الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
رَبَّهُ اللهُ، وَأَنِّى نَبِيُّهُ مُوقِنًا مِنْ قَلْبِهِ حَرَّمَهُ اللهُ عَلَى النَّارِ» (1) .
(المنذر بن مالك عنه)
هو أبو نضرة العبدى يأتى)
(معاوية بن قرة عنه)
(1) قال البزار: هذا لا نعلم أحدًا يرويه بهذا اللفظ إلا عمران، ولا له عنه إلا هذا الطريق، وابن أبى القلوص البصرى، وعمر بن محمد بصرى لا بأس به، كشف الأستار: 1/15؛ وقال الهيثمى: فى إسناده عمران القصير، وهو متروك، وعبد الله بن أبى القلوص، مجمع الزوائد: 1/22. وعقب عليه فى هامشه فقال: عمران القصير أخرج له الشيخان، ووثقه جماعة، وما علمت أحدًا تركه، وعبد الله بن أبى القلوص ما علمت أحدًا وثقه.
8069 -
بحديث: «الحياء لا يأتى إلا بخيرٍ» (1) .
وحديث: «من سمع بالدجال» (2) .
وحديث: «إياكم والخذف، فإنه يكسر السن، ويفقأ العين، ولا يقتل العدو» (3) .
(نجيد عن أبيه عمران بن حصين)
8070 -
قال أبو داود الطيالسى: حدثنا يعقوب بن عبد الله بن نجيدٍ بن عمران بن حصينٍ، عن أبيه، عن جده، عن عمران. قال: قتل رجل من هذيل رجلاً من خزاعة فى الجاهلية، وكان الهذلى متواريًا، فلما كان يوم الفتح ظهر [الهذلى] فلقيه رجل من خزاعة، فذبحه كما تذبح الشاة.
(1) يأتى فى الكنى من هذا الجزء.
(2)
الخبر أخرجه الطبرانى من طريق معاوية بن قرة أو حميد بن هلال عن عبد الله ابن مقفل أو عمران ابن حصين، المعجم الكبير: 1/227 وضعف فى هامشه سنده.
(3)
المعجم الكبير للطبرانى: 18/227.