا كافَّة)

- ‌(ما آمَنَ مَعَه إلا قليل) :

- ‌(ما مِن دابةٍ إلَاّ هو آخِذٌ بنَاصيتها)

- ‌(مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ) :

- ‌(مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا أَسْمَاءً)

- ‌تنبيه:

- ‌ وما كنّا للغَيْبِ حافظين) :

- ‌(ما يؤْمِن أكثرهم إلَاّ وهم مُشْرِكُون) :

- ‌(ما كان حديثاً يُفْتَرى) :

- ‌فائدة

- ‌(مَدَّ الأرض) :

- ‌(مَنْ صَلَح مِنْ آبائهم وأزواجهم) :

- ‌(مَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ) :

- ‌(مآب) :

- ‌(مثلُ الَّذِين كفَروا برَبِّهم أعْمالُهم) :

- ‌(مثَلاً كلمةً طيّبةً) :

- ‌(مَنْ عَصَانِي فإنّكَ غَفُورٌ رَحِيم) :

- ‌(مَنْ لسْتمْ لهُ بِرَازِقين) :

- ‌(ما لا تعْلَمُون) :

- ‌(مخْتَلِفاً ألوانُه) :

- ‌(ماءً لكم) :

- ‌(مَوَاخِرَ فيه) :

- ‌(أفَمَنْ يخْلق كمَنْ لا يَخْلق) :

- ‌(مِنْ فوقهم)

- ‌(ما كانوا به يَسْتهزِئون) :

- ‌(وما أرسلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إلَاّ رِجَالا) :

- ‌(مِنْ دَابة) :

- ‌(ما يشتَهُون) :

- ‌(مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ بَيْنِ فَرْثٍ وَدَمٍ) :

- ‌(ما يكرهون) :

- ‌(مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ)

- ‌(ما عُوقِبْتُم بِهِ) :

- ‌(مع الذين اتَّقوا) :

- ‌(ما همْ بمؤْمنين) :

- ‌(مَثَلُهم كمَثَلِ الَّذِي اسْتَوقَد تاراً) :

- ‌(مَحَوْنَا آيةَ الليلِ وجَعَلْنَا آيةَ النّهَارِ مُبْصِرَةً) :

- ‌(مَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا) :

- ‌(مسئولاً) :

- ‌(مكروهاً) :

- ‌(مَسْحُوراً) :

- ‌(مَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ) :

- ‌(ما جعَلْنَا الرّؤْيَا التي أرَيْنَاك إلَاّ فِتْنةً للنَّاسِ) :

- ‌(مَنْ كانَ في هذه أعْمَى فهو في الآخرة أعْمَى وأضَلّ سَبِيلا)

- ‌(ما أُوتيتمْ من العِلْمِ إلا قَليلا) :

- ‌(ما يعْبدونَ إلَاّ الله) :

- ‌(مَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَدًا)

- ‌(ما فَعَلْتُه عن أمْرِي) :

- ‌(مَنْ كان يرْجُو لقَاءَ رَبِّه) :

- ‌(مَأتِيًّا) :

- ‌(مَالاً ووَلَداً) :

- ‌(ما أنزلنا عَلَيْكَ القرآنَ لتَشْقَى) :

- ‌(مَآرِبُ أُخْرَى)

- ‌(مَوْعِداً لا نخْلِفه) :

- ‌(ما هَدَى) :

- ‌(ما بَيْنَ أيدهم وما خَلْفَهم) :

- ‌(مَعيشة ضَنْكًا)

- ‌(مَا آمَنَتْ قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا) :

- ‌(مَسَّنِيَ الضّر) :

- ‌(ما لا يَضرّه) :

- ‌(مَنْ في السماوات ومَنْ في الأرضِ) :

- ‌(مَنَافِعَ

- ‌(مَكنَّاهم في الأرض)

- ‌(ما اسْتَكَانوا لرَبِّهم وما يَتَضرَّعون) :

- ‌(ما تَشْكرون) :

