فيض الله 2016 (350 ورقة، من القرن السابع للهجرة، انظر - تاريخ التراث العربي لسزكين - اللغة - جـ ١

فيض الله 2016 (350 ورقة، من القرن السابع للهجرة، انظر الفهرس نفسه)، شهيد على 303 (233 ورقة، نسخت سنة 528 هـ، انظر شيشين، نوادر المخطوطات 2/ 409)، وعند إملائه كتاب المغيث نشأ متفرّعا عنه «كتاب تقذية ما يقذى العين من هفوات كتاب الغريبين» .

ويوجد مخطوطا في أكسفورد، بودليانا) 4/ 195 Marsh، الأوراق 105 - 195، نسخت سنة 600 هـ، انظر الفهرس 2/ 380، رقم 381)، ولعله هو الكتاب الذى أشير إليه في كشف الظنون 1209.

4 -

«المشرع الروى في الزيادة على غريب الهروى» لأبى عبد الله محمد بن على بن الخضر بن عساكر الغسّانى المالقى (المتوفى سنة 636/ 1239)، ذكره السيوطى في بغية الوعاة 76، وراجع كشف الصنون 1209؛ وكان من مصادر على بن سعود في كتابه «تخريج الدلالات السمعية» (انظر تاريخ التراث العربى 9/ 250)، انظر بيان المصادر الورقة 229 أ.

[استدراك على المجلد الأول من تاريخ التراث العربى]:

«كتاب ولاة هراة» ، ذكره ياقوت في إرشاد الأريب 2/ 87 وآخرون بعده./

‌

‌أبو النّدى

هو محمد بن أحمد بن الغندجانى، لغوى أديب «واسع العلم» (ياقوت)، كان تلميذا لابن السيرافى (المتوفى سنة 385/ 995، انظر فصل النحو). ويبدو أنه عاش في فارس وتوفى نحو سنة 410/ 1020. وكان أشهر تلامذته (147) الأسود الغندجانى (المتوفى سنة 436/ 1044، انظر ص 237 بعد) الذى اعتمد عليه إلى حد بعيد فيما صنفه.