الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أن ندخل على النساء بغير إذن أزواجهن (1) .
رواه الترمذى، عن سويد، عن ابن المبارك، عن شعبة، وقال: حسن (2) .
وقد رواه الطبرانى عن على بن عبد العزيز، عن عمرو بن حماد القتاد، عن أسباط بن نصر، عن منصور بن المعتمر، عن حبيب بن أبى ثابت، عن يحيى بن جعدة بن هبيرة. قال: أرسل عمرو بن العاص ـ وكانت له حاجة إلى أسماء بنت عميس ـ. الحديث كما تقدم.
(رجل من أهل مصر عنه)
(1) من حديث عمرو بن العاص فى المسند: 4/203، وما بين المعكوفين استكمال منه.
(2)
الخبر أخرجه الترمذى فى الأدب (باب ما جاء فى النهى عن الدخول على النساء إلا بإذن الأزواج) : جامع الترمذى: 5/102، وقال: حسن صحيح.
8333 -
حدثنا محمد بن جعفر، وحجاج. قالأ: حدثنا شعبة، عن عمرو بن دينار، عن رجل من أهل مصر يحدث عن عمرو بن العاص أنه قال: أسر محمد بن أبى بكر فأبى. قال: فجعل عمرو يسأله يعجبه أن يدعى أماناً. قال: فقال عمرو: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُجِيرُ عَلَى الْمُسْلِمِينَ أَدْنَاهُمْ» تفرد به (1) .
8334 -
حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا قال: حدثنا حجاج. قال: أنبأنا شعبة، عن عمرو بن دينار، عن رجل من أهل مصر يحدث: أن عمرو بن العاص أهدى إلى ناس هدايا، ففضل عمارُ بن ياسر، فقيل له، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «تَقْتُلُهُ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ» تفرد به (2) .
(1) من حديث عمرو بن العاص فى المسند: 4/197.
(2)
من حديث عمرو بن العاص فى المسند: 4/197.