- ‌(ما قَال الأوَّلون) :

- ‌(ما مَلَكَتْ أيْمانُهنَ) :

- ‌(مَثَل نُورِه) :

- ‌(مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ) :

- ‌(مَقِيلاً) :

- ‌(مَدَّ الظِّلَّ) :

- ‌(مَرَجَ البَحْرَينِ) :

- ‌(مَنْ يَفْعَل ذَلِكَ يلْقَ أثَاماً) :

- ‌(مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ) :

- ‌(مَعَكمْ) :

- ‌(مَنْ أتى اللهَ بقَلْبٍ سَلِيم)

- ‌(ما أضَلَّنَا إلَاّ المجرِمون) :

- ‌(مَتَّعْنَاهمْ سنِين) :

- ‌(مَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُ (210) وَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ)

- ‌(مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (8)

- ‌(مَنْ ظَلَم)

- ‌(مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ) :

- ‌(مَنْ جاءَ بالحسنَةِ فله خَيْر منها)

- ‌(مَراضِع) :

- ‌(ماءَ مَدْيَن)

- ‌(ما كنْتَ بجانبِ الغَرْبي) :

- ‌(مَنْ أحببت) :

- ‌(مَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا)

- ‌(أَفَمَنْ وَعَدْنَاه وَعْداً حَسَناً) :

- ‌(مَعَادٍ) :

- ‌(مَنْ يقول آمَنّا بالله) :

- ‌(مَوَدَّةَ بيْنِكم) :

- ‌(مَوَدةً ورحمةً) :

- ‌(مَسَّ النَّاسَ ضُرٌّ)

- ‌(مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا) :

- ‌(مَنْ يقْنُتْ مِنكُنَّ) :

- ‌(ما ملكَتْ يمينك مِمّا أفاء اللهُ عليكَ) :

- ‌(ما الله مُبْدِيه) :

- ‌(ما بَيْنَ أيْدِيهم وما خَلْفَهم من السماء والأرض) :

- ‌(ماذا قال ربُّكم) :

- ‌(ما بِصاحِبِكم مِنْ جِنَّة) :

- ‌(ما يَشْتَهون) :

- ‌(ما يفْتَح اللَّهُ للناسِ مِنْ رَحمة)

- ‌(مَنْ لا يَسْألكم أجْراً) :

- ‌(ما أنزلْنَا على قَوْمه مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جنْدٍ من السماء) :

- ‌(ما كُنّا مُنْزِلِين)

- ‌(ما عملَتْه أيديهم) :

- ‌(مَنْ بَعثَنا مِنْ مَرْقَدِنا)

- ‌(مَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَ)

- ‌(ما هنَالكَ مهزوم مِنَ الأحزاب) :

- ‌(ما لَنَا لا نَرَى رِجَالاً كنَّا نَعدّهم من الأشرار) :

- ‌(مَثَانِي) :

- ‌(مَنْ أحْسَنُ قولاً مِمَّن دعَا إلى اللهِ) :

- ‌(ما يُقَال لكَ إلَاّ ماقَدْ قِيلَ للرّسلِ مِنْ قَبْلك) :

- ‌(مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ) :

- ‌(مَنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرحمن نُقَيِّض له شيطاناً) :

- ‌(ملائكة في الأرْضِ يَخْلُفون) :

- ‌(ما كنْتُ بِدْعاً من الرُّسُل) :

- ‌(ما أدْرِي ما يُفْعَل بي ولا بِكمْ) :

- ‌(مَعَرّةٌ بغير عِلْم)

- ‌(المحروم) :

- ‌(ما خَلَقْتُ الجنَ والإنْسَ إلَاّ ليَعْبدون)

- ‌(ما ألَتْنَاهمْ مِنْ عَملِهم مِنْ شيء)

- ‌(ما ضَلَّ صاحِبُكم وما غَوَى) :

- ‌(ما تمَنَّى) :

- ‌(ما تغْنِي النّذر) :

- ‌(مَنْ عليها فَانٍ) :

