‌وله في الألفاظ النادرة وما تلحن فيه العامة، والأسماء: - تاريخ التراث العربي لسزكين - اللغة - جـ ١

‌

‌وله في صيغ الألفاظ ومعانيها:

1 -

«كتاب الإبدال» ، ذكره ياقوت، ويظهر أن ثمة نقولا عنه في كتاب «القلب والإبدال» لابن السكيت، انظر ص 133 بعد.

2 -

«كتاب الأضداد» ، ذكره ابن النديم وغيره. ومنه قطع عند التوّزى (كتاب الأضداد) وأبى الطيب (كتاب الأضداد، انظر الفهرس)، ويظهر أن في كتاب الأضداد لابن السكيت نقولا عنه، انظر ص 33 بعد.

‌

‌وله في الألفاظ النادرة وما تلحن فيه العامة، والأسماء:

1 -

«كتاب النوادر» (انظر «إنباه الرواة» للقفطى 1/ 408، وراجع تاريخ التراث 2/ 87). وهو من مصادر الخارزنجى في كتابه «التكملة» (انظر ص 195 بعد)، والأزهرى (انظر 1/ 14) والصغانى في «التكملة» (انظر مقدمة المحقق 1/ 8)، وفي العباب (انظر 1/ 29، 196، ويحتمل أن نقولا عنه في 1/ 79، 91، 117، 140، 141، 176).

2 -

«كتاب الشوارد» ، ويتناول عبارات غير مألوفة وردت في الشعر- وقد ألف ابن السكيت من بعد كتابا سماه بالاسم نفسه-، ذكره ابن النديم وغيره، ونقل عنه حمزة الأصفهانى في «التنبيه» 98 باسم «كتاب الشواذ» .

3 -

«غريب بطون العرب» ، ذكره ابن النديم والقفطى.

4 -

«كتاب اللغات» ، ذكره ابن النديم وغيره، انظر أيضا «المزهر» للسيوطى 1/ 96.

5 -

«ما تلحن فيه العامة» ، ذكره ابن النديم وغيره.

6 -

«كتاب الأنباز» ، فى الألقاب، نقل عنه ابن دريد في «الجمهرة» 2/ 46.

‌

‌تآليف لغوية مفردة لموضوعات:

إن مواد التآليف المفردة الآتى ذكرها قد دخلت في «تهذيب اللغة» للأزهرى ما دام أبو عبيدة استعملها في كتابه «الغريب المصنف» (انظر ص 82)، يقول الأزهرى:

«وما كان من الصفات والنوادر (يعنى كتابى أبى عبيدة) فهو مما أخبرنى به (أبو بكر) الإيادي عن شمر (بن حمدويه) لأبى عبيد عنه (يعنى عن أبى عبيدة) (التهذيب