الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
470 -
فيه حديثُ ثُمامَة، وقولُه عز وجل:{مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى} الآية {تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا} الآية.
(قلتُ: لم يذكر فيه حديثاً مسنداً).
151 - بابٌ هل للأسيرِ أن يَقْتُلَ ويَخْدَعَ الذين أَسَرُوهُ حتى يَنْجُوَ مِن الكَفرَةِ
؟
471 -
فيه المِسْوَرُ عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم.
152 - بابٌ إذا حَرَّقَ المُشْرِكُ المُسْلِمَ؛ هل يُحَرَّقُ
؟
(قلت: أسند فيه حديث أنس بن مالك المتقدم في (ج 1/ 4 - الوضوء/ 70 - باب/ رقم الحديث137).
153 - بابٌ
(قلت: أسند فيه حديث أبي هريرة الآتي "ج 2/ 59 - بدء الخلق/ 16 - باب").
154 - بابُ حَرْقِ الدُّورِ والنَّخيلِ
470 - كانه يشير إلى قصة إسلام ثمامة بن أثالٍ الآتية في آخر "ج 2/ 64 - المغازي".
(*) قلت: هكذا في الأصل: {تكون} ؛ بتاء التأنيث، وكذلك وقع في "سيرة ابن هشام"(2/ 323)، وفي عدة روايات في "تفسير الطبري"(10/ 30 - 31 - طبع بولاق)، وهي قراءة أبي عمرو، وقرأ الباقون من السبعة والجمهور:{يكون} بالياء، على التذكير على المعنى؛ كما قال أبو حيان في "تفسيره"(4/ 518)، ولم يتنبه لهذا الأستاذ محمود شاكر في تعليقه على الطبري (14/ 59 - 63)، فوقعت في طبعته الروايات المشار إليها.
471 -
يشير إلى حديثه الطويل في صلح الحديبية، وفيه قصة أبي بصير، وقد مضى بتمامه
"ج 2/ 54 - الشروط/ 15 - باب").