- ‌(مَقْصورَاتٌ في الخِيَام) :

- ‌(ما أصحابُ الْمَيْمَنَة) :

- ‌(مَوَاقِع النجوم) :

- ‌(ما أصاب مِنْ مصِيبةٍ في الأرض ولا في أنْفُسكم)

- ‌(مَنْ ذَا الذي يقْرِض الله قَرْضاً حَسَنًا) :

- ‌(مَنَافِعُ لِلنَّاسِ) :

- ‌(ما كتَبْنَاهَا عليهم إلَاّ ابتغاءَ رِضْوَان الله) :

- ‌(مَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ)

- ‌(مَرْصوص) :

- ‌(مثَل الذين حُمِّلوا التوراةَ)

- ‌(مَنْ يُؤْمِن بالله يهْدِ قَلْبَه) :

- ‌(ما أحَلَّ الله لَكَ)

- ‌(مَنَاكِبها) :

- ‌(ما هو إلا ذِكْرٌ للعالَمِين) :

- ‌(ماءً غَدَقا) :

- ‌(مَنْ يَعْصِ اللهَ ورسوله) :

- ‌(مالاً مَمْدوداً) :

- ‌(مَنْ شاءَ ذَكَرَه) :

- ‌(مَوْءُودَةُ:

- ‌(مَنْ أوتي كتابَه وراءَ ظَهْرِه) :

- ‌(ماء دَافِق) :

- ‌(مَا لَه مِنْ قوَّةٍ ولا نَاصِر) :

- ‌(مَنْ أعْطَى واتَّقَى)

- ‌(ما وَدَّعَك رَبُّك وما قَلَى) :

- ‌(ما أَدْرَاكَ ما لَيْلة القَدْرِ) :

- ‌(مَنْ يَعْمَلْ مِثْقَال ذَرَّة خَيْراً يرَهْ) :

- ‌مؤمن

- ‌(مُتَشَابهاً) :

- ‌(متَوَكّلين) :

- ‌(محْصَنَات) :

- ‌(مؤْمِنَةٍ) :

- ‌(مُخْرِج الميِّتِ من الحيِّ) :

- ‌(مسْتَقَرّ ومستَوْدعَ) :

- ‌(مخْتَلِفاً أكلُه) :

- ‌ مُبين

- ‌تنبيه:

- ‌(متَبَّرٌ ما همْ فيه) :

- ‌(مُؤْتَفِكات) :

- ‌(مَجْراها ومرْساها) :

- ‌(متَّكئاً) :

- ‌(متَوسِّمين) :

- ‌(موَاقِعوها) :

- ‌(مفْسِدون في الأرض) :

- ‌(مدْحَضِين)

- ‌(متَشَاكِسون) :

- ‌(مسْرِفين) :

- ‌(مزْدَجَر) :

- ‌(مقْوِين) :

- ‌(مُهَاجِرَاتٍ) :

- ‌(ملْكا كَبِيرا) :

- ‌(ممَدَّدة) :

- ‌(ملّةَ أبِيكم إبراهيم) :

- ‌(مِن الزَّاهدين) :

- ‌(من البَدْوِ) :

- ‌(مِنْ كُلّ شَيء مَوْزُون) :

- ‌(مِنْ لَدني عذْرا) :

- ‌(مِنْ غَيْرِ سوءٍ) :

- ‌(مِسَاسَ) :

- ‌ما

- ‌فائدة

- ‌(ماذا) :

- ‌مع

- ‌(متى) :

- ‌من

- ‌ من

- ‌فائدة

- ‌(مَهْما) :

- ‌(حرف النُّون)

- ‌(نوح عليه السلام :

- ‌(نبيئا) :

- ‌(نظر) :

- ‌(نَنْسخ مِنْ آية أو نُنْسِها) :

- ‌(نَبْتَهل) :

- ‌(نَقِيرا) :

- ‌(نجَس) :

- ‌(نسيء) :

- ‌(نَكتَل) :

- ‌(نَأى بِجَانِبه) :

