الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7774 -
رواه الطبرانى من حديث يزيد بن عبد الله، عن مسلم الأغور عنه (1)
(حسان بن بلال المزنى عنه)
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخلل لحينه.
7775 -
رواه الترمذى، وابن ماجه عن أبى عمر، عن سفيان، عن سعيد، عن قتادة، عن حسان بن أبى عمر، عن سفيان، عن عبد الكريم بن [أبى المخارق أبى] أمية، عن حسان به. قال: أحمد: قال سفيان: لم يسمع عبد الكريم من حسان، وقد قال البخارى: ولا يصح حديث سعيد (2)
(الحسن عن عمار)
/
7776 -
حدثنا عبد الرحمن، حدثنا زياد: أبو عمر، عن الحسن، عن عمار ابن ياسر. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَثَلُ أُمَّتِى مَثَلُ الْمَطَرِ لَا يُدْرَى أَوَّلُهُ خَيْرٌ أَمْ آخِرُهُ» تفرد به (3)
(حديث آخر)
7777 -
قال أبو داود: حدثنا هارون بن عبد الله، حدثنا عبد العزيزي بن عبد الله الأويسى، حدثنا سليمان بن بلال، عن ثور بن يزيد، عن الحسن بن أبى الحسن، عن عمار بن ياسر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
(1) قال الهيثمى: رواه الطبرانى وإسناده حسن. مجمع الزوائد: 9/289. نقول: وجه العرنى: من غلاة الشيعة وهو الذى حدث أن عليا كان معه بصفين ثمانون بدريا، وهذا محال. ومسلم بن كيسان الأعور: كلام الأئمة فيه مظلم. الميزان: 1/450، 4/106.
(2)
الخبر أخرجاه فى الطهارة (باب ما جاء فى تخليل اللحية) : جامع الترمذى: 1/148، وما بين المعكوفين استكمال منهما.
(3)
من حديث عمارة بن ياسر فى المسند: 4/319.
(1) الخبر أخرجه أبو داود فى الترجل (باب فى الخلوق للرجال) : سنن أبى داود: 4/80.
7778 -
ومن حديث الحسن عن عمار ما رواه الطبرانى من حديث ثور بن يزيد، عن عبد الرحمن السراج، عن الحسن، عن عمار. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثَلَاثَةُ لَا تَقْرَبَهُمْ الْمَلَائِكَةُ بِخَيْرٍ: جِيفَةُ الْكَافِر، وَالْمُتَضَمِّخُ بِالْخَلُوقِ، وَالْجُنُبُ إِلَاّ أَنْ يَبْدُو لَهُ أَنْ يَأْكُلَ أَوْ يَنَامَ، فَيَتَوَضَأْ وُضُوءَهُ للصَّلَاةِ» (1)
(حديث آخر)
7779 -
ومن حديث عمران القطان، عن قتادة، عن الحسن، عن عمار مرفوعاً:«مثل المؤمن كمثل السنبلة يميل أحيانا ويقوم أحيانا، ومثل الكافر كمثل الأرز يحز ولا يشعر به» (2)
(حديث آخر به)
7780 -
أن رجلا مرت به امرأة فحدق إليها، فأصابه جدار فهشم وجهه، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ووجهه يسيل دما، فذكر له قصته، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:«إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْراً عَجَّلَ عُقُوبَةَ ذَنْبِهِ فى الدُّنْيَا، وَإِذَا أَرَادَ بِهِ ذَلِكَ أُمْهِلَ حَتَّى يُوَافِى بِذُنُوبِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةَ كَأَنَهُ عَيْرُ» (3)
(1) الخبر أخرجه الطبرانى كما فى جمع الجوامع: 2/1365؛ وأخرجه البيهقى فى السنن الكبرى من هذا الطريق: 5/36.
(2)
قال الهيثمى: رواه الطبرانى فى الكبير، وفيه مهلب بن العلاء، ولم أجد من ذكره. مجمع الزوائد: 2/294.
(3)
قال الهيثمى: رواه الطبرانى، وإسناده جيد. مجمع الزوائد: 10/192. والعير: الحمار الوحشى، وقيل أراد الجبل الذى بالمدينة اسمه عير، عظم ذنوبه به. النهاية: 3/143.