الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(1) مقدمة
(أ) تاريخ البحث اللغوى ووضعه الراهن
فى القرن الثانى عشر للميلاد، أي بعد مائتى سنة من ابتداء الغرب فى تلقى العلوم الإسلامية العربية، وضع، فيما يظهر، أقدم معجم عربى- لاتينى معروف.
وهذا المعجم المسمى Glossarium Latino -Arabicum (1) مجهول المؤلف ويحتمل أنه صنفه فى إسبانيا ولم يتمه (2) ولعل معجما عربيا- لاتينيا آخر عنوانه (3) Vocabulistain Arabico قد صدر عن تلك المنطقة نفسها ويقدر أنه وضع بعد المعجم المذكور أولا بنحو قرن من الزمان (4).
وفي عام 1632 م نشر انطونيوس ججّيوس Antonius Giggeius في ميلانو معجمة الموسوم ب Thesauru slinguaearabicae أي «معجم اللغة العربية» ، وقد أراد به وضع معجم جديد للغة العربية يجمع المادة المتفرقة في معاجم عربية شتى. والواقع أنه كما تبين ياكوب جوليوس قد أقامه في الأكثر على «القاموس المحيط» للفيروزآبادى (5)
(1) وصل إلينا في مخطوطة يتيمه محفوظة في ليدن؛ ونشره زيبولد عام 1900 في برلين:
Chr. F. Seybold، Glossarium Latino- Arabicumexunoqui exstatcodice Leidensi
…
، Berlin 1900.
(2)
(انظر فك:
J. Fuck، Diearabischen Studienin Europabisinden Anfangdes 20. Jahrhunderts، Leipzig 1955، 10 - 13
(3)
نشره سكيابرلى اعتمادا على المخطوطة الوحيدة الموجودة في فلورنسا:
Vocabulistain Arabicopubblicat operlaprimavolta soprauncodicedel la Biblioteca Riccardiana in Firenze، Florenz 1871.
(4)
انظر فك، المرجع المذكور ص 22 - 25؛ ورأيه في نشأة هذا المعجم ومناقضته لرأى الناشر في هذا الصدد لا يقبلان قبولا تامّا
(5)
انظر المرجع نفسه ص 79
وقد صنف أيضا المستعرب الانجليزى وليم بدول 1632 - 1562) William Bedwell م) معجما عربيا في سبعة مجلدات، إلا أنه لم ينشر (6) إن أول عمل استشراقى في هذا المضمار يرجع لياكوب جوليوس 1667 - 1596) Jacobus Golius م) الذى بدأ على يديه علم الاستشراق بمعناه الحقيقى. فقد نشر كثيرا من النصوص العربية في مجالات مختلفة، وظهر/- معجمه العربى- اللاتينى Lexicon Arabico -Latinum في عام 1653 (7) وقد أفاد جوليوس من طائفة مهمة من المعاجم العربية المخطوطة التى كان أغلبها ملكا له، نحو «المجمل في اللغة» لابن فارس، و «الصحاح» للجوهرى. و «أساس البلاغة» للزمخشرى، و «القاموس المحيط» للفيروزآبادى، و «معجم البلدان» لياقوت، وغيرها (8) وأوّل طبعة لمعجم عربى أصدرتها، فضلا عن بحوث أخرى في الدراسات الشرقية، كلية فورت وليم Collegeof Fort William بكلكتا عام 1817. وكان ذلك المعجم هو «القاموس المحيط» لمحمد بن يعقوب بن محمد الفيروزابادى (المتوفى سنة 817/ 1415، انظر بروكلمان، الأصل 3/ 182) وقام على نشره أحمد بن محمد الشّروانىّ (المتوفى سنة 1840 م).
واضطلع جيورج فلهلم فريتاج Georg Wilhelm Freytag (1861 - 1788) على نحو بارع بتنقيح معجم جوليوس والزيادة عليه في معجمه العربى- اللاتينى ذى المجلدات الأربعة، (9) Lexicon Arabico -Latinum الذي ما زال مستعملا إلى يومنا هذا. وتنبغى الإشارة هنا إلى مصنّف آخر له في الأمثال العربية (10) Arabum Proverbia وهو أول نشرة لمجموعة من الأمثال العربية، وهى مع ترجمته لها لم تخلق جدتها بعد.
(6) انظر هايود:
J. A. Haywood، Arabic Lexicography. Its History، andits Placeinthe General Historyof Lexicography. Leiden 1965. 123
(7)
Lexicon Arabico- Latinum، Contextumexproba tioribus Orientislexicogr aphis. Leiden 1653
(8)
انظر فك، المرجع المذكور، ص 79 - 84.
(9)
ظهر في هاله سنة 1830 - 1837
(10)
انظر فك، ص 166
وكان من حظ الإنجليزى إدوارد وليم لين Edward William Lane (1876 - 1801) أن يقف إبّان إقامته في مصر على مصادر جديدة للمعاجم العربية وأن يتمكن من أن يستنسخ «تاج العروس» . ومعجمه ذو المجلدات الثمانية الذى لم يتم (انقطع عند حرف القاف) وتوخّى فيه إغفال المواد النادرة (11)، يعدّ، على ما فيه من قصور، من خير ما حقّقته الدراسات العربية بأوربا في القرن التاسع عشر (انظر ص 5 من بعد).
وصنف رينهارت پ. دوزى Reinhart P.Dozy (1883 - 1820) وهو معاصر للين، معجمه الخاصّ الذى أجيز عليه «معجم مفصّل في أسماء الملابس عند العرب» (1845)
Dictionnairedeta illedesnomsdesve tementschezles Arabes
، ووضع فيما بعد «ذيل المعاجم العربية، Supplementauxdic tionnairesarabes (12) «استدرك به ما فات فريتاج ولين من مدلولات (13).
وفي الشطر الثانى من القرن التاسع عشر تميّز تاريخ علم المعاجم العربية في الغرب/ بظهور معاجم عديدة مهمة. وينبغى أن نذكر منها نشرة «كتاب الاشتقاق» لابن دريد (14) و «معجم البلدان» لياقوت الحموى (15) و «معجم ما استعجم» لأبى عبيد البكرى (16) باعتناء فرديناند فيستنفلد، Ferdinand Wustenfeld ونشرة «كتاب المعرّب» للجواليقى باعتناء إدوردساخو. (17) Eduard Sachau وكذلك في الشطر الثانى من القرن التاسع ظهرت في القاهرة معاجم مهمة، بعضها ضخم، مثل «الصّحاح» للجوهرى (1865). و «القاموس» للفيروزآبادى (1856 و 1872)، و «لسان العرب» لابن منظور (1882 - 1890)، و «تاج العروس» للزبيدى (1889 - 1890).
(11) انظر المرجع نفسه، ص 168 - 170؛ وهايود، المرجع المذكور، ص 124 - 125
(12)
في مجلدين 1881 والطبعة الثانية سنة 1927
(13)
فك، المرجع المذكور ص 184
(14)
ظهر في جوتنجن 1854
(15)
في ستة مجلدات، جوتنجن 1866 - 1873
(16)
في مجلدين، جوتنجن 1876 - 1877
(17)
نشر في ليبزج 1867
وبدأت أيضا في وسط القرن التاسع عشر محاولات المستشرقين لوضع كتب في تراجم لغويّي العرب ومصنفاتهم. وأولها «تاريخ آداب العرب Lit eraturgeschichte der Araber «بمجلداته السبعة ليوسف فون هامر- برجشتال. (18) J.von Ham mer -Purgstall - وبعد ذلك ببضع سنوات ظهر المرجع الذى ألّفه جوسناف فليجل Gustav Flugel بعنوان «المدارس النحوية عند العرب، (19) Diegrammatischen Schulender Araber «وهو أساس موثوق به في التراجم، ولم يفقه بعد كتاب آخر، بما في ذلك كتاب «تاريخ الأدب العربى» لبروكلمان الذى ظهر المجلد الأول منه قريبا من آخر القرن نفسه، ويشتمل أساسا، هو والمجلد الثانى والملحق بمجلداته الثلاثة، على المؤلفين الذين بلغتنا كتبهم.
وفي الثلث الأخير من القرن الماضى بدأ المستشرقون دراستهم في علم اللغة عند العرب. ويدخل في هذا مؤلفات كل من: جولد تسيهر في «تاريخ علم اللغة عند العرب» :
I. Goldziher، Beitragezur Geschichteder Sprachgelehrsamk eitbeiden Arabern
؛ وردسلوب في «الأضداد» : (20)
Th. M. Redslob، Die Arabischen Worter mitentgegengeset zten Bedeutungen (addad) ، nebsteinem Textstuckaus Ibn al- Anbarl's K. al- Addad؛ (21)
وفرنكل في «الأبنية التى على أكثر من ثلاثة أحرف، S.:
Fraenkel، Bertragezur Erklarungdermehr lautigen Bildungenim Arabischen 4 (22)
وفي «الألفاظ الأرامية المعرّبة» :
Diearamaischen Fremdworterim Arabischen (23)
(18) ظهر في فينا بين عامى 1850 - 1856، انظر تاريخ التراث العربى 2/ 2
(19)
ليبزج 1862، وأعيد طبعه سنة 1966 في Nendeln ،Liechtenstein
(20)
نشر في:
SBAWWien، Phil.- hist. Klasse 67/ 1871/ 207 - 251، 72/ 1872/ 587 - 631، 73/ 1873/ 511 - 552 Ges. Schriften I، 7 - 51، 91 - 135، 187، 228.
انظر Muh.Studien 1 ،208 - 216 (وانظر أيضا كتابه،
(21)
ظهر في جوتنجن عام 1873
(22)
ليدن (أطروحة دكتوراة) 1878
(23)
ليدن 1886
وفيستنفلد في «أسماء السفن في العربية» :
F. Wustenfeld، Die Namender Schiffeim Arabischen (24)
وفون كريمر، «مقالات في المعاجم العربية» ؛
A. Frh. von Kremer، Beitrage Zurarabischen Lexicographie (25)
وكذلك «ملاحظات في علم اللغة» استنادا إلى مصادر عربية جديدة:
Lexicographixche Notizennachneuen arabischen Quellen (26)
واتصلت البحوث في علم المعاجم العربية في الشطر الأول من القرن العشرين بعقد دراسات كثيرة في موضوعات مفردة، وبنشر نصوص معجمية بمقدار أكبر مما كان فى القرن الماضى. ولا ريب أن أهم مشروع في قرننا هذا في صناعة المعاجم العربية هو محاولة فشر (27)(1949 - 1865) A.Fischer وضع (28)«معجم للعربية القديمة على طراز عصرى» مع الإفادة من الأعمال الممهّدة التى قام بها فليشر A.L.Fleischer وتوربكه. H.Thorbecke (29) وقد أنفق فشر قرابة أربعين عاما من عمره في هذا العمل وخلّف حصيلته في نحو 360000 جذاذة غير منشورة، موجودة في القاهرة (30). وبعد وفاته نشر مجمع اللغة العربية بمصر عام 1950 فصلة في 96 صفحة (من الألف إلى أبد) بعنوان «معجم فشر، مقدمة ونموذج منه» (31). ومادته التى لا تقدر بثمن، ويوجد
(24) فى:
Nachrichtenvonde r Gesellschaftd. Wissenschaftenzu Gottingen 1880
(16 صفحة)
(25)
فينا 1883 - 1884 (مستل من (SBAW
(26)
فينا 1886 (مستل من (SBAW
(27)
انظر تأبين يوهان فك له في؛ ZDMG 100 /1951 /1 - 18 وشاده A.Schaade في Islam 30 /1952 /97 - 101
(28)
J. Kraemer، Augustfischers Sammlungenzumara bischen Lexikonin: zdmg 105/ 1955/ 82
(29)
S. A. Muller، A. Socin، H. Thorbeckes Wissenschaftlich er Nachlassund H. L. Fleischers lexikalischesamm lungenin: zdmg 45/ 1891/ 465 - 492; A. Fischer، Heinrich Thorbeckeshandsc hriftlicher Nachlassin: ZDMG 49/ 1895/ 695 - 705; A. Fischer، Nocheinmal H. Thorbeckeshandsc hriftlicher Nachlass J. Kraemer
؛ نقلا عن in: ZDMG 55 /1901 /55 - 60 فى ص 82 من المرجع المذكور في الحاشية 7 آنفا.
(30)
المرجع نفسه ص 81، 89
(31)
المرجع نفسه ص 83
أصلها في القاهرة، قد غدت، بتصويرها على الميكروفلم، فى متناول الدارسين بجمهورية ألمانيا الاتحادية أيضا. أما الشواهد الشعرية التى نشرها فشر من مجموعته (نحو 70000 جذاذة) (32) بالاشتراك مع بروينلش E.Braunlich بعنوان:«فهارس الشواهد» (33)، فقد أسدى بها خدمة جلىّ، لا تقتصر فوائدها على الناحية المعجمية فقط./ وعند ما جعلت الحاجة إلى معجم جديد شامل تزداد بازدياد الاشتغال بعلوم اللغة العربية، لجأكريمر J.Kraemer إلى التركة اللغوية التى خلّفها نولدكه، وكان قد دوّن عشرات الألوف من الشواهد على حواشى نسخته من معجم فريتاج. فصنع كريمر بادئ الأمر الملزمتين الأوليين المشتملتين على حرف الألف ونشرهما فيما بين عامى 1952 و 1954. ثم إنه لم يلبث أن قرّر ألّا يقصر عمله من بعد على نشر تعاليق نولدكه، وإنما يعمد إلى الإفادة أيضا ممّا جمعه فشروركندورف، H.Reckendorf فضلا عن إفادته مما جدّ طبعه من مصادر في اللغة.
وقد كان قراره التالى الحصيف أن يبدأ بحرف الكاف بدلا من حرف الألف؛ وذلك لانقطاع معجم لين عند آخر حرف القاف. والعمل الذى بدأه كريمر واصله جيتيه H.Gatje بمعاونة شپتالر A.Spitaler ويضطلع الآن مانفرد أولمن بمواصلته. وهذا المعجم الموسوم ب «معجم اللغة العربية الفصحى» (34)
Worterbuchderkla ssischen arabischen Sprache
قد ظهر منه إلى الآن المجلد الأول الذى يشتمل على حرف الكاف، وسبع فصل من المجلد الثانى حتى مادة ل د غ (1980 م).
(32) انظر كريمر، المرجع المذكور، ص 89
(33)
Schawahid- Indices. Indicesder Reimworterundder Dichterderindena rabischen Schawahid- Kommentarenundin verwandten Werkenerlauterte n Belegverse. Leipzig- Wien 1945
(34)
انظر تقريرا لشپتالرفي جلسة الأكاديمية الپافاريه للعلوم المنعقدة في 3/ 7/ 1970:
Sitzungsberichte der Bayerischen Akademieder Wissenschaften، philosophhistor. Klasse S. 1 - 3
وما كتبه أولمن عن معجم العربية الفصحى:
M. Ullmann، Das Worterbuchderkla ssischenarabisch en Sprachein: Araberund Deutsche، Tubingen 1974، 256 - 264
وينبغى لنا أن نذكر من بين المعاجم العربية التى نشرت في هذا القرن: «كتاب المخصص (35)» و «كتاب المحكم (36)» ، لابن سيده (المتوفى سنة 458/ 1066)، و «التهذيب» للأزهرى (انظر ص 202 بعد)، و «الجمهرة» لابن دريد (انظر ص 102 بعد)، و «مقاييس اللغة» و «المجمل في اللغة» لأحمد بن فارس (انظر ص 209 و 211 بعد)، و «كتاب الجيم» لابى عمر الشيبانى (انظر ص 121 بعد)، و «التكملة والذيل والصلة لكتاب تاج اللغة وصحاح العربية» (37) للحسن ابن محمد بن الحسن الصّغانى (المتوفى سنة 650/ 1252)، والطبعة الجديدة الواضحة من «تاج العروس» لمرتضى الزبيدى (انظر ص 20 بعد) التى ظهر منها تسعة عشر مجلدا إلى الآن (38)./ ولم يخل هذا القرن أيضا من محاولات لتناول تاريخ نشأة المعاجم العربية وتطورها، إلا أنها على العموم لا تتصدى لمسألة المصنفات في اللغة قبل الخليل أو تكاد. وأول محاولة في هذه الناحية ندين بها إلى كرنكو
Fr. Krenkow
في مقاله «بدايات المعاجم العربية حتى عصر الجوهرى مع عناية خاصة بمصنفات ابن دريد» (39):
The Beginningsof Arabic Lexicographytill thetimeofal- Jauhari With Special Referencetothe Worksof Ibn Duraid.
وكتب كريمر J.Kraemer بحثا متقنا في أمهات المعاجم العربية عنوانه «دراسات فى علم اللغة عند العرب Studien zuraltarabischen Lexikographie: (40) «وظهرت بعد ذلك بزمن يسير دراسات واسعة مثل كتاب عبد الله درويش، «المعجم العربى مع
(35) نشره محمود الشنقيطى وآخرون، 17 جزءا في 7 مجلدات، بولاق 1316 - 1321 هـ
(36)
نشره مصطفى السقا وحسين نصار وآخرون، وظهر منه إلى الآن 6 أجزاء في 3 مجلدات، القاهرة 1970 - 1979
(37)
نشره عبد العليم الطحاوى وعبد الحميد حسن وآخرون في 6 مجلدات، القاهرة 1970 - 1979
(38)
الكويت 1965 - 1980
(39)
فى JRAS ،Centenary Supplement ،London 1924 ،255 - 270:
(40)
فى Oriens 6 /1953 /201 - 238: وانظر أيضا:
J. A. F. Akhidime، Contributionsoft he Muslim Worldtothe Scienceof Lexicographyin: Isl. Cult. 53/ 1979/ 15 - 20
اعتناء خاص بمعجم العين للخليل بن أحمد» (41)، وكتاب حسين نصار، «المعجم العربى، نشأته وتطوره» (42)، وكتاب هايؤد
J. A. Haywood
«المعجم العربى، تاريخه وموضعه من التاريخ العام للمعاجم» (43):
Arabic Lexicography. Its History، and its Placeinthe General Historyof Lexicography
، وكتاب و. ر. غالى «المعجمات العربية ببليوجرافية شامله مشروحة» (44) وينبغى لنا آخرا أن نذكر أيضا ما ظهر في العقدين الأخيرين من المراجع الببليوغرافية للغة العربية، التى تثبت ما ألّف في اللغة، فضلا عن الصرف والنحو، ونشرات النصوص:
Arabic Dialect Studies: ASelected Bibliography
«دراسات في اللهجات العربية العامية: ببليوجرافية مختارة» أصدرها سوبلمان» Selected Bibliographyof Arabic ،1960 - 1967 (45)، H Sobelman. ببليوغرافية مختارة للغة العربية» أعدّها بروشزكا» Bibliographyof Arabic Linguistics؛ (46) Th.Prochazka ببليوغرافية لعلوم اللغة العربية» أعدّها محمد حسين باكلّا (47) M.H.Bakalla
(41) القاهرة 1956
(42)
في مجلدين، القاهرة 1956، وطبع مرة أخرى في القاهرة 1968
(43)
ليدن 1960 (انظر أ. شپتالر في، OLZ 63 /1968 /50 - 58 (وطبع طبعة ثانية في ليدن 1965.
(44)
القاهرة 1971، وانظر ما كتبه في 366 - 341/ 1970 /10 MIDEO و 12/ 1974/ 243 - 287
(45)
واشنطون 1962 ويحتوى على: «دراسات في العربية السورية» لفرجسون؛ C.A.Ferguson و «دراسات في العربية المصرية» لهارل؛ R.S.Harrell و «دراسات في العربية العراقية» لبلانك؛ H.Blanc و «دراسات في عربية شمال إفريقية» لإرفنج؛ T.B.Irving و «دراسات في عربية مالطة» لسيدون) P.P.Saydon انظر باكلا، ص 145، رقم 1347).
(46)
واشنطون 1967 (انظر باكلا، ص 128، رقم 1185)
(47)
ليدن 1975 ع. الشلقانى: مصادر اللغة، الرياض 1980