الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
13 -
ترجح رواية من دام حفظه وعقله -ولم يختلط- على من اختلط في آخر عمره، ولم يعرف: هل روي الخبر حال سلامته، أو حال اختلاطه؟
14 -
تقدم رواية من كان أشهر بالعدالة والثقة من الآخر؛ لأن ذلك يمنع عن الكذب.
15 -
تقدم رواية من تأخر إسلامه على من تقدم إسلامه؛ لاحتمال أن يكون ما رواه من تقدم إسلامه منسوخًا.
16 -
تقدم رواية من ذكر سبب الحديث على من لم يذكر سببه.
17 -
تقدم الأحاديث التي في الصحيحين على الأحاديث الخارجة عنهما.
18 -
تقدم رواية من لم ينكر عليه على رواية من أنكر عليه، فإن وقع التعارض في بعض هذه المرجحات؛ فعلى المجتهد أن يرجح بين ما تعارض منها.
وجوه الترجيح باعتبار المتن:
1 -
يقدم الخاص على العام.
2 -
تقدم الحقيقة على المجاز؛ إذا لم يغلب المجاز.
3 -
يقدم ما كان حقيقة شرعية، أو عرفية على ما كان حقيقة لغوية.
4 -
يقدم ما كان مستغنيًا عن الإضمار في دلالته على ما هو مفتقر إليه.
5 -
يقدم الدال على المراد من وجهين على ما كان دالًا عليه من وجه واحد.
6 -
يقدم ما كان فيه الإيماء إلى علة الحكم على ما لم يكن كذلك؛ لأن دلالة المعلل أوضح من دلالة غير المعلل.
7 -
يقدم المقيد على المطلق.
وجوه الترجيح باعتبار المدلول:
1 -
يقدم ما كان مقررًا لحكم الأصل والبراءة على ما كان ناقلًا.
2 -
أن يكون أحدهما أقرب إلى الاحتياط، فإنه أرجح.
3 -
يقدم المثبت على المنفي؛ لأن مع المثبت زيادة علم.