الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فى لغة القرآن والحديث:
يؤخذ من المصادر الآنفة الذكر أن شمرا كان أيضا خبيرا بتفسير القرآن، وأن كتابه «الجيم» احتوى على مادة لغوية كثيرة من تفاسير القرآن المتقدمة.
وله «كتاب غريب الحديث» ، وقيل إنه كان كتابا كبيرا جدا، احتوى على آراء أصيلة، انظر «التهذيب» للأزهرى 1/ 25؛ «إنباه الرواة» للقفطى 2/ 77؛ «إرشاد الأريب» لياقوت 4/ 262 - 263؛ «بغية الوعاة» للسيوطى 267، وانظر في خلاف هذا رأى الخطابى، فى حاشية ص 208 بعد.
أبو داود السّنجىّ
هو سليمان بن معبد المروزى، أصله من قرية بالقرب من مرو، وأخذ في العراق عن النضر بن شميل، والأصمعى، والهيثم بن عدى، وعبد الرزاق بن همام. واشتغل فضلا عن اللغة، بالحديث والتاريخ، توفى سنة 257/ 871.
مصادر ترجمته:
التهذيب للأزهرى 1/ 25؛ تاريخ بغداد 9/ 51 - 52؛ إرشاد الأريب لياقوت 4/ 255؛ إنباه الرواة للقفطى 2/ 20 - 21، التهذيب لابن حجر 4/ 219 - 220؛ بغية الوعاة للسيوطى 263/- 264.
آثاره:
1 -
كتاب في اللغة كان من مصادر الأزهرى 2/ 140، 7/ 303، 8/ 43، 9/ 86، 10/ 182.
2 -
«كتاب التأريخ» ، ذكره ابن حجر في «التهذيب» 4/ 220.
أبو تراب
من أهل خراسان، رحل إلى هراة، وفيها أخذ عن شمر، وصنّف بعض أجزاء من كتابه «الاعتقاب» ، ثم توجه إلى نيسابور حيث أتمّ كتابه. يرجح أنه توفى نحو سنة 275/ 888.