الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقي عثمان بن عفان عند باب المسجد، فقال
…
فذكره.
قلت: وهذا إسناد ضعيف جداً، رجاله موثقون؛ غير عثمان بن خالد - وهو الأموي العثماني - متروك، كما قال الحافظ.
ثم رواه ابن منده، والحاكم (4/ 49) من طريق عبد الله بن صالح: أخبرنا ابن لهيعة عن عقيل عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن عثمان بن عفان:
أن النبي صلى الله عليه وسلم رآه لهفان مهموماً، فقال له:
"ما لي أراك لهفان مهموماً؟! ". فقلت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم! وهل دخل على أحد ما دخل علي؟ ماتت ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي كانت تحتي، وانقطع ظهري، وانقطع الصهر بيني وبينك! فبينما هو يحاروه؛ إذ قال النبي صلى الله عليه وسلم
…
فذكره؛ وزاد: فزوجه إياها. وقال:
"تفرد به ابن لهيعة عن عقيل".
قلت: وابن لهيعة ضعيف.
ومثله عبد الله بن صالح.
4825
- (يخرج من خراسان رايات سود، لا يردها شيء حتى تنصب بإيلياء) .
ضعيف
أخرجه الترمذي (2270)، وأحمد (2/ 365) عن رشدين بن سعد عن يونس عن ابن شهاب عن قبيصة بن ذؤيب عن أبي هريرة مرفوعاً. وقال الترمذي:
"حديث غريب". زاد في بعض النسخ: