الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
667 -
و (الأبُّ): ما يأكُلُ الأنعامُ.
668 -
و (الأنامُ): الخَلْقُ.
669 -
(بَرْزخٌ): حاجِبٌ.
670 -
وقالَ مجاهدٌ: (ألفافاً): مُلْتَفَّةً. و (الغُلْبُ): المُلْتَفَّةُ.
671 -
(فِراشاً): مِهاداً؛ كقولهِ: {وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ} .
672 -
(نكِداً): قليلاً.
4 - بابُ صِفَةِ الشمسِ والقَمَرِ
(بحُسْبانٍ):
673 -
قالَ مجاهد: كحُسبانِ الرَّحى (4).
674 -
وقالَ غيرُه: بحِسابٍ ومنازِلَ لا يَعْدُوانِها.
(حُسْبانٌ): جماعةُ الحسابِ، مثلُ: شِهابٍ وشُهبانٍ. (ضُحاها): ضَوْؤُها.
667 - هو تفسير ابن عباس أيضاً، وصله ابن أبي حاتم.
668 -
وصله ابن أبي حاتم أيضاً من طريق أخرى عن ابن عباس أيضاً، وفيه انقطاع.
669 -
وصله ابنُ أبي حاتم من الوجه السابق عنه أيضاً.
670 -
وصله عبدُ بنُ حميد عنه، وابن أبي حاتم عن ابن عباسٍ نحوه.
671 -
هو قولُ قتادة والربيع بن أنس وصله الطبري عنهما.
672،- أخرجه ابن أبي حاتم عن السدي.
673 -
وصله الفريابي في "تفسيره" عنه.
(4)
أي: يجريان على حساب الحركة الرحوية الدورية، وعلى وضعهما.
674 -
قيل: هو ابنُ عباسٍ، وقد وصله الحربي والطبري عنه نحوه بإسناد صحيح.
(أن تُدْرِكَ القمر): لا يَسْتُرُ ضوءُ أحَدِهِما ضوءَ الآخر، ولا ينبغي لهُما ذلك. (سابِقُ النهار): يتطالَبانِ حَثِيْثَان. (نَسْلَخُ): نُخْرِجُ أحدَهما من الآخرِ، ونُجْرِي كلَّ واحدٍ منهما. (واهيةٌ): وَهْيُها: تَشَقُّقُها. (أرْجائِها): ما لم يَنْشَقَّ منها، فهي على حافَتَيْهِ، كقولك: على أرجاءِ البئرِ. (أغطَشَ) و (جَنَّ): أظلَمَ.
675 -
وقالَ الحَسَنُ: (كُوِّرَتْ): تُكَوَّرُ حتى يذهَبَ ضوْؤُها.
(والليلِ وما وَسَقَ): جَمَعَ مِن دابَّةٍ. (اتَّسَقَ): استوى. (بُروجاً): منازِلَ الشمسِ والقمرِ. (الحَرورُ): بالنهارِ مع الشمسِ.
676 -
وقالَ ابنُ عباسٍ: (الحرورُ): بالليلِ، و (السَّمومُ): بالنهارِ.
يُقالُ: (يُولجُ): يُكَوِّرُ. (وليجَةً): كلُّ شيءٍ أدخَلْتَهُ في شيء.
1386 -
عن أبي ذرٍّ رضي الله عنه قالَ: [كنتُ مع 5/ 30] النبي صلى الله عليه وسلم[في المسجدِ] حينَ غَرَبتِ الشمسُ، [فقال:
"يا أبا ذرٍّ!] [هل 8/ 176] تدري أين تذهَبُ [هذهِ]؟ ". قلتُ: اللهُ ورسولُهُ أعلَمُ. قالَ:
"فإنَّها تذهَبُ حتى تَسْجُدَ تحتَ العرشِ، فتستأذِنَ [في السجودِ]، فيؤذَنُ لها، ويُوشِكُ أنْ تَسْجُدَ فلا يُقْبَلُ منها، وتستأذِنَ فلا يُؤذَنُ لها؛ يقالُ لها: ارْجِعي مِن حيثُ جئتِ، فتطْلُعُ مِن مَغْرِبِها، فذلك قولُهُ تعالى: {وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ
675 - وصله ابن أبي حاتم عنه. قال الحافظُ: "وكأن هذا كان يقوله قبل أن يسمعَ حديث أبي هريرة الآتي في الباب، وإلا فمعنى التكوير: اللف".
676 -
لم يجده الحافظ.