- ‌(نَنْقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا) :

- ‌(نَقْدِرَ عليه) :

- ‌(النجم والشَّجَر) :

- ‌(النشأةَ الأولى) :

- ‌(نَفَرٌ من الجِنِّ) :

- ‌(ناشئة الليل) :

- ‌(نُسبحُ بحمدك ونُقَدِّسُ لك) :

- ‌(نُكفِّر عنكم سَيِّئَاتكم) :

- ‌(نُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ)

- ‌ن

- ‌(النفوسُ زُوِّجَت) :

- ‌(نِحْلَةً) :

- ‌ النون

- ‌(التَّنوين) :

- ‌‌‌(نَعَمْ) :

- ‌(نَعَمْ) :

- ‌(حَرف الصاد المهمَلة)

- ‌(صالح عليه السلام :

- ‌(صلاة) :

- ‌(الصَّفا والْمَرْوَة) :

- ‌(صَفْوان) :

- ‌(صَدُقَاتِهنَّ) :

- ‌صفا

- ‌(صَافَّات) :

- ‌(صَدَقة) :

- ‌(صُوَاعَ الملِك) :

- ‌(صِرَاط) :

- ‌(صِهْراً) :

- ‌(حرف الضاد المعجمة)

- ‌(ضرب) :

- ‌(ضَلَلْنَا في الأرض) :

- ‌(ضَرِيع) :

- ‌(ضحى) :

- ‌(ضِيْزَى) :

- ‌(حَرف العَيْن المهمَلة)

- ‌(عاذ) :

- ‌(عفونا) :

- ‌(عفا) :

- ‌(عَهدْنا إلى إبراهيم) :

- ‌(عَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) :

- ‌(على نساء العالمين) :

- ‌(عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ) :

- ‌(عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ) :

- ‌(عَمَلٌ غَيْر صالح) :

- ‌(عفَا الله عنك لِمَ أذنْتَ لهم) :

- ‌(عَصَوْا رسلَه) :

- ‌(عَطَاءً حِسَاباً) :

- ‌(عَيْن آنِيَة) :

- ‌(عَلَّمَ الإنسانَ ما لم يَعْلَمْ) :

- ‌(عَرَفات) :

- ‌(عَيْن) :

- ‌(عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ) :

- ‌(عِوَجا) :

- ‌(عِجْلاً جَسَدًا) :

- ‌(عِصَمِ الكوَافِر) :

- ‌(على) :

- ‌فائدة

- ‌‌‌تنبيه:

- ‌تنبيه:

- ‌(عن) :

- ‌(عسى) :

- ‌تنبيه:

- ‌(عند) :

- ‌(حرف الغين المعجمة)

- ‌(غفور) :

- ‌(غائط) :

- ‌(غَيًّا) :

- ‌(غاشِيَةٌ مِنْ عذابِ الله) :

- ‌(غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ) :

- ‌(غُلْف) :

- ‌(غرْفة) :

- ‌(غفْرانَك) :

- ‌(غِشَاوة) :

- ‌(غَير) :

الفصل: على عدم نصرتنا لدين الله وشَرَهنا لموالاة الظلمة، وجمعنا لجِيَفهم

على عدم نصرتنا لدين الله وشَرَهنا لموالاة الظلمة، وجمعنا لجِيَفهم كالكلب الشره لها، ولم تعلموا أنه كالنفظ في جوف خشبة الجسم، فإذا هبَّتْ عواصفُ المنون التهب وفات التدارك، اللهم إنا عاجزون عن إصلاح أنفسنا، فمُنَّ علينا بهداية تجبر بها حالنا المظلمة، لأنك لا تحب الظالمين، ورحمتك قريب من المحسنين.

(تَعْبُرون) ، أي تعرفون تأويل الرؤيا، يقال عبرت الرؤيا - بتخفيف الباء.

وأنكر بعضهم التشديد، وهو مسموع من العرب.

