الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شريح بن عبيد، حدثنا أبو ضابية: أن عمرو بن العاص قال يوما- وقام رجل فأكثر القول- فقال عمرو: لو قصد فى قوله لكان خيرا له، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:«لَقَدْ رَأَيْتُ أَوْ أُمِرْتُ أَنْ أَتَجَوَّزَ فى الْقَوْلِ فَإِنَّ الْجَوَازَ هُوَ خَيْرٌ» (1)
(أبو عبد الله الأشعرى عنه)
فى مسند خالد بن الوليد
(أبو عبد الرحمن السلمى عنه)
مرفوعا: «تقتل عمارا الفئة الباغية» ، وذكر تأويل معاوية لذلك، فإنه قتله الذين جاءوا به.
(1) الخبر أخرجه أبو داود فى (باب ما جاء فى المشتدق فى الكلام) : سنن أبى داود: 4/302.
8315 -
رواه الطبرانى عن إسماعيل بن إسحاق النيسابورى، عن إسحاق ابن راهويه، عن عطاء بن مسلم، عن الكلبى عن الأعمش عنه به (1) .
(أبو عثمان النهدى عنه)
8316 -
حدثنا يحيى بن حماد، أنبأنا عبد العزيز بن المختار، عن خالد الحذاء، عن أبى عثمان. قال: حدثنى عمرو بن العاص. قال بعثنى رسول الله صلى الله عليه وسلم على جيش ذات السلاسل، فأتيته. قال: قلت: يا رسول الله أى الناس أحب إليك؟ قال: عَائِشَةٌ» . قلت: من
(1) سبق تقدم الكلام على الخبر عند الطبرانى فى الصفحة السابقة.