الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
4790
- (لا تقوم الساعة حتى تكون أدنى مسالح المسلمين بـ (بولاء) . يا علي! يا علي! يا علي! إنكم ستقاتلون بني الأصفر، ويقاتلهم الذين من بعدكم، حتى تخرج إليهم روقة الإسلام: أهل الحجاز؛ الذين لا يخافون في الله لومة لائم، فيفتتحون القسطنطينية بالتسبيح والتكبير، فيصيبون غنائم لم يصيبوا مثلها، حتى يقتسموا بالأترسة، ويأتي آت فيقول: إن المسيح قد خرج في بلادكم، ألا وهي كذبة، فالآخذ نادم، والتارك نادم) .
موضوع
أخرجه ابن ماجه (2/ 521) عن أبي يعقوب الحنيني عن كثير ابن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده مرفوعاً.
قلت: وهذا موضوع؛ آفته كثير هذا؛ قال البوصيري في "زوائده"(ق 250/ 2) :
"كذبه الشافعي وأبو داود. وقال ابن حبان: روى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة، لا يحل ذكرها في الكتب ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب".
وأبو يعقوب الحنيني - واسمه إسحاق بن إبراهيم - ضعيف.
لكن تابعه إسماعيل بن أبي أويس: حدثنا كثير بن عبد الله
…
أخرجه الحاكم (4/ 483) ساكتاً عليه! وتعقبه الذهبي بقوله:
"قلت: كثير واه".
4791
- (لا تقوم الساعة حتى يكون الزهد رواية، والورع تصنعاً) .
ضعيف
أخرجه أبو نعيم في "الحلية"(3/ 119) - وعنه الديلمي (4/ 160) -: حدثت عن محمد بن العباس بن أيوب الأخرم قال: حدثنا إسماعيل بن بشر بن