(تأويل الأحاديث) : تفسير الرؤيا

(تركْتُ مِلّةَ قَوْم) ، أي رغبت عنها.

والتركُ على ضربين:

أحدهما - مفارقة ما يكون الإنسان عليه.

والآخر - ترك الشيء رغبة عنه من غير دخولٍ كان فيه.

ويحتمل أن يكون هذا الكلام تعليلاً لما قبله من قوله: (علمني ربي) .

أو يكون استئنافاً.

(تَبْتَئِس) : تحزن، وهو من البؤس.

(تَفَتأ) : أي لا تفتأ، والمعنى لا تزال.

وحذف حرف النفي، لأنه تلبَّس بالإثبات، لأنه لو كان إثباتاً لكان مؤكداً باللام والنون.

(تثرِيب)

، أي تعيير وتوبيخ.

والمراد عفو جميل.

وقوله (اليوم) راجع إلى ما قبله، فيوقف عليه، وهو يتعلق بالتثريب، أو بالمقدَّر في (عليكم) من معنى الاستقرار.

وقيل: إنه يتعلق بـ يغفر، وذلك بعيد، لأنه تحكم على الله.

وإنما يغفر دعاء، فكأنه أسقط حق نفسه بقوله:(لا تَثرِيبَ عليكم اليوم) ، ثم دعا إلى الله أن يغفر لهم حقَّه.

(تَحَسَّسُوا) - بالمهملة والمعجمة: طلبُ الشيء بالحواس السمع والبصر، أي

تعرفوا يوسف وأخيه، وإنما لم يذكر الولد الثالث لأنه بقي هناك اختياراً منه.

لأن يوسف وأخاه كانا أحبَّ إليه.

(تَيْئَسوا) : تقنطوا.

(تَغِيض الأرحام وما تَزْدَاد) ، أي تنقص، وتزداد من

ص: 104

الزيادة، فقيل: إن الإشارة إلى دم الحيض، فإنه يقل ويكثر.

وقيل للولد، فالغيض السقط أو الولادة لأقل من تسعة أشهر.

والزيادة البقاء أكثر من تسعة أشهر.

ويحتمل أن تكون " ما " في قوله ما تحمل وما تغيض وما تزداد

موصولة أو مصدرية.

(تَهْوِي إليهم) : تقصدهم بجد وإسراع، ولهذه الدعوة

حبّب الله حَبَّ البيت إلى الناس، على أنه قال:(من الناس) بالتبعيض.

قال بعضهم: لو قال أفئدة الناس لحجَّته فارس والروم.

(تَسْرَحون) ، أي حين ترُدُّونها بالغداة إلى الرعي.

(وتريحون) ، حين تردُّونها بالعَشِيِّ إلى المنازل، وإنما قدم

تريحون لأن جمال الأنعام بالعشي أكثر، لأنها ترجع وبطونها ملأى وضروعها

حافلة.

(تَمِيد) ، تتحرك، وهو في موضع مفعول من أجله.

والمعنى أنه ألقى الجبال في الأرض لئلا تميد الأرض.

وروي أن الله لما خلق الأرض جعلت تَفور، فقالت الملائكة: لا يستقر على ظهرها أحد، فأصبحت وقد أُرسيت بالجبال.

(تَخَوُّفٍ)، فيه وجهان:

أحدهما: أنَّ معناه على تنقّص، أي ينتقص أموالهم وأنفسهم شيئاً بعد شيء

حتى يهلكوا من غير أن يُهلكلهم جملة واحدة، ولهذا أشار بقوله:(فَإِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ) ، لأن الأخذ هكذا أخفّ من غيره.

وقد كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه أشكل عليه معنى التخوف في الآية حتى قال له رجل من هذَيل: التخوف التنقص في لغتنا.

الوجه الثاني: أنه من الخوف، أي يهلك قوماً قَبْلَهم فيتخَوَّفوا همْ ذلك

فيأخذهم بعد أن توقَّعوا العذاب وخافوه، وذلك خلاف قوله: وهم لا

يشعرون.

ص: 105